القصر الملكي البريطاني يستعد للإعلان عن أمر هام.. ما علاقة كيت ميدلتون؟
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
حالة من الجدل مثارة في بريطانيا خلال الساعات الماضية، وسط ترقب لإعلان مهم من العائلة المالكة البريطانية، وتوقعات بأن يكون الخبر بشأن حالة أميرة ويلز كيت ميدلتون.
زادت حالة الجدل بعدما ظهرت قناة BBC البريطانية، منذ قليل باللون الأسود، بعد ساعات قليلة من إعلان الإذاعة البريطانية، أن هناك إعلانًا مرتقبًا من العائلة المالكة، وسيكون "ضخم" و"مهم للغاية".
هذا واختفت كيت ميدلتون عن الأنظار قرابة 3 أشهر، فيما انتشرت شائعات حول أنها توفيت، ومن المنتظر أن يحسم الإعلان الشائعات أو تأكيد صحتها.
وكان قصر كنسينغتون قد نشر صورة يوم 10 مارس، للأميرة "كيت مديلتون" مع أطفالها لتطمين الناس أنها بخير، فيما قامت وكالات الأنباء العالمية بإزالتها من مواقعها والتوقف عن نشرها بسبب اكتشافهم أن الصورة تم التلاعب بها رقميًا.
وتمر أميرة ويلز بواحدة من أصعب مراحل حياتها هذه الأيام حيث تتعافى بعد عملية جراحية كبرى في البطن وتواجه ردود فعل عنيفة على وسائل التواصل الاجتماعي بسبب فضيحة الصور الأخيرة التي نشرها حسابها مع الأمير ويليام، واكتشاف أنها معمولة بالذكاء الاصطناعي لوجود العديد من الأخطاء، ومن بعدها قام بحذفها بسرعة.
والتقارير تفيد بأن أميرة ويلز لن تتولى مهامها الملكية حتى عيد الفصح في أبريل حيث تتعافى من جراحة في البطن.
كما أثار مكان وجود كيت التكهنات بسبب غيابها الطويل عن تجمع العائلة المالكة، حيث شوهدت آخر مرة مع العائلة المالكة في ساندرينجهام في عيد الميلاد، فعن ماذا سوف يكون إعلان العائلة المالكة؟.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كيت ميدلتون بريطانيا اخبار دولية أميرة ويلز العائلة المالکة
إقرأ أيضاً:
أميرة عبيد تحبس دموعها على الهواء .. لهذا السبب
عبّرت الإعلامية أميرة عبيد عن مشاعرها العميقة تجاه والدها عند رؤية صورته، قائلة: “حبيبي.. هو أبويا، لكنه في الوقت الحالي ابن روحي، مش مجرد أب!”.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم،: "قد يختلف الأب مع ابنته، لكن والدي لم يختلف معي أبدًا. حتى عندما كنت أخطئ، لم يكن يعاقبني بالصراخ أو الضرب، بل كان يحتويني ويغمرني بالحنان."
وتابعت حديثها بتأثر: "كان يعاقبني بحنيته، فبدلًا من التوبيخ، كان يطمئنني، وهذا كان يجعلني أشعر بالذنب أكثر" ثم أضافت وهي تحاول حبس دموعها: "لم يكن مجرد أب عادي، بل كان مؤمنًا بي جدًا، وعلاقتنا روح واحدة".
وعندما سُئلت عن دعمه لها، أجابت: "كان دائمًا معي، لم يظلمني أبدًا، وكان يؤمن أن أي خطأ يصدر مني ما هو إلا رد فعل."
وأضافت بابتسامة: "أنا أتعامل معه الآن كأنه ابني، وليس العكس!" مؤكدة أن والدها يقول لها دائمًا: "أنت راجلي".
وختمت حديثها بتأثر واضح: "أنا بنت أبويا بجد، ولو أقدر أهديه أي شيء، هقوله: ربنا يخليك ليا، وياخد من عمري ويديك، ومن صحتي ويديك.. ربنا يبارك في صحته يا رب".