عاجل.. بوتين يبدي استعداده للنظر في اقتراح ماكرون بشأن هدنة مع أوكرانيا
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أبدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، استعداده للنظر بشأن اقتراح نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون حول التهدئة في أوكرانيا.
قال الرئيس الروسي، إن بلاده مستعدة لإجراء محادثات بشأن مقترح فرنسا وقف إطلاق النار في أوكرانيا خلال دورة الألعاب الأولمبية، لكنها ستضع في الاعتبار مصالح روسيا على خط المواجهة.
وكان ماكرون قد قال لوسائل إعلام أوكرانية، السبت، إن باريس تعتزم تقديم اقتراح لموسكو بوقف إطلاق النار خلال الألعاب الأولمبية، التي تستضيفها باريس من 26 يوليو إلى11 أغسطس المُقبل.
وقال بوتين في تصريح من مقر حملته الانتخابية، أمس الأحد: "أود بشدة أن تلعب فرنسا دورًا لا يؤدي إلى تفاقم الصراع، أو إثارة هذا الوضع".
وأضاف: "لكن على العكس من ذلك، نحن نتحدث عن السبل الممكنة للتسوية السلمية، وبهذا المعنى، يمكن لفرنسا أن تلعب دورها".
وتابع: "لا أعلم شيئًا عن تصريح الرئيس الفرنسي (بشأن وقف إطلاق النار)، لكننا مستعدون للنظر في أي قضايا"، مستدركًا: "لكن دائمًا، في أي موقف، سننطلق من مصالح روسيا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ايمانويل ماكرون أوكرانيا هدنة أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
حزب مصر أكتوبر: مصر لا تدخر جهدا لإنقاذ هدنة وقف إطلاق النار في غزة
قال المهندس أحمد حلمي، نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، والأمين العام للحزب بمحافظة الإسكندرية، إن مصر تبذل جهودا كبيرة لإنقاذ الهدنة واتفاقية وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة، على الرغم من تعنت الاحتلال الإسرائيلي، وقرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأضاف «حلمي» في بيان له، أن مصر لم تدخر جهدًا لدعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في الحصول على أرضه واستقلاله، وقدمت في ذلك الدعم السياسي والإنساني، ونجحت في فضح مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم، كما قدمت رؤية لإعادة إعمار غزة دون تهجير الأشقاء من قطاع غزة.
وأوضح نائب رئيس حزب مصر أكتوبر لشؤون التنظيم والإدارة، أن قرار إسرائيل بوقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة يعد جريمة إنسانية تنتهك كل القوانين والمواثيق الدولية واتفاقيات حقوق الإنسان في العالم، حيث يرغب الاحتلال في تجويع الشعب الفلسطيني، ما يؤكد أن إسرائيل لا تسعى إلى السلام كما تحاول دائما أن تدعي، ويوضح ازدواجية المعايير لدى الغرب.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا