سرايا - نقلت القناة الـ12 العبرية عن مصادر بجيش الاحتلال الإسرائيلي قولها إنها أحكمت سيطرتها على مجمع الشفاء الطبي واعتقلت 80 شخصا وصفتهم "بالمخربين" من المستشفى.

وكان قد أعلن جيش الاحتلال أن قوات مشتركة من الجيش وجهاز الأمن الداخلي (الشاباك) تشن عملية عسكرية مركزة في مجمع الشفاء الطبي بقطاع غزة بزعم وجود معلومات استخباراتية تفيد وجود قيادات لحركة حـماس بالمستشفى.



من جهتة اخرى، قالت وزارة الصحة الفلسطينية ان هناك نشوب حريق على بوابة مجمع الشفاء الطبي و وجود حالات اختـ.ـناق بين النساء و الأطفال النـ.ـازحين بالمستشفى و قطع الاتصالات والنـازحون محاصرون داخل مبنى الجـراحات التخصصيه و في استقبال الطوارى.

وأكدت سقوط عدد من الشهـداء و الجـ.ـرحى مع عدم القدرة على إنقاذ أحد من المصابين بسبب كثافة النيران و استهداف كل من يقترب من النوافذ في جـريمة أخرى ضد المؤسسات الصحية.


إقرأ أيضاً : هيئة الأسرى: (320) أسيراً في معتقل "جلبوع" يعيشون في جحيم مميتإقرأ أيضاً : مقاومون يستهدفون قوات الاحتلال بعبوة ناسفة خلال انسحابها من طوباس - فيديو





 
 


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

مؤسسات الأسرى: 350 طفلا فلسطينيا في المعتقلات الصهيونية

الثورة نت|

أفادت مؤسسات الأسرى بأن قوات العدو الإسرائيلي تواصل اعتقال أكثر من 350 طفلاً، في معتقلاتها ومعسكراتها، من بينهم أكثر من 100 طفل محكومين بالإداري.

ولفتت المؤسسات وهي (هيئة شؤون الأسرى، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان) في تقرير لها، اليوم السبت، لمناسبة يوم الطفل الفلسطيني، (5 ابريل)، إلى أن قضية الأطفال المعتقلين، شهدت تحولات كبيرة منذ بدء الإبادة الجماعية.

وبينت أن حملات الاعتقال بحق الأطفال تصاعدت، سواء في الضفة بما فيها القدس المحتلة، التي سُجل فيها ما لا يقل عن (1200) حالة، أو في غزة التي لم تتمكن المؤسسات من معرفة أعدادهم بسبب استمرار جريمة الإخفاء القسري، والتحديات التي تواجه المؤسسات في متابعة قضية معتقلي غزة، ومنهم الأطفال”.

ويواجه الأطفال المعتقلون جرائم منظمة، أبرزها التعذيب، والتجويع، والإهمال الطبي، إلى جانب عمليات السلب والحرمان، التي أدت مؤخرًا إلى استشهاد أول طفل في معتقلات الاحتلال منذ بدء الإبادة الجماعية وهو وليد أحمد (17 عامًا) من بلدة سلواد شرق رام الله الذي استشهد في معتقل “مجدو”.

وأشارت المؤسسات إلى أن الأعداد المذكورة لحالات الاعتقال بين صفوف الأطفال، ليست المؤشر الوحيد على التحولات التي رافقت سياسة استهدافهم عبر عمليات الاعتقال، والتي تشكل جزءًا من السياسات الممنهجة بهدف اقتلاعهم من بين ذويهم ومحاربة أجيال كاملة.

ونبهت مؤسسات الأسرى إلى أن حجم حملات الاعتقال بحقّ الأطفال، تتركز في المناطق الأكثر تماسًا مع جنود الاحتلال الإسرائيليّ، إلى جانب المستوطنين.

مقالات مشابهة

  • إستشهاد 25 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة من القطاع
  • استشهاد 16 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة بغزة
  • استشهاد 16 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة
  • حملات دهم واقتحامات بالضفة واستشهاد طفل برام الله
  • استشهاد 11 فلسطينيا في غارات وقصف للاحتلال استهدف حي التفاح بمدينة غزة
  • مقاومون يستهدفون قوات الاحتلال في قلقيلية ونابلس
  • قوات الاحتلال تواصل اقتحاماتها للضفة وتصيب وتعتقل عدة فلسطينيين
  • مؤسسات الأسرى: 350 طفلا فلسطينيا في المعتقلات الصهيونية
  • أكثر من 350 طفلا فلسطينيا في سجون الاحتلال الإسرائيلي
  • حملة مداهمات واعتقالات شرق نابلس – فيديو