«تعملي إيه في مواعين الفطار والسحور».. أسرع طريقة لتنظيف أواني المطبخ
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
على حوض المطبخ تتراكم الأطباق والأواني بعد انتهاء السحور، ومن قبلها يكون هناك تراكم آخر لأواني الإفطار، الأمر الذي يجعل ربات البيوت في خوف من دخول المطبخ، إذ يصبح من الصعب التخلص من كل هذا الكم في وقت بسيط، لكن هناك أسرارا من شأنها أن تجعل هذه المهمة أسهل بكثير، وفق ما ذكر موقع «homehacks» البريطاني.
أولا لتنظيف أواني المطبخ المتراكمة من السحور والإفطار لا تفرطي في ملء الحوض، لأنه إذا سمحت للأطباق بالتراكم، فستستمر في تأجيل غسلها لأطول فترة ممكنة، وبعدها تصبح المهمة مربكة.
لذلك، بمجرد أن يكون لديك خمسة إلى سبعة أشياء في الحوض، خذي بضع دقائق لغسلها، أي لا تترك أواني الإفطار تتراكم كلها مع أواني السحور.
اغسل الصحون بالترتيبرتبي الأواني في المطبخ وابدأي بكؤوس الشرب لأن هذه عادة ما تكون أقل اتساخا، ثم اغسلي أواني الأكل وأدوات المائدة.
عند غسل الأواني والمقالي التي بها طعام عالق صعب التخلص منه قومي برش صودا الخبز أو الملح في قاع الإناء أو المقلاة ثم الفرك برفق، ستندهشي من مدى نجاح هذا الأمر.
استخدام سلة المهملاتبدلًا من وضع الأطباق المتسخة في الحوض، ضعيها في وعاء بلاستيكي على سطح الحوض، سيسهل ذلك غسله، وهو أمر مفيد بشكل خاص إذا كان لديك حوض واحد فقط.
إسفنجة مناسبةيمكنك العثور على الإسفنج اللائق في أي متجر، فهي لا تعمل فقط بشكل رائع لتليين أو إزالة الطعام العالق ولكن يمكن التخلص منها أيضًا، لا ترغب في استخدام نفس قماشة الصحون بشكل متكرر، بدلاً من ذلك، استخدم إسفنجة.
وعند غسل أطباق بها منتجات ألبان أو نشا عالقة، قومي بشطفها أولاً أو اغسليها بالماء البارد، سيساعد ذلك في تفكيك جزيئات الطعام العنيدة، ثم اغسليها بالماء الساخن والصابون.
وبدلاً من وضع الصابون على طبق واحد، وغسله، ثم شطفه، املأي جانبًا من حوضك بالماء الساخن والصابون، ثم ضعي عدة أطباق في الماء بحيث يكون لديهم بضع دقائق لينقعوا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مواعين المواعين الأطباق
إقرأ أيضاً:
مطارات دبي: «الممر الذكي» أسرع 10 مرات من البوابات الحالية
كشف ماجد الجوكر، الرئيس التنفيذي للعمليات في مطارات دبي، عن أنّ سرعة إجراءات السفر عبر «الممر الذكي» في مبنى المسافرين 3 تفوق سرعته البوابات الذكية الحالية بعشرة أضعاف، إذ يتيح للمسافرين عبور نقاط الجوازات دون الحاجة للتوقف أو إبراز وثائق السفر. وأكد لوكالة أنباء الإمارات «وام» على هامش معرض سوق السفر العربي، أن هذه التقنية، التي بدأ العمل بها تجريبياً منذ ثلاثة أشهر في مبنى المسافرين 3 لمسافري الدرجة الأولى ورجال الأعمال، حققت في الأيام الأخيرة نسبة نجاح قاربت 100%، ويجري حالياً التوسع فيها لتشمل مسافري الدرجة السياحية، على أن تُعمّم لاحقاً على مختلف مباني المطار، دون أي يكشف عن موعد الإطلاق الرسمي أو موعد تعميم الخدمة.
وأوضح أن الممر الذكي لا يمثل فقط قفزة تكنولوجية، بل يأتي ضمن منظومة متكاملة تقدم تجربة سفر سلسة يشرف عليها ما يتراوح بين 20 و23 ألف موظف في المناوبة الواحدة، يعملون على مدار الساعة لتلبية احتياجات ملايين المسافرين.
وقال: «نحن نتبنى ثقافة الضيف أولاً، ولدينا فرق عمل تعمل بروح الفريق الواحد لتقديم تجربة سفر استثنائية للمسافرين».
وأكد الجوكر، فيما يتعلق بتواصل مطار دبي الدولي ترسيخ مكانته كأكثر مطارات العالم ازدحاماً على صعيد الرحلات الدولية للعام الحادي عشر على التوالي، أن تعامله مع أكثر من 23 مليون مسافر خلال الربع الأول من عام 2025، يضعه على مسار تجاوز حاجز 95.6 مليون مسافر بنهاية العام، لافتاً إلى أن التوقعات خاضعة لإعادة التقييم والمراجعة دائماً.
وأرجع هذا النمو إلى الزخم السياحي المستمر في الإمارة، وازدياد الحركة خلال مواسم الذروة، مثل عطلة الربيع وعيد الفطر ورأس السنة، إلى جانب الانتعاش الملحوظ في الرحلات القادمة من وجهات جديدة أظهرت نمواً بارزاً، مثل التشيك بنسبة 30%، وفيتنام 28%، وإسبانيا 20%، وبلغ معدل الحركة الشهرية في المطار نحو 7.8 مليون مسافر، فيما تجاوز عدد المسافرين في يناير وحده 8.5 مليون.
وأشار إلى أن نسبة المسافرين المباشرين بلغت 57% مقابل 43% لرحلات العبور، في مؤشر على ارتفاع جاذبية دبي كوجهة نهائية، أما عدد الرحلات فقد بلغ 111 ألف رحلة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام، بزيادة 1.9% عن الفترة نفسها من 2024، وتجاوز عدد الحقائب المتداولة 21 مليون حقيبة.
وتناول الجوكر أيضاً مستجدات مشروع مطار آل مكتوم الدولي، مشيراً إلى أنه سيكون أكبر بخمس مرات من مطار دبي الحالي، مع اعتماد فلسفة تشغيل ترتكز على التجربة الذكية، حيث من المتوقع أن يلعب «الممر الذكي» دوراً محورياً في تصميمه.
وفي سياق متصل، سلط الضوء على جهود مطارات دبي في دعم أصحاب الهمم، وخاصة من المصابين بطيف التوحد، حيث جرى تدريب أكثر من 45 ألف موظف من مجتمع المطار على التعامل مع احتياجاتهم وتوفير بيئة سفر ميسّرة، ما أسهم في حصول دبي على التصنيف الرسمي العالمي، بوصفها أول وجهة سياحية معتمدة للتوحد في النصف الشرقي للكرة الأرضية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا