التدريب التقني توفر 18 ألف فرصة وظيفية للخريجين
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
فاطمة المالكي
أوضحت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني أنها وفرت (18168) فرصة وظيفية بالتنسيق مع القطاع الخاص لخريجي وخريجات برامج التدريب التقني، وذلك خلال شهر فبراير من العام الجاري.
وأضافت المؤسسة أنها تعمل على تنفيذ عدة برامج ومبادرات لتسهيل التحاق الخريجين بسوق العمل منها مبادرة ” فرصة عمل لكل خريج “، فيما تمّ إنشاء مكاتب للتنسيق الوظيفي في مختلف الكليات والمعاهد التابعة لها تعمل على تفعيل برامج التعاون والشراكات مع قطاعات الأعمال، وذلك لإيجاد فرص عمل مناسبة للخريجين والخريجات.
وأبرمت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني (29) مذكرة تفاهم مع عدة شركات خلال الشهر ذاته، كما تمّ تنفيذ (63) برنامجاً لتهيئة الخريجين للدخول في سوق العمل، إضافة ً إلى عقد (158) لقاءً مع مسؤولي الموارد البشرية في عدة جهات بهدف بحث سبل التعاون والشراكة لاستقطاب خريجي برامج التدريب التقني.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني شواغر وظيفية وظائف
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط تؤكد التزامها الراسخ ببيئة عمل آمنة
جدّدت المؤسسة الوطنية للنفط التزامها الثابت بتعزيز ثقافة السلامة والصحة المهنية، وذلك تزامنًا مع إحياء اليوم العالمي للسلامة، الذي يُعدّ مناسبة لتسليط الضوء على أهمية بيئة العمل الآمنة والمستدامة.
وأكدت المؤسسة في بيان لها أن السلامة تُعدّ ركيزة أساسية في استدامة العمل وحماية العاملين والأصول، مشيرة إلى استمرارها في تبنّي أعلى معايير الصحة والسلامة المهنية في مختلف مواقع العمل التابعة لها.
كما عبّرت المؤسسة عن شكرها وتقديرها لكافة الكوادر العاملة في الحقول والمرافق النفطية، ممن يكرسون جهودهم يوميًا لضمان الامتثال للإجراءات والمعايير التي تحفظ الأرواح والممتلكات.
وأكدت المؤسسة استمرارها في دعم برامج التوعية والتدريب، وتطوير منظومات السلامة، بما يعزز بيئة العمل ويقود نحو هدفها المتمثل في الوصول إلى “صفر حوادث”.
واليوم العالمي للسلامة والصحة في مكان العمل يُصادف 28 أبريل من كل عام، وهو مناسبة عالمية أطلقتها منظمة العمل الدولية (ILO) بهدف تعزيز الوقاية من الحوادث والإصابات والأمراض المهنية في أماكن العمل.
أهداف اليوم العالمي للسلامة رفع الوعي بأهمية تطبيق أنظمة ومعايير السلامة والصحة المهنية. التشجيع على الحوار بين الحكومات، وأصحاب العمل، والعمال من أجل تحسين ظروف العمل. تعزيز ثقافة الوقاية في أماكن العمل، والتأكيد على أن بيئة العمل الآمنة حق للجميع.وتقوم منظمة العمل الدولية باختيار شعار سنوي يُركّز على قضية أو تحدٍ معين في مجال السلامة المهنية، مثل الإجهاد الحراري، أو التكنولوجيا الجديدة، أو الصحة النفسية في أماكن العمل.