أشاد الإعلامي مصطفى كفافي، بالأعمال الدرامية التي تقدمها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الدارمية خلال موسم رمضان 2024، قائلا إن «المتحدة» قدمت تنوعا كبيرا للغاية في الأفكار، إذ إن هناك مسلسلات تاريخية على رأسها «الحشاشين»، واخرى كوميدية كـ«الكبير أوي» وأكشن مثل «حق عرب»، إضافة إلى الدراما الشعبية في «المعلم»، وأيضا اجتماعية وأطفال وغيرهم من الأنواع.

وقال «كفافي»، خلال تقديم حلقة برنامج «صباح الخير يا مصر» مع الإعلامية منة الشرقاوي، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أن الدراما الاجتماعية تأخذ نصيب الأسد من نسب المشاهدة مثل «كامل العدد +، مسار إجباري، إمبراطورية ميم»، مشيرا إلى أن هناك عددا كبيرا للغاية من المسلسلات التي ترضي كل الأذواق والأعمار.

وفي نفس الصدد، أكدت الإعلامية منة الشرقاوي، أن هناك العديد من المسلسلات التي لها نصيب كبير للغاية من المتابعة سواء على شاشات الشركة المتحدة  أو منصة watch it، موضحة أن تلك المسلسلات حققت جماهيرية كبيرة للغاية، ومشاهد من هذه الأعمال تصدرت التريند أكثر من مرة في الأسبوع الأول.

 


 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

هل هناك رقم مقبول لعدد ضحايا حوادث المرور؟

تقوم وزارة الداخلية بمجهود كبير للمحافظه على سلامة الانسان و ممتلكاته. و تعمل على الحد من عدد الحوادث المرورية و بالتالي خفض عدد المصابين و الوفيات. و بالفعل استطاعت الوزارة من خفض معدل الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية خلال السنوات السبع الماضية بنسبة تتجاوز
50 % حسب اعلان وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود مؤخرا خلال
المؤتمر الوزاري العالمي الرابع لسلامة الطرق.
وأشار سموه إلى أنه سيكون للتقنية دور محوري في السلامة على الطرق، و أعلن أن المملكة ستستفيد من أنظمة إدارة الحركة المرورية المدعومة بالذكاء الإصطناعي، وحلول إنترنت الأشياء لتقليل الوفيات والإصابات على الطرق.
وحسب إحصائية وزارة الداخلية، فالسعودية تسجل ٦ إصابات لكل ٨ حوادث مرورية بينما النسبة العالمية هي إصابة واحدة لكل ٨ حوادث.
و هذا يشير إلى أن الحوادث لدينا تتسبب فيها السرعة الزائدة و القيادة المتهورة في كثير من الأحيان و عدم التقيد بتعليمات السلامة المرورية.
شاهدت اعلانا لإحدى شركات السيارات الألمانية خلال حملة للحد من
ضحايا حوادث المرور، فكرة الإعلان أنه اذا كانت الدراسات دائما ماتضع رقما متوقعا للضحايا بناء على أرقام الحوادث، إلا أنه لا يوجد رقم مقبول من أهل الضحايا.
في الاعلان يسأل المقدم أحد الضيوف بأن معدل الوفيات يتخطى ٢٠٠ شخص سنويا، ثم يسأله ماذا لو استطعنا أن نقلل من عدد الحوادث و بالتالي من عدد الضحايا فما هو الرقم المقبول ويعرض عليه عدة خيارات، فيما يقوم باختيار أقلها وهو رقم ٧٣. و هنا يطلب المقدم أن يتم إدخال ٧٣ شخصا إلى الموقع، وما إن يرى ذلك الضيف أنهم من معارفه حتى يغير رأيه ويقول إن الرقم لابد أن يكون صفراً.
المغزى أنه لو فكر كل سائق بأنه من الممكن أن يؤذي أحد المقربين له اذا قاد السيارة بتهور، لكان أكثر حرصا في قيادته، ولعامل جميع من في الطريق على أنهم أهله وأحباؤه.
لماذا لا تقوم شركات السيارات لدينا بالتعاون مع وزارة الداخلية بعمل مثل تلك الإعلانات التوعوية كجزء من خدمة المجتمع؟ و يستطيع الوكلاء أن يستعينوا بالمنتجات الدعائيه التي تنتجها شركات السيارات في أوروبا واليابان لتوعية السائقين لخطورة القيادة المتهورة، وأن روح الانسان هي أغلى من كل شئ.
وأنه يجب أن يعرف أن كل شخص وإن لم يكن يعرفه، هو عزيز على أهله و معارفه.

مقالات مشابهة

  • الشركة المتحدة للإلكترونيات توفر وظائف شاغرة
  • آبل تفقد لقب الشركة الأعلى قيمة لصالح منافستها مايكروسوفت
  • الغاوي فى المركز الأول وفهد البطل الأخير.. الأكثر مشاهدة على منصة watch it
  • بعد تصدّر فيلمه 6 أيام الأكثر مشاهدة .. أحمد مالك يُوجّه رسالة لجمهوره
  • منال الشرقاوي تكتب: ضحكنا فجرحناهم
  • الأمم المتحدة تحذر من أوضاع إنسانية صعبة للغاية في اليمن
  • هل هناك رقم مقبول لعدد ضحايا حوادث المرور؟
  • مايكروسوفت تطرد المهندسة المغربية التي احتجت على دعم الشركة لإسرائيل
  • عاجل | سي إن بي سي: مايكروسوفت تفصل المهندسة ابتهال أبو السعد التي احتجت على تزويد الشركة إسرائيل بأنظمة ذكاء اصطناعي
  • توابع دراما رمضان تفجر السوشيال ميديا