شارك الاعلامي مجدي عبد الغني، منشوراً لجمهور نادي الزمالك، بشأن صفقات الفريق.

وكتب عبر فيسبوك:"كمشجع زمالكاوي.. مين الصفقة الأهم للزمالك في السنوات الأخيرة؟ ".

أكد، أحمد مرغني، لاعب الزمالك السابق، أن الفريق تطور على الصعيد الفني، تحت قيادة البرتغالي جوزيه جوميز، خلال الفترة الأخيرة.

 

وقال أحمد مرغني في تصريحات لبرنامج زملكاوي مع أحمد علي عبر قناة الزمالك، أنه رغم خسارة مباراتي الأهلي والجونة، إلا أن الفريق قدم مستوى فنيا مميزا وتطور أداء اللاعبين تحت قيادة فنية للبرتغالي جوميز.

وأضاف، جوميز نجح في زيادة نسبة الاستحواذ للفريق، وتطبيق الضغط على لاعبي المنافس بشكل جيد.

 

وأتم مرغني تصريحاته مؤكدًا أن جوميز مدرب جيد على الصعيد الفني، ولا بد من منحه الفرصة كاملة وعدم محاسبته بالقطعة.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

فشل صفقات بـ 51 مليار دولار.. أسباب توقف بيع أصول تركية للإمارات

فشلj صفقات بيع بعض الأصول والشركات التركية للإمارات التي كانت تقدر قيمتها بحوالي 51 مليار دولار، وهذه الصفقات كانت جزءًا من خطة لتعزيز التعاون بين البلدين، إلا أن الطرفين لم يتمكنا من إتمامها بسبب عدة عوامل اقتصادية وتفاوضية.

في تقرير حديث نشرته وكالة بلومبيرغ الأمريكية، كشف أنه من بين الصفقات التي كانت متوقعة، كانت صفقة استحواذ شركة "مصدر" الإماراتية على حصة في شركة "فيبا ينيلين يبيلير إنرجي" التركية، التي تعمل في مجال الطاقة المتجددة.

وتعثرت الصفقة، التي كانت إحدى أبرز الصفقات المتوقعة، بسبب الخلافات حول التقييم المالي للشركة التركية، التقييمات التي قدمتها شركة "مصدر" لم تلقَ قبولا لدى الجانب التركي، الذي كان يتوقع عرضا أعلى بما يتناسب مع القيمة الفعلية للشركة.

وتوقفت المحادثات بين بنك أبو ظبي الأول ومصرف "يابي في كريدي بنك" التركي بسبب الاختلافات في التقييمات المالية، وكان من المفترض أن يكون هذا التبادل في القطاع البنكي خطوة مهمة لتوسيع التعاون بين البلدين، لكن المحادثات لم تُسفر عن اتفاقات بسبب الشروط المالية التي كانت تعتبر غير مرضية من قبل تركيا.


أيضًا، كان هناك اهتمام من مجموعة "موانئ أبو ظبي" للحصول على حقوق تشغيل ميناء السنجاك في ولاية إزمير التركية، وهو ميناء استراتيجي يملكه الصندوق السيادي التركي. إلا أن هذه الصفقة أيضًا فشلت، بسبب الاختلافات حول التقييم المالي للميناء.

وساهمت عوامل عديدة في فشل الصفقات، أبرزها تحسن الوضع الاقتصادي في تركيا، ففي عام 2023، كانت تركيا تمر بأزمة اقتصادية حادة بسبب التضخم المرتفع والعجز الكبير في الحساب الجاري، وكان الاقتصاد التركي يحتاج بشدة إلى الدعم المالي من الإمارات.

وبحلول عام 2024، بدأت تركيا في اتخاذ تدابير اقتصادية للحد من التضخم وتعزيز الاستقرار المالي، ما جعل الوضع يختلف بشكل كبير، ومع تحسن الأوضاع الاقتصادية، لم تعد تركيا بحاجة ماسة إلى الدعم الإماراتي بنفس الدرجة التي كانت عليها في العام السابق، وأصبحت العروض الإماراتية أقل جذبًا.


بالإضافة إلى تحسن الاقتصاد التركي، كانت العروض المالية التي قدمتها شركات تابعة لصندوق أبو ظبي السيادي ومجموعة "موانئ أبو ظبي" غير مرضية بالنسبة لتركيا، حيث كانت تركيا تأمل في صفقات أكثر ربحًا وعوائد أعلى على استثماراتها، وكان هناك شكوك حول قيمة العروض المالية مقارنة بالأرباح التي كان من الممكن أن تحققها تركيا من هذه الأصول.

ورغم فشل هذه الصفقات الكبرى، تواصل الإمارات استثماراتها في تركيا ولكن بوتيرة أقل، لا تزال الإمارات واحدة من أكبر المستثمرين في تركيا في مجالات مثل العقارات والطاقة والبنية التحتية، لكن هذه الصفقات الضخمة كانت تمثل فرصة أكبر لتعميق العلاقات بين البلدين.

مقالات مشابهة

  • السكة الحديد تعلن تأخيرات القطارات المتوقعة اليوم الاثنين
  • دراما سيلينا جوميز وهايلي بيبر تعود من جديد
  • صدمة لجماهير الزمالك قبل لقاء القمة.. غياب هداف الفريق
  • الشرع يتحدث عن التطورات الأخيرة في الساحل السوري / فيديو
  • أحمد الشرع يعلن أول قراراته بعد الأحداث الأخيرة في الساحل السوري
  • فشل صفقات بـ 51 مليار دولار بين الإمارات وتركيا .. ومصارد تكشف الأسباب
  • فشل صفقات بـ 51 مليار دولار.. أسباب توقف بيع أصول تركية للإمارات
  • فهد البطل الحلقة الثامنة: عودة أحد العوضي لمنزله في الصعيد
  • المدير الفني يعلن تشكيل غزل المحلة لمواجهة فاركو بكأس مصر
  • بعد استبداله في مباراة كأس مصر.. طبيب الزمالك يكشف هل أصيب مدافع الفريق؟