مصحح لهجة “الكبير أوي”: أحمد مكي يحب اللي يمثل أمامه أفضل منه
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
قال "حسن قناوي"، مصحح لهجة “الكبير أوي”، إن كل محافظة لها طابع خاص في اللهجات، معلقا: “في سوهاج يقولون دقيت، وفي قنا نقول هذه الأيام، وفي ناس تقول دلقيط.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “التاسعة”، عبر القناة "الأولى المصرية"، مع الإعلامي "يوسف الحسيني"، أن بعض المفردات الخاصة بلهجات الصعيد في كل قرية تختلف عن أخرى، موضحًا أن أهل الصعيد “يجوعون بسبب حرف الجيم”، فقام بتغيير حرف “الجيم” إلى “دال” ليست قاعدة، مع أنها تأتي من قبائل جاءت بعد الفتح الإسلامي، وهي لغة عربية فصيحة.
وذكر أنه أثناء حديثه باللهجة الصعيدية في مسلسل “الكبير أوي”، استخدموا لهجته التي نشأ عليها، مع عمه رائد الدراما الصعيدية محمد صفاء عامر، موضحا أن لهجة قنا هي الأكثر فهما لكل الناس وكل الصعيد، فهو ليس طاغيا وليس سهلا، فهو معتدل ويحمل رسالة درامية مفهوم.
وتابع أنا بجيب لهجة بابا وجدي وجد جدي على ما أقول جزرة وجحش يقطعها، وما ألهمني أن هذا أحمد مكي ونحن متجمعون أثناء التصوير، وإذا ضحكنا فالناس لن تضحك، مضيفًا أحمد مكي يحب أن يكون الذي يمثل أمامه أفضل منه.
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid0cFJRNTrc1VZb8vPU7ZwUYPTdsdZU6geEvZJBPsXUKBgtHh8qzLW8eyPoSdfJeAN6l&id=100069636014472&mibextid=WC7FNe
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد مكي الكبير أوى
إقرأ أيضاً:
تصادم الطيور مع الطائرات.. لماذا يمثل خطرا كبيرا؟
آخر تحديث: 26 دجنبر 2024 - 10:47 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- وفقا لتقرير صادر عن “خدمة الأسماك والحياة البرية الأميركية”، تحدث غالبية تصادمات الطيور أثناء الإقلاع أو الهبوط، عندما تكون الطائرات على ارتفاعات منخفضة ضمن نطاق الطيور.ووفقا لتقرير “خدمة الأسماك والحياة البرية الأميركية”، تشكل الطيور المائية وطيور النورس والطيور الجارحة نحو 75 بالمئة من الحوادث المبلغ عنها.الطائرات التي تصطدم بسرب من الطيور الكبيرة، أو التي يدخل محركها طائر كبير، قد تتعرض لأضرار بالغة تصل إلى تعطل المحركات أو إضعاف هياكلها، كما حدث في حادثة الطائرة الأذربيجانية.في حين أن تقليل مخاطر تصادم الطيور بالكامل ليس ممكنا حتى الآن، تعمل المطارات بالتعاون مع الوكالات الحكومية على تطبيق استراتيجيات متكاملة لإدارة هذا الخطر، وفقا لدليل FAA/APHIS بشأن إدارة المخاطر البرية. تشمل الحلول: إدارة الموائل: تقليل مناطق الجذب مثل المياه المفتوحة والغذاء والنباتات التي تجذب الطيور بالقرب من المطارات.
إزعاج الطيور: باستخدام أجهزة تصدر أصواتًا أو أضواء قوية، أو عبر إطلاق كلاب مدربة وصقور لتخويف الطيور.
إزالة الأعشاش والطيور: بالتعاون مع “خدمة الأسماك والحياة البرية”، تُزال الأعشاش أو تُنقل الطيور الكبيرة مثل النسور أو الأوز الكندي.
استخدام التكنولوجيا: تعتمد بعض المطارات على أنظمة رادار مثل “نظام تقييم مخاطر الطيور الجوية” (AHAS) لتوفير بيانات لحظية للطيارين عن نشاط الطيور في مناطق الطيران.
ورغم التطورات التكنولوجية، تشير التقارير إلى أن التحدي الأساسي يتمثل في التزايد المتزامن لحركة الطائرات وعدد الطيور الكبيرة. كما أن تقنيات الكشف والرادار غالبا ما تقتصر فعاليتها على تنبيه الطيارين دون توفير حلول لتجنب الاصطدام في الوقت الحقيقي.ويشير الخبراء إلى أن التعاون بين الهيئات البيئية وشركات الطيران أمر حيوي لضمان تطوير استراتيجيات أكثر شمولية. بينما تضيف حادثة الطائرة الأذربيجانية الأخيرة وزنا جديدا للنقاش حول أهمية هذا التعاون، فإن الحاجة إلى حلول أكثر كفاءة أصبحت الآن أكثر إلحاحا من أي وقت مضى.