توضيحٌ من المكتب الإعلامي لميقاتي بشأن زيارة سفيرة فرنسا للسرايا: لا صحة للشّائعات
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن توضيحٌ من المكتب الإعلامي لميقاتي بشأن زيارة سفيرة فرنسا للسرايا لا صحة للشّائعات، صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي التوضيح الآتي إن سعادة سفيرة فرنسا في لبنان آن غريو كانت أبلغت دولة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توضيحٌ من المكتب الإعلامي لميقاتي بشأن زيارة سفيرة فرنسا للسرايا: لا صحة للشّائعات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي التوضيح الآتي: "إن سعادة سفيرة فرنسا في لبنان آن غريو كانت أبلغت دولة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مسبقا في زيارتها الوداعية الى السرايا الاثنين الفائت أن برنامج لقاءات الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان في لبنان سيقتصر فقط على الشخصيات المعنية مباشرة بالانتخابات الرئاسية، ولا صحة للشائعات والاقاويل التي يتم بثها منذ ليل أمس من باب التسالي الصحافية، ليس الا".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توضيحٌ من المكتب الإعلامي لميقاتي بشأن زيارة سفيرة فرنسا للسرايا: لا صحة للشّائعات وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محمد مصطفى أبو شامة: زيارة ماكرون لمصر ميلاد جديد لفرنسا في الشرق الأوسط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى العريش تمثل نقطة تحول في السياسة الأوروبية تجاه فلسطين والمنطقة بشكل عام، واعتبر أن هذه الزيارة تُمثل ميلادًا جديدًا للدور الفرنسي في الشرق الأوسط.
وأضاف أبو شامة، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة "القاهرة الإخبارية": "زيارة ماكرون إلى العريش، وكل الزخم المحيط بها، تمثل بداية مرحلة جديدة في الدور الفرنسي في الشرق الأوسط، وأتوقع أن يكون لها تأثير كبير في مستقبل الأحداث في المنطقة، بما في ذلك غزة، التي تعد أحد ملفات الاشتباك الرئيسية منذ طوفان الأقصى في أكتوبر 2023".
وأشار إلى أن فرنسا لطالما كانت صوتًا داعمًا للحقوق العربية، وذكر أن فرنسا تحت قيادة الرئيس شارل ديغول كان لها موقف تاريخي في الوقوف ضد تسليح إسرائيل بعد حرب 1967، واستمر هذا الدور الإيجابي في دعم الحقوق العربية خلال فترات حكم العديد من الرؤساء الفرنسيين، مثل جاك شيراك وفرانسوا هولاند.
وتابع: "منذ بداية أزمة طوفان الأقصى، كان الرئيس ماكرون له مواقف مهمة، بما في ذلك استضافة جزء من مفاوضات الهدنة، كما حصلت مواجهة دبلوماسية بين ماكرون و نتنياهو بعد الغزو الإسرائيلي للبنان، مما يظهر أن فرنسا كانت تسعى منذ البداية لتحديد موقفها بشكل متوازن وصحيح في ما يخص القضية الفلسطينية".
وبالنسبة لمصطلح "الميلاد الجديد" للدور الفرنسي في الشرق الأوسط، أضاف أبو شامة: "نحن نتحدث عن مرحلة جديدة يقودها ماكرون في ظل الخطاب الدولي الذي غالبًا ما تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، والتي ترفض بشكل قاطع الحديث عن حل للقضية الفلسطينية أو حل الدولتين، وبدلاً من ذلك تركز على غزة فقط، وتروج لفكرة التهجير".
وتابع: "في هذا السياق، فرنسا تتبنى خطابًا مغايرًا، حيث ترفض التهجير وتؤكد على حل الدولتين، وتدعو إلى وقف إطلاق النار وتقديم المساعدات الإنسانية، هذا الموقف يمثل اعتدالًا في الخطاب الدولي، ويعتبر ثقلًا جديدًا في مواجهة المواقف المنحازة التي تقودها الولايات المتحدة لصالح إسرائيل".