غيابها أثار القلق.. هل تلقى كيت ميدلتون مصير الأميرة ديانا؟
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
مع استمرار انتشار التكهنات حول المصير الغامض لأميرة ويلز كيت ميدلتون، التي غالبًا يجرى مقارنتها بحماتها الراحلة الأميرة ديانا في العديد من الأشياء، فقد تتجه أيضًا إلى مصير مماثل وسط مخاوف بشأن صحتها.
شائعات بالخيانة وصور مزيفةأثار غياب كيت ميدلتون الطويل بعض المخاوف بشأن وفاتها أو انفصالها عن الأمير ويليام إما دخولها في غيبوبة، ولكن ما أثار التساؤلات بصورة كبيرة بشأن سبب اختفاءها المفاجئ هو عندما تبين أن الصور الأخيرة التي نشرت لها عبر حسابها الرسمي عبر منصة التواصل الاجتماعي «إكس» مزيفة وجرى التلاعب بها قبل حذفها وفق موقع «the news» العالمي.
وكانت انتشرت مؤخرا مزاعم بشأن عودة علاقة الأمير ويليام المزعومة مع الليدي روز هانبري إلى الظهور، في إشارة إلى أن زواج كيت منه قد يكون في ورطة.
هل تلقى كيت مصير ديانا؟ففي عام 2019، شوهد ويليام وهو يتناول العشاء مع روز، وقيل أنه خدع أميرة ويلز بتلك العلاقة بينما كانت ميدلتون حامل بطفلهما الثالث لويس، حيث تشير الشائعات إلى أن ويليام كان يحب روز لسنوات عديدة لكنه قرر في النهاية الزواج من كيت.
وتشير التقارير إلى أن ويليام يسير على غرار والده الملك تشارلز، الذي كان يحب كاميلا باركر بولز لكنه اضطر إلى الزواج من ديانا، وعندما كشفت الأميرة ديانا عن علاقة تشارلز الغرامية، حدث انفصال فوضوي بين الزوجين، ما أحدث صدمة بالغة في جميع أنحاء النظام الملكي.
وفيما بعد انفصل تشارلز وديانا في نهاية المطاف في عام 1996، وبعد عام توفيت الأميرة ديانا في حادث سيارة مميت، ومن ناحية أخرى، انتهى الأمر بتشارلز بالزواج من كاميلا في عام 2005، وهنا ربط الكثيرون بين مصير كيت ميدلتون ووالدة زوجها ديانا وانتشرت التساؤلات وعلامات الاستفهام بشأن هل ستلقى الأخيرة مصير حماتها في نهاية المطاف؟.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كيت ميدلتون ديانا الأميرة ديانا الأمیرة دیانا کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني: على العدو الصهيوني القلق من المستقبل الذي بات ينتظره
الجديد برس:
أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي، الإثنين، أن على الإسرائيليين ألا يفرحوا بالضربة التي وجهت لحزب الله، بل عليهم “القلق” من تبعاتها عليهم.
وقال عراقتشي إن “على العدو الصهيوني ألا يكون فرحاً بالضربة التي وجهها لحزب الله بل عليه القلق من المستقبل الذي بات ينتظره”، مشيراً إلى أن “هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها اغتيال قائد لحزب الله على أيدي الكيان الصهيوني”.
وأضاف: “أنظروا كيف عززت دماء الشهيد عباس الموسوي حزب الله وكيف تطور الحزب وأصبح أكثر قوة وتوسع حضوره وتعمقت مكانته لدى الشعوب”.
وتابع عراقتشي مؤكداً أنه “على يقين أن دماء الشهيد نصر الله ستحقق المزيد من الانتصارات للمقاومة”.
وفي وقت سابق، هدد قائد الجيش الإيراني، اللواء عبد الرحيم موسوي، العدو الإسرائيلي، قائلاً: “انتظروا الرد الإيراني على جريمة الاغتيال”.
وخلال تأديته، يوم الاثنين، واجب العزاء باستشهاد الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، قائلاً: “انتظروا الرد الإيراني على جريمة الاغتيال”.
وأضاف اللواء موسوي أن دماء نصر الله “ستكون أشد تأثيراً على الصهاينة”.
وشدد على أن “راية حزب الله لم ولن تنخفض إطلاقاً منذ تأسيس المقاومة الإسلامية حتى اليوم”، معتبراً أنه “مع دماء كل شهيد من حزب الله، فإن راية حزب الله سترتفع أكثر فأكثر”.