شهداء وجرحى في اليوم الـ 164 من العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
القدس المحتلة-سانا
استشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين اليوم، جراء استمرار حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة المنكوب لليوم الـ 164.
وذكرت وكالة وفا الفلسطينية أن 9 فلسطينيين استشهدوا وأصيب آخرون جراء قصف طيران الاحتلال منزلاً في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
كما استشهد وأصيب عدد من الفلسطينيين برصاص قوات الاحتلال داخل مجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة، بعد محاصرة الاحتلال مئات النازحين والمرضى والطواقم الطبية والصحفيين داخل المجمع، كما اشتعلت النيران في مبنى الجراحات التخصصية به جراء استهدافه بشكل مباشر.
وقصف طيران الاحتلال منزلاً في حي تل الهوا جنوب غرب مدينة غزة، كما قصفت مدفعيته بشكل مكثف مناطق وسط وغرب مدينة خان يونس جنوب القطاع، وأطلقت بحرية الاحتلال قذائفها باتجاه مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أمس ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 31645 شهيداً و 73676 جريحاً.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فلسطين يؤكد استمرار الاتصالات الدولية لوقف العدوان الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، استمرار مختلف الجهود الدبلوماسية والاتصالات الدولية لوقف توسيع عدوان الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، والضغط مع مختلف الشركاء الدوليين لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأشار مصطفى - في جلسة المجلس الأسبوعية اليوم الثلاثاء، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) - إلى توجيهات الرئيس الفلسطيني محمود عباس ببذل كل جهد ممكن مع مختلف دول العالم والمنظمات الدولية للضغط على الاحتلال لإعادة فتح المعابر وإدخال شحنات المساعدات خصوصا في ظل تصاعد مؤشرات المجاعة ونقص الغذاء والدواء بعد أكثر من 25 يومًا على إغلاق المعابر.
وحذر المجلس من نفاد مخزون الغذاء، ومخزون الأدوية والمستهلكات الطبية والتخدير والأوكسجين وخدمات نقل الدم ومشتقاته من مستشفيات قطاع غزة، لاسيما أن أقل من ثلث مستشفيات القطاع تعمل بطاقة جزئية ومحدودة، الأمر الذي يعرض حياة آلاف الجرحى والمرضى للخطر، بالإضافة لنفاد مخزون الغذاء والطعام، وذلك مع تواصل عدوان الاحتلال على القطاع الصحي وخاصة نسفه لمستشفى الصداقة التركي للسرطان، وقصف قسم الجراحة في مستشفى ناصر.