أين أميرة ويلز؟.. 3 سيناريوهات وراء البيان المرتقب للعائلة المالكة عن كيت ميدلتون
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
عملية دقيقة في البطن مجهولة التفاصيل، كانت بداية اختفاء كيت ميدلتون أميرة ويلز، لأكثر من شهرين، والثالث على قرابة الانتهاء؛ إذ تتجه الأنظار بفضول كبير نحو كيت ميدلتون الذي أعلن قصر باكنجهام أخيرًا عن بيان يعلن فيه آخر تطورات حالتها الصحية.
سيناريوهات صادمة عن كيت ميدلتونفترة اختفاء كيت ميدلتون أميرة ويلز أصبحت وسيلة للتكهنات حول السيناريوهات المفجعة التي تدور في أذهان الناس وفقا لما ورد في موقع «روسيا اليوم» و«سي إن إن»، اللذين تساءلا أين كيت، وما علاقة البيان بالسيناريوهات الثلاثة وهي انفصال كيت، أو دخولها غيبوبة أو موتها.
والبيان الصادر عن قصر باكنجهام بحسب صحيفة «الجارديان» من المفترض أنه يطمئن الناس عن حالة الأميرة كيت ميدلتون، التي انتشرت الأنباء على مواقع التواصل الاجتماعي عن وفاتها، بعد أن أوضح قصر كنسينجتون في لندن في 17 يناير الماضي، أن الأميرة كيت من المقرر أن تخضع لعملية جراحية غامضة في البطن في عيادة لندن، ومع فترة الاختفاء الطويلة والصورة المعدّلة التي نشرها القصر وبعدها تم حذفها بسرعة زادت تكهنات الناس عن سيناريوهات اختفاء الأميرة.
الصورة المعدّلة لكيت ميدلتون منذ أيام هي التي أشعلت بين الناس نظريات الشك ونسفت جهود القصر لطمأنة الجمهور حول صحة الأميرة كيت، فوصل الأمر ببعض الناس المؤمنين بنظريات المؤامرة لحد التشكيك حتى بأن تكون أميرة ويلز لا تزال على قيد الحياة.
دخول كيت ميدلتون في غيبوبةوأثار بعدها اعتذار أميرة ويلز، التي أعلنت مسؤوليتها عن التلاعب بصورة نشرتها بمناسبة عيد الأم في بريطانيا الأحد، شائعات بشأن حقيقة وضعها، ولم يصدق الناس اعتذار كيت، وبعد الصورة انتشرت شائعات عن انفصال الأميرة خاصة وأن كل مناسبة كان يحضرها زوجها بدونها، واختفاء الأخبار عن كيت إلا من قليل من المواضيع البسيطة مثل رصد صورة لها بملامح متغيرة في سيارة، والسيناريو الثالث الذي يثيره بيان القصر في قلوب الناس هو دخول كيت ميدلتون في غيبوبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كيت ميدلتون اختفاء كيت ميدلتون أميرة ويلز کیت میدلتون أمیرة ویلز
إقرأ أيضاً:
الديهي: انعقاد قمة القاهرة غدا قد يسيل لعاب نتنياهو وسنكون أمام 3 سيناريوهات
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن القمة العربية الطارئة التي ستعقد غدًا في القاهرة، تعيد إلى الأذهان قمة أنشاص التي عقدت عام 1946 أي منذ 79 سنة وكانت لمنع هجرة اليهود إلى فلسطين.
وأضاف "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء اليوم الاثنين، "وغدًا سيكون لدينا قمة طارئة من أجل منع تنفيذ مخطط التهجير أيضًا ولكن هذه المرة لمنع هجرة الفلسطينيين من بلادهم إلى خارجها".
إعادة إعمار قطاع غزةوتابع "نحن على مشارف مرحلة لا يعترف فيها إلا بالوضعية السياسية، ما قمنا به على مدار 80 عامًا يُعاد غدًا من أجل عرض خطة القاهرة لإعادة إعمار قطاع غزة".
واستطرد "انعقاد القمة غدًا قد يسيل لعاب نتنياهو بأن يقوم بشيء ما، وسنكون أمام ثلاث سيناريوهات إما حرب جديدة على غزة أو الموافقة على تمديد المرحلة الأولى وتسليم المزيد من الأسرى أو تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق وهذا أنا استبعده".