تزامنا مع اختفاء الأميرة كيت.. BBC تلقت إخطارا بترقب “إعلان مهم” من العائلة المالكة
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
#سواليف
لاتزال القصص والشائعات تعصف بالقصر الملكي البريطاني حول صحة بعض أفراده ومنهم الأميرة #كيت_ميدلتون، التي اختفت عن المشهد بعد إجرائها عملية جراحية والصورة التي نشرتها لطمأنة الجمهور حول صحتها وتبين أنها معدلة بواسطة الذكاء الاصطناعي.
وبدأت الشائعات تنتشر حول صحة الأميرة بعد أن خضعت “لجراحة في البطن كان مخطط لها” في يناير/كانون الثاني.
وبحسب تقرير لموقع “people” أدى غياب أميرة ويلز منذ الجراحة التي أجريت لها في البطن في 16 يناير الماضي، إلى انتشار التكهنات حول حالتها.
مقالات ذات صلة كيف تصبح الموظف المفضل لدى مديرك؟ 2024/03/18وانتشرت تقارير جديدة تكشف إخطار وحدة إنتاج الأحداث في BBC بترقب “إعلان مهم” من #العائلة_المالكة في أعقاب الأزمة الصحية الحالية للأميرة كيت مدلتون واختفائها عن المشهد منذ أشهر بعد إجرائها #عملية_جراحية.
ويتنبأ البعض أن تعلن العائلة عن خطورة مرض الأميرة ، بينما يتناقل البعض أخباراً تتعلق بطلب الأميرة كيت الطلاق بعد ضبط زوجها ولي العهد يعيش علاقة غرامية مع سيدة أخرى. ما يعيد إلى الأذهان قصة والده الملك تشارلز مع الأمير ديانا التي انتهت نهاية مأساوية بحادث سيارة.
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، تصاعدت الشائعات بعد أن أصدر #قصر_كنسينغتون في لندن صورة معدلة للأميرة كيت مع أطفالها الثلاثة في عيد الأم في المملكة المتحدة، مما دفع كيت إلى الاعتذار والاعتراف بمسؤوليتها عن التلاعب بالصورة التي نشرتها بمناسبة عيد الأم في بريطانيا الأسبوع الماضي.
والسبت، نقلت صحيفة صنداي تايمز عن مصادر مقربة من كيت، 42 عامًا، والأمير ويليام، 41 عامًا، الإشارة إلى أنهم يتوقعون أن يشارك الزوجان تفاصيل حول الجراحة الملكية والتعافي، لكنهما سيفعلان ذلك وفقًا لجدولهما الزمني وشروطهما.
وأعلن قصر كنسينغتون لأول مرة في 17 يناير أن كيت خضعت “لجراحة مخطط لها في البطن” ولن تشارك في الواجبات الملكية إلا بعد عيد الفصح.
تكهنات متوقعة
وكرر القصر هذا البيان قبل أسابيع عندما قال متحدث باسم العائلة المالكة: “كنا واضحين جدًا منذ البداية أن أميرة ويلز كانت في الخارج حتى بعد عيد الفصح، وأن قصر كنسينغتون في لندن لن يقدم التحديثات إلا عندما يكون هناك شيء مهم”.
وقال أحد الأصدقاء، الذي ورد أنه كان على اتصال بالزوجين الملكيين وسط تعافي كيت: “الأمر لا يعني أنهم لم يعتقدوا أنه سيكون هناك الكثير من التكهنات والاهتمام، لكنهم كانوا واثقين من أن الناس سيمنحونهم المساحة التي يريدونها”. طلبوا ذلك، وهو ما فعلوه لمدة شهر تقريباً.
تاريخ عودة كيت
ومن جهتها ذكرت صحيفة “صنداي تايمز” أيضاً أن تاريخ عودة كيت المحتمل قد لا يكون حتى 17 أبريل، بالتزامن مع نهاية العطلة المدرسية لأطفالها.
بالإضافة إلى ذلك، في الأسابيع الأخيرة، شوهدت كيت في مدرسة الأمير جورج والأميرة شارلوت ومدرسة الأمير لويس، لامبروك.
كيت منهارة
وتفيد التقارير أن كيت شعرت “بالدمار” بسبب الجدل الذي أثارته الصورة، والتي تم سحبها من التداول من قبل وكالة أسوشيتد برس والعديد من المؤسسات الإخبارية الأخرى بسبب التلاعب الواضح.
وعلى الرغم من الفضيحة التي أحدثتها الصورة، فمن المتوقع أن يصدر ويليام وكيت صورة عائلية جديدة لابنهما الأصغر، الأمير لويس، بمناسبة عيد ميلاده السادس في 23 أبريل. ومع ذلك، لم يقررا بعد ما إذا كانت كيت ستلتقط الصورة بنفسها أم لا.
وقال أحد المساعدين لصحيفة صنداي تايمز: “إنهم يقدرون حب الجمهور ومودة أطفالهم ويعرفون أن هناك رغبة عامة في رؤيتهم في أعياد ميلادهم”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كيت ميدلتون العائلة المالكة عملية جراحية قصر كنسينغتون
إقرأ أيضاً:
قبائل حضرموت تُحذّر من المساس بالثروات النفطية تزامناً مع اجتماع أممي
الوحدة نيوز:
حذّر حلف قبائل حضرموت، من المساس بالثروات النفطية للمحافظة التي تنوي بعض الجهات عديمة المسؤولية تسليمها إلى بعض الشركات من تجار القطاع الخاص، تزامناً مع اجتماع أممي مع ممثلي الحلف.
وأكد الحلف في بيان نشره على صفحته في “فيسبوك”، رصدته “الوحدة”، أنه “يرفض رفضاً قاطعاً المساس بهذه الثروة والمستهدف منها الحقول النفطية التي تنوي بعض الجهات عديمة المسؤولية تسليمها إلى بعض الشركات من تجار القطاع الخاص وكذلك استهداف مباشر للشركة الوطنية بترومسيلة وإشراك القطاع الخاص نفسه آنف الذكر في محتوياتها وأصولها”.
وأشار إلى أن هذه الثروة تعتبر “ثروة وطنية لعامة الشعب”، وتعد الرافد الأساسي للدولة وعليها تقوم مؤسساتها، مؤكداً أن “الاقتراب منها بالنسبة لنا خط أحمر”.
وأضاف: “سيواجه كل المجتمع ذلك بكل ما أوتوا من قوة وبكل الطرق والوسائل، تحت أي مبررات أو أي حجج واهية واستغلال تلك الجهات ظروف الحرب ومواقعهم غير الشرعية في أعلى هرم الدولة”.
وجدد الحلف تأكيده على أن ما تقوم به السلطة للاعتداء على الثروة الوطنية “يعتبر باطلاً ولا يمكن تطبيقه في أمور تخص عامة الشعب”.
يأتي ذلك بالتزامن مع إعلان مكتب المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، عقد عددا من الاجتماعات مع ممثلين عن مؤتمر حضرموت الجامع كجزء من سلسلة الحوار السياسي التي يقوم بها.
وحسب بيان لمكتب المبعوث الأممي “دعا مؤتمر حضرموت الجامع إلى الاعتراف بدور حضرموت كنموذج للاستقرار، وأشار إلى أهمية تقاسم الموارد بشكل عادل، والحكم المحلي، والاستثمارات التنموية طويلة الأجل لمعالجة التحديات الاقتصادية والإنسانية في المنطقة”.