العراق يرحب بقرار الجمعيَّة العامّة للأمم المُتحِدة، القاضي بتشجيع الحوار والتسامح بين الأديان
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن العراق يرحب بقرار الجمعيَّة العامّة للأمم المُتحِدة، القاضي بتشجيع الحوار والتسامح بين الأديان، ،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراق يرحب بقرار الجمعيَّة العامّة للأمم المُتحِدة، القاضي بتشجيع الحوار والتسامح بين الأديان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العراق يرحب بقرار الجمعيَّة العامّة للأمم المُتحِدة، القاضي بتشجيع الحوار والتسامح بين الأديان وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصادر سياسية: السوداني يضحك على الشعب وإدارة ترامب في ملف حل الفصائل المسلحة
آخر تحديث: 7 أبريل 2025 - 12:01 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- بعض مستشاري رئيس الوزراء محمد السوداني وأعدادهم تجاوزت المئات يطلقون بعض التصريحات النارية بأن السوداني يحاول اقناع بعض الفصائل المسلحة في دمجها في الحشد الشعبي والحقيقة هي كذبة وخداع للرأي العام وللإدارة الأمريكية التي تطالب بحل الحشد الشعبي ،الفصائل المنوه عنها هي ( بدر ، العصائب، كتائب حزب الله، النجباء، كتائب سيد الشهداء ، كتائب الإمام علي ، انصار الله الاوفياء ،الطفوف)الذين يشكلون ما يسمى تمويهيا ” المقاومة الإسلامية في العراق” وهي أصلاً تعتبر نواة الحشد الشعبي وعموده الأساسي ، وأضافت المصادر، أنه لاتوجد ميليشيا خارج الحشد الشعبي كلها ضمن هيكلته ورواتبها وتجهيزاتها من خزينة الدولة العراقية وأوامرها من قيادة الحرس الثوري ، وأكدت المصادر عن أي محاولات تتحدث هذه الابواق لخدمة إيران المشروع . اليس دستوريا رئيس الوزراء هو القائد العام لماذا لا يأمر ” بشخطة قلم” بحل الحشد الشعبي من أجل استقرار العراق واحترام كرامة الإنسان العراقي والقضاء على المخدرات نهائيا بعد حل الحشد الوسيط التجاري والناقل لها محليا وإقليميا وانخفاض معدلات الجريمة والفساد.