اعمل أشعة وأنت في مكانك.. حاسوب جديد يعد حلًا مثاليًا للأشعة المتنقلة
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أعلنت شركة أسوس" IoT" ، وهي شركة متخصصة عالميًا في حلول إنترنت الأشياء الذكية (AIoT)، عن قيامها بإطلاق الحاسوب الطبي" MDS-M700 "الجديد والذي قد القيام بتصميمه وذلك لتقديم أداء قوي وخدمة مثلى وذلك في مختلف بيئات الرعاية الصحية.
تسريبات تكشف تصميم هاتف موتورلا الجديد
وتكمن فائدة الحاسوب الجديد في بتقنيات عرض وتسجيل لبعض المقاطع المرئية وذلك بدقة عالية جدًا من خلال تقنية UHD.
يدعم الحاسوب التصوير وذلك بدقة عرض يصل قدرها إلى “4K UHD ” لتساعد على توفير وضوحًا ودقة يعد لا مثيل لهما في تصوير كلا من الأنسجة والأوعية وهيكل الجسد.
على الجانب الاخر يساعد حاسوب MDS-M700 في محاولة الحفاظ على بيئة صحية ذلك بإلإضافة إلى مقاومته للكحول، مما قد يجعله مثاليًا لكلا من البيئات المعقمة مثل مراكز الجراحة وغرف العمليات.
ويتألق الحاسوب بتطبيقات الذكاء الاصطناعي الطبية، كما أنه يحتوي على ثلاثة منافذ إيثرنت وذلك لتوفير مسارات متنوعة لنقل البيانات.
وتأتي ميزة صغر حجم الحاسوب ليصبح مهيأ لمساحات المعدات الطبية المحدودة، وهو حلًا مثاليًا لأجهزة التصوير بالأشعة المتنقلة، والموجات فوق الصوتية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطبيقات الذكاء الاصطناعي اشعة
إقرأ أيضاً:
تأثير أشعة الشمس على الإنسان عبر المراحل العمرية
أميرة خالد
يعد التعرض لأشعة الشمس له مخاطر مختلفة طوال الحياة، مما يجعل من الضروري تعديل استراتيجيات الحماية منها وفقًا لمراحل العمر المختلفة؛ حيث أنه في الطفولة، تكمن الأولوية في الوقاية من حروق الشمس، التي تزيد بشكل كبير خطر الإصابة بسرطان الجلد في وقت لاحق من الحياة.
وأفادت الدراسات، أن حروق الشمس الشديدة في هذه الفترة يمكن أن تضاعف احتمالية الإصابة بالميلانوما، بينما يزيد التعرض لخمس أو أكثر من الحروق الشديدة بين سن 15 و 20 بنسبة 80%.
وعندما ندخل العشرينات والثلاثينات من العمر، تكون البشرة أكثر مرونة وتستطيع إصلاح نفسها بكفاءة، مما يعني أن الأضرار الناتجة عن التعرض للشمس قد لا تكون ملحوظة على الفور، ومع ذلك، يرتبط التعرض الطويل لأشعة الشمس بالعديد من أنواع سرطان الجلد
وتعاني نسبة كبيرة من النساء أمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة، التي يمكن أن تتفاقم بسبب التعرض للأشعة فوق البنفسجية، وقد تلاحظ النساء الحوامل زيادة في حساسيتهن لأشعة الشمس، ويمكن أن يؤدي هذا إلى حالات مثل الكلف، وهو اضطراب في التصبغ ناتج عن التغيرات الهرمونية ويزيد بسبب التعرض للشمس.
ويمكن أن تجعل التقلبات الهرمونية خلال سن اليأس، البشرة أكثر عرضة للتلف الناتج عن الشمس. ومع انخفاض مستويات هرمون الاستروجين، تصبح البشرة أرق وأكثر جفافًا وأقل قدرة على إصلاح نفسها، مما يجعلها أكثر عرضة لتلف الأشعة فوق البنفسجية.
وفي مرحلة الشيخوخة، تصبح البشرة أرق وأقل مرونة، مما يؤدي إلى زيادة الجفاف، ومشاكل التصبغ، وزيادة احتمال الإصابة بآفات سرطانية محتملة، كما أن التغيرات المرتبطة بالعمر تؤدي إلى ضعف قدرة الجهاز المناعي على إصلاح الأضرار الخلوية التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية، مما يزيد مخاطر الإصابة بسرطان الجلد.