الصنيع: طلبات تأجيل المباريات التي رفضت للأندية كانت خاطئة.. فيديو
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي حمد الصنيع، على طلب نادي الهلال تعديل جدولة بعض مبارياته في الدوري.
وقال حمد الصنيع، عبر برنامج “برا 18” أن: “طلبات التأجيل السابقة التي رفضت للأندية كانت خاطئة وطلب تعديل روزنامة الهلال ليس لمساعدته أن يصبح بطل الدوري ولكن من أجل البطولة الآسيوية”.
وتقدمت إدارة نادي الهلال بخطاب رسمي إلى لجنة المسابقات في رابطة دوري المحترفين، تطلب من خلاله تعديل مواعيد عدد من مباريات الفريق الأول لكرة القدم، والتي تتضارب بحسب ما رفعت مع استحقاقاته في دوري أبطال آسيا.
حمد الصنيع:
طلبات التأجيل السابقة التي رفضت للأندية كانت خاطئة وطلب تعديل روزنامة #الهلال ليس لمساعدته أن يصبح بطل الدوري ولكن من أجل البطولة الآسيوية.
#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/rc86mwS6Es
— SSC (@ssc_sports) March 17, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال حمد الصنيع
إقرأ أيضاً:
رويترز: طائرة بلاك هوك العسكرية التي اصطدمت بطائرة الركاب كانت في رحلة تدريبية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وكالة أنباء "رويترز"، اليوم الخميس، أن السلطات الأمريكية أعلنت أن طائرة بلاك هوك العسكرية التي اصطدمت بطائرة ركاب فوق نهر بوتوماك كانت في رحلة تدريبية.
وأكدت شرطة واشنطن أنها تنسق الجهود مع الجهات المختصة للوصول إلى ناجين أو انتشال جثث الضحايا. وتواصل فرقانب البحث والإنقاذ عملياتها في النهر بحثًا عن الضحايا.
وقال مسؤول أمريكي إن 3 جنود بالجيش الأميركي كانوا على متن طائرة هليكوبتر بلاك هوك اصطدمت بطائرة ركاب بالقرب من مطار رونالد ريغان الوطني في واشنطن.
وأفادت وأعلنت هيئة الطيران الاتحادية في بيان مقتضب أن طائرة ركاب إقليمية تابعة لشركة "بي إس إيه" آيرلاينز اصطدمت في الجو بمروحية عسكرية أثناء اقترابها من مدرج 33 في المطار.
وأكدت شركة أميركان إيرلاينز بوجود 60 راكبًا و4 من أفراد الطاقم على متن الطائرة المنكوبة، كما أعلنت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية: مطار رونالد ريجان بواشنطن مغلق حتى صباح الجمعة.
وقال الجيش الأمريكي، أن 3 جنود كانوا على متن المروحية العسكرية التي اصطدمت بالطائرة المدنية.
وقالت وكالة أنباء رويترز، إنه تم انتشال جثامين أربعة أشخاص من نهر بوتوماك بعد تصادم طائرة بمروحية عسكرية بالقرب من مطار ريجان بواشنطن، وفرق الإنقاذ تبحث عن ضحايا آخرين.