بدأت الحلقة السابعة من مسلسل لانش بوكس بكذب بسمة- غادة عادل- على وكيل النيابة عندما واجهها بصورها مع مروان رئيس العصابة،أخبرته أنها كانت تخون زوجها معه لترد على زوجها عندما خانها مع السكيرتيرة الخاصة به.

 

كما أعطي مروان لكلًا من بسمة وندي- جميلة عوض- ومريم- فدوي عابد- نصيبهم من عملية غسيل الأموال الأخيرة، ولكن أعطت ندي وبسمة نصيبهم لمريم لأنها بحاجة لهم لإرتفاع تكاليف علاج ابنتها مريضة الرئة.

 

وأتضح أن زوج بسمة- أحمد وفيق- يكذب على بسمة، وأخبرها أنه مريض سرطان لكي تتعاطف معه وتسامحه بعد اكتشافها لخيانته لها، وكان متفقا مع صديقه الطبيب أن يتعامل معه أمام بسمة على أنه مريض سرطان.

 

وطلبت بسمة من مروان أن يعطيهم أموال أكثر ليدخلوها في عملية غسيل الأموال لأن نصيبهم من العملية الأخيرة قليل ولا يكفيهم، وضمتندي وبسمة ومريم أعضاء جدد للعصابة ولكن لم يخبروهم بأنهم يعملون في غسيل الأموال.

 

وانتهت الحلقة السابعة من مسلسل لانش بوكس بمواجهة زوج بسمة لبسمة بأنه يعرف أنها من سرقت السيارة من معرض السيارات الخاصبه، بعدما أخبره وكيل النيابة أن رادار طريق بورسعيد التقط بسمة، وهي تقود السيارة ووجدوا السيارة محروقة، ثم حكت بسمة لزوجها على عملياتها الإجرامية.

مواعيد عرض مسلسل لانش بوكس

ويعرض مسلسل لانش بوكس يوميا خلال شهر رمضان المبارك على قنوات النهار والنهار دراما واون وdmc، ومواعيد عرض مسلسل لانش بوكس هي الساعة 10 مساء وتعاد الحلقة في الساعة 2:30 صباحا، وفي اليوم التالي الساعة 3:45 عصرا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أبطال مسلسل لانش بوكس احداث مسلسل لانش بوكس لانش بوكس 2024 مسلسل لانش بوکس

إقرأ أيضاً:

هل تعترف بريطانيا بدولة فلسطين بالتنسيق مع فرنسا؟

نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية، تقريرًا، لمحرر الشؤون الدبلوماسية، باتريك وينتور، أشار فيه إلى أ نّ: "تأكيدات وزير الخارجية البريطاني أن المباحثات البريطانية تجري مع فرنسا من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية".

وبحسب التقرير الذي ترجمته "عربي21" فإنه: "في ظل تزايد الاعترافات الأوروبية بدولة فلسطين وتصاعد التوترات في الشرق الأوسط، تدخل بريطانيا على الخط بمباحثات مع فرنسا والسعودية قد تمهد لخطوة تاريخية يُعلن عنها في مؤتمر دولي الشهر المقبل".

وقال وزير الخارجية البريطاني، إنّ: "بريطانيا تُجري مناقشات مع فرنسا والمملكة العربية السعودية بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية، في إطار مؤتمر عُقد بين تلك الدول في حزيران/ يونيو، للحفاظ على المسار السياسي لحل الدولتين في الشرق الأوسط. وتمثل تصريحات ديفيد لامي أول اعتراف رسمي من بريطانيا بأن المناقشات مع فرنسا بشأن هذا الاعتراف جارية".

وأشار وينتور إلى أنّ: "الاعتراف بفلسطين من قبل عضوين دائمين في مجلس الأمن سيكون موقفًا قويًا، لكنه يواجه عقبات دبلوماسية، من بينها الحاجة لوضوح حول ما تقترحه فرنسا، وما إذا كان الاعتراف سيكون جزءًا من عملية ذات مصداقية نحو حل الدولتين، وهو ما ترفضه إسرائيل".

وقال لامي، خلال جلسة أمام لجنة العلاقات الدولية في مجلس اللوردات، إنّ: "بريطانيا تريد اتخاذ خطوة الاعتراف عندما يكون لها أثر فعلي على الأرض، لا لمجرد الرمزية"، مضيفا أنه توصل إلى استنتاج "محزن" بأن اعتراف بعض الدول الأوروبية مؤخرًا بفلسطين لم يكن له تأثير حقيقي.


وذكر لامي أنّ: "160 دولة اعترفت حتى الآن بفلسطين، بينها إسبانيا والنرويج وأيرلندا"، قائلاً:"لا أحد يملك حق النقض عندما تعترف بريطانيا بالدولة الفلسطينية. لقد قلنا دائمًا إن الاعتراف ليس غاية في حد ذاته، ونفضل أن يكون جزءًا من مسار نحو حل الدولتين".

وأضاف:"الرئيس ماكرون تحدث كثيرًا عن هذا الأمر مؤخرًا، إلى جانب السعوديين، ونحن بالطبع في نقاش معهم حاليًا".

وفي حديثه عن لقاءاته الأسبوع الماضي، مع مسؤولين قطريين، قال لامي إنّ: "الحل طويل الأمد يتطلب عدم وجود حركة حماس في الحكومة بغزة، وخروج قيادتها إلى دولة ثالثة، بالإضافة إلى نزع سلاح كامل شبيه بما حدث في اتفاق الجمعة العظيمة في أيرلندا الشمالية".

وصرح بأن استمرار حرمان الفلسطينيين من دولة هو أمر "غير مقبول"، وأقر بتصاعد زخم التوسع الاستيطاني الإسرائيلي، الذي يُقوّض حل الدولتين، واصفًا مستوى العنف من قبل المستوطنين بأنه "صادم"، موضحا أنّ: "العام الماضي شهد إقامة 59 بؤرة استيطانية، مقارنة بـ7 فقط في السنوات الـ25 السابقة".

أما بخصوص موقف فرنسا، فكانت هناك تكهنات بعد عودة الرئيس ماكرون من زيارته لمصر في 9 نيسان/أبريل، حيث صرح بأن بلاده قد تعترف بالدولة الفلسطينية في مؤتمر حزيران/ يونيو، لتصبح أول دولة في مجموعة السبع تقدم على هذه الخطوة.


إلا أن ماكرون وضّح لاحقًا أنّ: "هذا التحرك سيحفز اعترافات أخرى، بما فيها من دول لا تعترف بإسرائيل حاليًا"، مما اعتُبر تراجعًا مقصودًا لإتاحة مخرج في حال غياب التوافق الدولي"، محذرا رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال مكالمة مع ماكرون، من أنّ: "الاعتراف بدولة فلسطين سيكون بمثابة انتصار لحماس وإيران".

من جهتها، تخطط السعودية لإبلاغ الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الذي سيزورها هذا الشهر، بأنّ: "أي تحرك نحو التطبيع سيكون مستحيلًا بدون مسار واضح وجدّي نحو الدولة الفلسطينية".

وقال  المستشار الخاص لمعهد مونتين في باريس، مايكل دوكلوس، إنّ: "مصداقية فرنسا على المحك، وتعتمد على طريقة تعاطيها مع الملف، متوقعًا أن ينتهي مؤتمر نيويورك بمجموعة من المقترحات وخريطة طريق".


وأضاف:"قد لا تكون أكثر من خارطة طريق، لكن معضلة فرنسا قد تصبح أكثر صعوبة: هل يمكنها مواصلة تأجيل الاعتراف بفلسطين انتظارا للحظة سياسية مناسبة؟ أم أن مزيدًا من التأجيل سيقوّض مصداقيتها؟"

وفي ختام تصريحاته، عبّر لامي عن إحباطه من الحصار المفروض على غزة منذ 60 يومًا، قائلاً إنّ: "المعاناة شديدة، والاحتياجات هائلة، وخسارة الأرواح فادحة"، فيما أشار إلى أنه أبلغ وزير خارجية دولة الاحتلال الإسرائيلي، جدعون ساعر ،خلال لقائهما في لندن، قبل أسبوعين بضرورة التزام "إسرائيل" بتقديم المساعدات الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • هل تعترف بريطانيا بدولة فلسطين بالتنسيق مع فرنسا؟
  • تردد قناه الفجر الجزائرية على النايل سات.. شاهد الحلقة 190 مسلسل المؤسس عثمان
  • «عودة باريش وهاندا من جديد».. مواعيد عرض مسلسل تذكر الحب والقنوات الناقلة
  • في تجارة الكيف.. حبس عصابة غسيل الأموال بشوارع القاهرة
  • مسلسل رياح القدر الحلقة 25 مترجمة HD
  • مسلسل تذكر الحب الحلقة 1 كاملة بجودة HD تتصدر التريند بعد عرضها رسميًا «فيديو»
  • السجن 10 سنوات لمدرب الكيك بوكس لاتهامه بالتحرش وهتك عرض قاصرات
  • هل تعترف واشنطن بجزيرة القرم بأنها أرض روسية؟
  • مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 190 كاملة مترجمة للعربية.. وصول تورغوت «فيديو»
  • مسلسل المدينة البعيدة الحلقة 24 مترجمة كاملة.. متاحة الآن «فيديو»