الفنان الأمريكي الشهير ويل سميث يكشف عن انطباعاته بعد قراءته القرآن كاملا وعما تفاجأ به (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
#سواليف
كشف الممثل الأمريكي الشهير #ويل_سميث، عن انطباعه بعد قراءته #القرآن_الكريم كاملا، وكيف أثرت فيه قصة النبي موسى.
وخلال لقاء له مع برنامج ” big time bodcast”، رد ويل سميث على سؤال حول ما اكتشفه من قراءته القرآن الكريم قائلا: “تفاجأت بوجود ذكر وافر لموسى، قد كان هذا أمر مثيرا للاهتمام من خلال القرآن، فقد لامسني موسى وقصص موسى”.
وأضاف سميث: “لقد أعجبت بالبساطة، القرآن بسيط جدا، الأمور فيه واضحة جدا فمن الصعب أن تنتهي من القراءة بأي سوء فهم “.
مقالات ذات صلة ياعالم الشكوى … مناجاة للفنان الاردني احمد فياض . 2024/03/17وأردف الممثل الهوليوودي: ” القرآن روحه جميلة وواضحةـ فقد قرأت جميع الكتب المقدسة الإبراهيمية، لذا تفاجأت بأن كل شيء هو بمثابة قصة واحدة، من التوراة إلى الإنجيل إلى القرآن.. لم أفهم من قبل السلالة ولأول مرة، فهمت السلالة وقتها، لم أفهم من قبل سلالة إبراهيم بأنه هو الأب والانشقاق الذي حدث بين إسحاق وإسماعيل، فقد كان أمرا جميلا بأن أرى المفهوم المتكامل لذلك”.
ويل سميث يتحدث عن معاني القرآن وكيف أثرت فيه قصة سيدنا موسى #BigTimePodcast#رمضان_يجمعنا@Turki_alalshikh@GEA_SA@RiyadhSeason@Amradib
يعرض حصرياً على شاهد *مجاناً في الشرق الأوسط وشمال أفريقياhttps://t.co/cbzhAWZtvo pic.twitter.com/fmEGZxJpNm
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ويل سميث القرآن الكريم ویل سمیث
إقرأ أيضاً:
ما هو وقت صلاة الفجر الصحيح؟.. اغتنم الفضل كاملا بهذه الساعة
لاشك أنه ينبغي معرفة ما هو وقت صلاة الفجر الصحيح ؟، خاصة وأنها من أهم الصلوات اليومية المكتوبة ، كما أنها بأحد الأزمنة المباركة ذات الفضل العظيم، ومن ثم ينبغي معرفة ما هو وقت صلاة الفجر الصحيح ؟ لنيل ثوابها كاملاً.
متى تصلى سنة الفجر قبل الأذان أم بعده؟.. اعرف توقيتها الصحيحهل الحلم بعد الفجر يتحقق؟.. انتبه لـ7 حقائق لا يعرفها كثيرونما هو وقت صلاة الفجر الصحيحقال الدكتور مجدي عاشور، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إننا نصلى الفجر مباشرة بعد انتهاء الأذان، منوهًا بأن وقت صلاة الفجر الصحيح يبدأ منذ أذان الفجر وينتهي مع طلوع الشمس، والذي قد يتراوح ما بين الساعة والساعة والنصف أكثر قليلًا أو أقل، أيًا ما يكون هذا الوقت.
وأضاف أن هذا يكون وقت أداء صلاة الفجر حاضرًا وهو الوقت الطبيعي الذي ينبغي الحفاظ عليه، وفي حال خروج هذا الوقت، حيث استيقظ الشخص بعد طلوع الشمس، فقال العلماء أن القضاء يكون ممتد الوقت ولا آخر أو حد له.
وأشار إلى أنه قد يُقضى اليوم أو بعد ألف عام، ولا ينبغي على الشخص أن يؤخر القضاء، لأنه قد ينسى وقد يموت قبل القضاء فيضع نفسه في حرج، فعليه أن يبادر بقضاء ما فاته من صلوات بمجرد أن يتذكر ، وهذه نصيحة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، أنه قال: « فَإِذَا نَسِيَ أَحَدُكُمْ صَلاَةً، أَوْ نَامَ عَنْهَا، فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا».
فضل صلاة الفجرولفتت دار الإفتاء المصرية، إلى أن صلاة الفجر في وقتها وفي جماعة لها فضل وثواب عظيم وتطرح البركة في الرزق، لافتة إلى أن أثقل صلاتين على المنافقين هما العشاء والفجر، وصلاة الفجر تجعل الإنسان في ذمة لله طوال اليوم، فلصلاة الفجر في الإسلام مكانةٌ عظيمةٌ؛ فهي من أهمّ الصلوات المكتوبة وأقربها إلى رب العزة تبارك وتعالى.
وأفادت بأن صلاة الفجر تُظهر قُرب المسلم من خالقه؛ حين يقوم وينهضُ من نومه في وقت الفجر (وهو وقت يكون الناس فيه نيامًا)، فيقوم ويتوضّأ ويَخرج في هذا الوقت في ظُلمةِ الليل متجاوزًا برد الشتاء وحر الصيف؛ ليُطيع الله تعالى، وليقوم بما أمره به ربُّ العزة تبارك وتعالى من صلاة، وقد قال الحبيب المصطفى -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحيح: "بشّر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة".
وبينت أن لصلاة الفجر خصوصًا أجرا وفضلا ومَناقب عظيمة جليلة، وهي كالآتي: هي خير من الدنيا وما فيها إذا التزم المسلم بها؛ وذلك لِعِظَم فضلها وأجرها عند الله سبحانه وتعالى، وَرَدَ عن الرسول -عليه الصّلاة والسّلام- أنه قال: "ركعَتا الفَجْرِ خَيرٌ مِنَ الدُنيا وما فيْها"، وهي النّور التّام للعبد المسلم المؤمن يوم القيامة، وهذا الفضل والأجر لمن يشهد صلاة الفجر مع الجماعة، فقد جاء عن النبي -عليه الصّلاة والسّلام- أنه قال: "بشّرِ المَشائيْنَ فيْ الظُلمِ إلى المَسَاجدِ بالنُور التّامِ يومَ القيْامَة"، صلاة الفجر تجعل المسلم بحماية الله ورعايته، فقد رُوِيَ عن النبيّ -عليه الصّلاة والسّلام- أنه قال: "مَنْ صَلّى الصُبحَ فَهوَ فيْ ذِمَة الله".
وتابعت: "إنها سبب من أسباب تحصيل الأجر الجزيل العظيم، وهي سبب من أسباب النّجاة من النّار، والتزامه فيه البشارة بدخول الجنّة؛ فقد ورد عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنه قال: "مَن صلَّى البردَينِ دخَل الجنةَ"، متفق عليه، والمقصود بالبردين هنا هما صلاتا الصّبح والعصر، وقد ثبت الترغيب في أن يؤدّي المسلم صلاة الصّبح في جماعة.
واستطردت: فضلا عن أنها ضمانُ للمسلم -بالتزامه بصلاة الفجر- بقاءه في صفّ الإيمان والأمن من النفاق، ومن عذاب الله وغضبه وعقابه، رُويَ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "إنَّ أثقلَ صلاةٍ على المنافقِينَ صلاةُ العشاءِ وصلاةُ الفجرِ، ولو يعلمون ما فيهما لأتَوهُما ولو حَبوًا ولقد هممتُ أن آمرَ بالصلاةِ فتقامُ ثم آمرُ رجلًا فيُصلِّي بالناسِ ثم أنطلقُ معي برجالٍ معهم حِزَمٌ من حطبٍ، إلى قومٍ لا يشهدون الصلاةَ، فأُحَرِّقُ عليهم بيوتَهم بالنارِ".
ولفتت إلى أنها تَعدُل عند الله تعالى قيام الليل، فقد ورد عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- أنّه قال: "من صلى العشاءَ في جماعةٍ فكأنما قام نصفَ الليلِ، ومن صلى الصبحَ في جماعةٍ فكأنما صلى الليلَ كلَّهُ"، وَعْدُ الله لمن يصلّي الفجر بأن يرى ربّه سبحانه وتعالى.
واستشهدت بما قد جاء في الصّحيحين من حديث جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه، قال: "كُنَّا جلوسًا عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ. إذ نظر إلى القمرِ ليلةَ البدرِ فقال أما إنكم ستَرَونَ ربَّكم كما ترون هذا القمرَ. لا تُضامُون في رُؤيتهِ. فإنِ استطعتُم أن لا تُغلَبوا على صلاةٍ قبلَ طلوعِ الشمسِ وقبلَ غروبِها يعني العصرَ والفجرَ. ثم قرأ جريرٌ: {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا} فالمؤمن المُحافظ على صلاة الفجر سيحظى بنعمة النظر إلى وجه ربه سبحانه وتعالى".