حرائق الغابات.. ارتفاع عدد الوفيات في اليونان وإيطاليا والجزائر تفتح تحقيقا في أسباب اندلاعها
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن حرائق الغابات ارتفاع عدد الوفيات في اليونان وإيطاليا والجزائر تفتح تحقيقا في أسباب اندلاعها، ارتفع عدد الوفيات جراء حرائق الغابات في اليونان إلى 3 أشخاص، في حين قضى 5 آخرون في حرائق كبيرة جنوبي إيطاليا، وفي الجزائر أُعلن عن قرب انتهاء .،بحسب ما نشر موازين نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حرائق الغابات.
ارتفع عدد الوفيات جراء حرائق الغابات في اليونان إلى 3 أشخاص، في حين قضى 5 آخرون في حرائق كبيرة جنوبي إيطاليا، وفي الجزائر أُعلن عن قرب انتهاء عمليات إخماد الحرائق التي اندلعت شمال وشرق البلاد، كما اعتقل عدد من المتهمين ب
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حرائق الغابات.. ارتفاع عدد الوفيات في اليونان وإيطاليا والجزائر تفتح تحقيقا في أسباب اندلاعها وتم نقلها من موازين نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حرائق الغابات
إقرأ أيضاً:
الحكومة توضح أسباب ارتفاع الإصابات بـ”بوحمرون”
في التصريح الأسبوعي للناطق الرسمي باسم الحكومة والوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان، مصطفى بايتاس، أرجعت الحكومة سبب الارتفاع الملحوظ في حالات الإصابة بداء الحصبة (المعروفة بـ”بوحمرون”) إلى تراجع الإقبال على التلقيح، خاصة في صفوف الأطفال والرضع، في وقت تعيش فيه البلاد تحديات صحية جديدة.
وقال بايتاس، إن انتشار الشائعات والمعلومات المغلوطة حول اللقاحات ساهم بشكل كبير في هذا التراجع، مشيرا إلى أن هناك زيادة ملحوظة في حالات الإصابة بالحصبة في الآونة الأخيرة.
وأضاف أن الحكومة استجابت بسرعة لهذا الوضع، مشيرًا إلى أن السبب الرئيسي في ذلك هو تراجع نسبة التلقيح، لا سيما بعد فترة جائحة كورونا.
وأوضح الوزير أن هذا التراجع في الإقبال على اللقاح تأثر أيضًا بالحملات الإعلامية التي بثت معلومات خاطئة تسببت في قلق لدى بعض الأسر من تلقيح أطفالهم. وطمأن بايتاس المواطنين بأن “جميع الأدوية قد يكون لها آثار جانبية في حالات استثنائية، ولكن الفوائد تفوق بكثير المخاطر”.
وفي إطار الإجراءات لمواجهة تفشي المرض، أعلنت الحكومة عن تدابير وقائية تشمل تفعيل نظام يقظة صحي على المستوى المركزي، إضافة إلى تخصيص 12 مركزًا إقليميًا للطوارئ الصحية. كما أطلقت الحكومة حملة تلقيح شاملة منذ أكتوبر الماضي، فضلاً عن حملة توعية واسعة تهدف إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة وتعزيز ثقة المواطنين في اللقاحات.
كما أشار الوزير إلى التنسيق بين وزارتي التربية الوطنية والتعليم الأولي ووزارة الداخلية للتحقق من تلقيح الأطفال دون سن 13 سنة، وكذلك تقديم الرعاية الطبية اللازمة للمصابين وتلقيح الأشخاص المخالطين لهم.