اخبار الفن، نجوم هوليود يدعمون إضراب الممثلين في ساحة تايمز سكوير،متابعة بتجــرد أعرب عددٌ من وجوه السينما والتلفزيون الأميركيين البارزين، ومنهم .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نجوم هوليود يدعمون إضراب الممثلين في ساحة تايمز سكوير، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

نجوم هوليود يدعمون إضراب الممثلين في ساحة تايمز سكوير

متابعة بتجــرد: أعرب عددٌ من وجوه السينما والتلفزيون الأميركيين البارزين، ومنهم نجم “بريكنغ باد” براين كرانستون، في كلمات ألقوها، الثلاثاء، خلال تجمع حاشد في ساحة تايمز سكوير الشهيرة في نيويورك، عن دعمهم للممثلين الهوليووديين الذين ينفّذون إضراباً، منذ نحو أسبوعين.

وقال كرانستون، الذي تحدث عن مخاوفه من الذكاء الاصطناعي أمام حشد كثيف من المضربين والمؤيدين المتجمعين في هذه الساحة الواقعة ضمن منطقة برودواي الشهيرة بمسارحها: “لن نسمح بإلغاء وظائفنا وإسنادها إلى الروبوتات”.

وأضاف كرانستون، الذي ارتدى قميصاً لنقابة ممثلي هوليوود (“ساغ-أفترا”)، رُسِمَت عليها قبضة مرفوعة، موجهاً رسالة إلى رئيس “ديزني” بوب ايغر الذي استهدفه التحرك: “لن نقبل أن تحرمنا حقنا في العمل، وكسب العيش الكريم”.

واختتم صاحب دور والتر وايت في مسلسل “بريكنغ باد” الذي طبع تاريخ البرامج التلفزيونية: “أخيراً وخصوصاً، لن ندعك تأخذ كرامتنا”.

ووسط الشاشات العملاقة في ساحة تايمز سكوير، التي غالباً ما تُعرض عليها مقاطع فيديو ترويجية للإنتاجات الجديدة من منصات البث التدفقي، شدّد ف. موراي أبراهام، المعروف بأدواره في “أماديوس” (أوسكار أفضل ممثل عام 1984)، ومسلسلَي “ذي وايت لوتوس” و”هوملاند”) على أهمية الحركة النقابية، واصفاً إياها بأنها “مفيدة للولايات المتحدة”.

وشاركَ في التجمّع نجومٌ آخرون، على غرار كريستين بارانسكي، وكلويه غريس موريتز، وستيف بوسيمي، وبرندان فريزر، وكريستيان سلايتر، وليسا كولون-زاياس التي اشتهرت بدورها في مسلسل “ذي بير”، وجيسيكا تشاستين التي أعربت، في 18 حزيران/يوليو، عبر “إكس” (“تويتر” سابقا)، عن غضبها كون “87 في المئة من أعضاء نقابة الممثلين يكسبون أقل من 26 ألف دولار في السنة”، ولا تحق لهم الإفادة من التأمين الصحي.

وكان نجم “تيد لاسو” جايسن سوديكيس شاركَ أيضاً في أحد الاعتصامات، الأسبوع الفائت.

وبدأ نحو 160 ألف ممثل تلفزيوني وسينمائي أميركي، في 14 تموز/يوليو الحالي، إضراباً يُضاف إلى ذلك الذي ينفذه كتّاب السيناريو، منذ أسابيع. وتتسبب هذه الحركة الاجتماعية المزدوجة في أسوأ حالة شلل في القطاع منذ أكثر من 60 عاماً.

ويطالب الممثلون وكتّاب السيناريو بزيادة أجورهم التي تشهد ركوداً في زمن منصات البث التدفقي، ويرغبون في الحصول على ضمانات بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي، لمنع هذه التكنولوجيا من إنشاء نصوص أو استنساخ صوتهم وصورتهم.

وبموجب الإضراب، يمتنع أعضاء النقابة من ممثلين وعاملين في المجال السينمائي والتلفزيوني عن المشاركة في أي شكل من أشكال الترويج لعمل ما، أكان في العروض الأولى أو في المهرجانات أو عبر مواقع التواصل، مما يعطّل هوليوود بشكل كبير.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نجوم هوليود يدعمون إضراب الممثلين في ساحة تايمز سكوير وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نيويرك تايمز: تركيا تقاوم الاستبداد في ظل صمت عالمي

أنقرة (زمان التركية) – سلطت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية الضوء على التحول التدريجي لتركيا نحو الاستبداد خلال العقد الماضي، مع التركيز على توقيف عمدة بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، مرشح حزب الشعب الجمهوري لانتخابات الرئاسة، وما تلاه من ردود فعل عالمية خافتة. وجاء في مقال تحليلي للصحيفة أن تركيا وشعبها “يستحقان أكثر من هذا الصمت”.

أشار المقال إلى أن: الولايات المتحدة، رغم تحفظاتها أحيانًا، ظلت لعقود مستعدة للتحالف مع حكومات أجنبية ذات سمعة سيئة. في عالم خطير، لا تملك الديمقراطيات رفاهية استبعاد كل نظام استبدادي، لكن أي تحالف مع مثل هذه الأنظمة يتطلب موازنة دقيقة بين المصالح والأضرار. والسؤال المطروح هو: ما قيمة هذا التحالف لمصالح أمريكا؟ وإلى أي درجة تُعتبر تصرفات النظام الاستبدادي مقلقة؟

في هذا السياق، يمثل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال معظم سنوات حكمه الـ22، نموذجًا واضحًا لهذه المعضلة. فتركيا، الواقعة عند تقاطع أوروبا وآسيا والشرق الأوسط، تمتلك ثاني أكبر جيش في حلف الناتو وهي حليف مهم لواشنطن. لكنها شهدت تراجعًا ديمقراطيًا متسارعًا خلال السنوات العشر الماضية، حيث غيّر أردوغان الدستور لتعزيز صلاحياته، وسيطر على القضاء، وتلاعب بالانتخابات، وفصل أكاديميين، وأغلق وسائل إعلام، واعتقل صحفيين ومتظاهرين.

تصعيد الهجوم على الديمقراطية في تركيا

في الشهر الماضي، صعد أردوغان هجومه على الديمقراطية خطوة أخرى إلى الأمام. فمع تزايد السخط تجاه حكومته، قام باعتقال منافسه المحتمل في الانتخابات الرئاسية المقبلة، عمدة بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، ونحو 100 من مؤيديه، بتهم مشكوك فيها. هذه الاعتقالات تضع تركيا على مسار مشابه لروسيا، حيث زعيم وصل إلى السلطة عبر انتخابات ديمقراطية، ثم حوّلها إلى نظام استبدادي. وكتب إمام أوغلو من سجن سيليفري: “هذا ليس مجرد تآكل بطيء للديمقراطية، بل تدمير متعمد للأسس المؤسسية لجمهوريتنا”.

 صمت عالمي مريب

انتقد المقال ضعف رد الفعل الدولي، حيث وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أردوغان، بقوله: “أنا أحبه، وهو يحبني”، بينما ظل معظم القادة الأوروبيين صامتين. واقتصر رد رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على وصف الاعتقالات بأنها “مقلقة للغاية”.

وأضاف المقال: “بالنظر إلى الأهمية الاستراتيجية لتركيا والتحكم القوي لأردوغان، لا يوجد حل سهل لهذا الوضع. لكن الديمقراطيات العالمية تختل موازينها. يمكنها تقديم المزيد من الدعم للشعب التركي وممارسة ضغوط أكبر على أردوغان”.

كما أشار إلى استطلاعات الرأي التي تُظهر أن الناخبين الأتراك “تعِبوا من أردوغان”، وأن إمام أوغلو سيفوز على الأرجح لو أجريت الانتخابات اليوم.

احتجاجات شعبية غير مسبوقة

سلط المقال الضوء على المظاهرات الكبيرة التي اندلعت بعد اعتقال إمام أوغلو، حيث خرج آلاف الأتراك إلى الشوارع في أكبر احتجاجات تشهدها البلاد منذ سنوات. وأكد أن هذه الخطوة تتطلب شجاعة كبيرة، خاصة مع قيام السلطات باعتقال المئات ومواجهتهم بقضايا ملفقة. واختتم بالقول:

هذا المقال يبرز التناقض بين الموقف الدولي من تركيا وبين الواقع الذي يعيشه الشعب التركي، حيث يُطالب بمساءلة أكبر للنظام ووقفة حازمة لدعم الديمقراطية وحقوق الإنسان.

 

Tags: أكرم إمام أوغلواسطنبولتركيانيويورك تايمز

مقالات مشابهة

  • لم يدفن حتى الأن.. أسرة الإعلامي صبحي عطري تفجر مفاجأة (فيديو)
  • المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
  • رانيا فريد شوقي تستعيد ذكريات حفل زفاف ليلى زاهر بصور مع نجوم الفن
  • الماضي الذي يأسرنا والبحار التي فرقتنا تجربة مُزنة المسافر السينمائية
  • في ذكرى ميلاده.. نور الشريف “الأستاذ” الذي كتب اسمه في تاريخ الفن بحروف من نور (تقرير)
  • نيويورك تايمز: إسرائيل استخدمت الذكاء الاصطناعي بشكل واسع في حرب غزة
  • نيويرك تايمز: تركيا تقاوم الاستبداد في ظل صمت عالمي
  • الملحن مدين يشارك ليلى أحمد زاهر وهشام جمال فرحتهما بحفل زفافهما
  • تعز.. تنفذ حكم القصاص بحق مدان بجريمة قتل
  • نساء حرب فيتنام في السينما.. حضور خجول في هوليود وأدوار رئيسية بالرواية المحلية