أخبار التكنولوجيا|مايكروسوفت وأمازون وجوجل تنهي وصول روسيا إلى منتجاتها.. ومستقبل غامض لـ تيك توك.. والمشرعون الأمريكيون يرونه أداة صينية "خبيثة"
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بـ التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، ما بين أخبار وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي:
منذ العام الماضي، ويواجه القطاع التكنولوجي العالمي أكبر عملية تسريح في تاريخه، حيث يختبر التقنيون الذين تم تسريحهم "إحساسًا بالهلاك الوشيك" مع خفض الوظائف إلى أعلى مستوي لها في القطاع.
مايكروسوفت وأمازون وجوجل تنهي وصول روسيا إلى منتجاتها السحابية في هذا الموعد
أعلنت شركة تكنولوجيا المعلومات الروسية Softline أن شركات التكنولوجيا الأمريكية العملاقة تعتزم تعليق الوصول إلى منتجاتها السحابية للمستخدمين الروس اعتبارًا من 20 مارس المقبل.
مستقبل غامض لـ تيك توك.. والمشرعون الأمريكيون يرونه أداة صينية "خبيثة"
يواجه تطبيق الفيديو الصيني "TikTok" تيك توك مصيرًا غامضًا في الولايات المتحدة، وذلك بعد أن وافق مجلس النواب منذ أيام على مشروع قانون يلزم شركة ByteDance الصينية المالكة ببيع تيك توك أو مواجهة حظر على مستوى البلاد.
أبل تواجه دعوى قضائية بشأن الاستخدام غير الملائم لـ AirTags
أفادت تقارير أن شركة أبل تواجه دعوى قضائية بسبب الاستخدام غير الملائم من قبل المستخدمين لأجهزة التتبع الخاصة بها AirTags، وذلك بعد أن رفض القاضي جهود عملاق التكنولوجيا لرفض الدعوى الجماعية.
تيك توك يواجه عداءً متزايدًا بحجة الأمن القومي.. وهذه الدول حظرته
تنظر العديد من الدول إلى تطبيق الفيديو الصيني "TikTok" تيك توك بريبة شديدة ، خاصة فيما يتعلق بأمن البيانات واطلاع الصين عليها، وتعد الولايات المتحدة هي الدولة الأحدث في الضغط من أجل فرض الحظر.
كوريا تقتحم مجال الذكاء الاصطناعي من خلال التعاون مع OpenAI
استضافت شركة OpenAI مؤخرًا حوالي 14 شركة ناشئة كورية جنوبية تم اختيارها من بين مجموعة تضم 220 شركة، وذلك في إطار التعاون بين كوريا والشركة في تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تیک توک
إقرأ أيضاً:
الأمريكيون في خطر بعد العثور على مادة كيميائية بالمياه.. يحاولون اكتشافها منذ 40 عاما
كشفت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، عن اكتشاف منتج ثانوي غامض لمادة كيميائية تستخدم لتطهير مياه الصنبور، وأكدت أن هناك فريق دولي وراء الاكتشاف والذي أكد ضرورة إجراء تقييم سريع للمادة بسبب سميتها المحتملة.
ولم يؤكد البحث الذي نشرته في البداية مجلة «ساينس» العلمية، أن مياه الصنبور التي تحتوي على المادة الكيميائية غير آمنة للشرب أو أن الاكتشاف يمثل أي نوع من الطوارئ، وأوضحت أن جميع أنواع المياه، بما في ذلك المياه المعبأة تحتوي على ما أطلقت عليه «ملوثات».
المادة الكيميائيةولكن اكتشاف مادة كيميائية جديدة وغير معروفة من قبل، تسمى أنيون كلورونترميد، قد يكون له آثار على أنظمة المياه البلدية التي تستخدم فئة من المطهرات القائمة على الكلور تسمى الكلورامينات، حيث أوضح فريق البحث أنه على مدى عقود من الزمان، تم إضافة هذه المطهرات، المستمدة من خليط الكلور والأمونيا، إلى العديد من إمدادات المياه البلدية لقتل البكتيريا ومنع الأمراض المنقولة عن طريق المياه.
40 عاما لاستكشاف المادة الكيميائيةوقال جوليان فيري، مهندس البيئة والأستاذ المساعد في جامعة أركنساس والمؤلف الرئيسي للبحث: «نحن بحاجة إلى التحقيق في الأمر، نحن لا نعرف مدى سمية هذا المركب، استغرق هذا العمل 40 عامًا في محاولة لتحديد المركب، والآن بعد أن حددناه، يمكننا التعمق في مدى سميته».
وكشف العلماء في سبعينيات القرن العشرين، أن الكلور المضاف إلى إمدادات المياه لا يقتل الجراثيم فحسب، بل يتفاعل أيضًا مع المركبات العضوية - مثل تلك التي تنتجها المواد النباتية المتحللة - لإنشاء منتجات ثانوية للتطهير، وقد ارتبط بعض هذه الملوثات بالسرطان، وفقًا لـ«واشنطن بوست».
تحقيقات مكثفةوقالت دومينيك جوزيف، المتحدثة باسم وكالة حماية البيئة: «ستكون هناك حاجة إلى مزيد من التحقيق في هذا المنتج الذي لم يتم تحديده سابقًا من تحلل الكلورامين قبل أن تتمكن وكالة حماية البيئة من تحديد ما إذا كان هناك ما يبرر اتخاذ إجراء تنظيمي».
ونشرت مجلة «برسبيكتيف»، إنه بغض النظر عما إذا كان أنيون الكلورونتراميد سامًا أم لا، فإن اكتشافه يستحق لحظة من التأمل من قبل الباحثين والمهندسين في مجال المياه، ولم يتم الكشف حتى الآن عن مزيد من التفاصيل.