تقارير بريطانية تكشف عن إعلان مرتقب من العائلة المالكة وتنكيس الأعلام
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
كشفت تقارير إعلامية بريطانية، عن أنه تم إخطار وحدة إنتاج الأحداث في هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" BBC بالبقاء في حالة تأهُّب لإعلان «مهم للغاية» من العائلة المالكة «في أي لحظة» في أعقاب الأزمة الصحية الحالية لأميرة ويلز كيت ميدلتون.
يأتي ذلك وسط مخاوف مستمرة بشأن الظروف الصحية التي تعرضت لها أميرة ويلز كيت ميدلتون، تتوقع وسائل الإعلام البريطانية «إعلانًا مهمًا» من العائلة المالكة وتنكيس الأعلام.
وكانت أميرة ويلز قد خضعت في 17 يناير الماضي لعملية جراحية في البطن أعلنت وقتها قصر باكنجهام إلى أن العملية تمت بنجاح وأن الأمير تتعافي، بينما كشفت تقارير عن حدوث خطأ طبي أثناء إجراء الجراحة، حيث قدم برنامج ""Fiesta" آخر تحديث عن حالة كيت ميدلتون.
وكانت الصحفية كونشا كاليجا هي التي كشفت عن حالة أميرة ويلز، مع تزايد المخاوف بشأن تعافيها. وقالت كاليجا: "لقد تحدثت إلى أحد المساعدين في القصر الملكي وأكدوا لي أن شيئًا ما حدث خطأ في فترة ما بعد الجراحة. الوضع دقيق للغاية ولهذا السبب قرروا إرسال البيان".
ومع ذلك، فإن غيابها الطويل عن أعين الجمهور يثير قلق معجبيها، حيث يعتقد البعض أنها في "غيبوبة " بينما يناقش آخرون أسباب غيابها، ويأتى هذا التحديث فى الوقت الذي كان من المقرر أن يحضر فيه الأمير ويليام حفل تكريم عرّابه الراحل الملك قسطنطين الثاني، ملك اليونان.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: بريطانيا كيت ميدلتون العائلة المالكة في بريطانيا
إقرأ أيضاً:
هكذا أثّر تشخيص إصابة كيت ميدلتون بالسرطان على إيمانها
متابعة بتجــرد: كشف كتاب السيرة الذاتية الملكية المحدّث للكاتب روبرت هاردمان عن أن الأميرة كيت ميدلتون ركّزت أكثر على الدين خلال رحلة علاجها من مرض السرطان.
وبحسب كتاب ” Charles III: New King. New Court. The Inside Story”، أصبحت أميرة ويلز (42 عاماً) “أكثر اهتماماً” بدينها بعد تشخيص إصابتها بالسرطان وخضوعها للعلاج الكيميائي.
ويقول أحد أصدقاء العائلة، الذي يرتاد الكنيسة لهاردمان: “الأمور أصبحت أكثر تفاؤلاً هناك”.
وذكر الكتاب، الذي نشرت صحيفة “ديلي ميل” مقتطفات منه، أن ولي العهد “يشعر بالإحراج من بعض الجوانب الاحتفالية والدينية”، إذ إن الأمير ويليام يُعدّ “شاباً عصرياً” بحسب معارفه.
أما الملك تشارلز الثالث، فوصف إيمانه بأنه “متجذّر بعمق” في كنيسة إنكلترا عندما أصبح ملكاً، إذ إنه كان مدافعاً عالمياً عن الدين لعقود. وفي الوقت نفسه، كانت الملكة الراحلة إليزابيث معروفة بمعتقداتها المسيحية الثابتة.
main 2024-11-04Bitajarod