نيابة عن أمير منطقة مكة.. الأمير سعود بن مشعل يشهد حفل “جود منطقة مكة”
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
المناطق_جدة
نيابة عن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، شهد نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، حفل جود منطقة مكة، بحضور عدد من أصحاب السمو الأمراء والمعالي، وجمع من المسؤولين وكبار المانحين بالمنطقة.
وأعرب سمو نائب أمير منطقة مكة المكرمة عن شكره لرجال الأعمال وكبار المانحين في المنطقة، لدعمهم الذي أثمر عن التبرع بـ 76 مليون ريال لتحقيق أهداف الحملة الرامية لتوفير وحدات سكنية للأسر المحتاجة في منطقة مكة خلال شهر رمضان المبارك.
وشهد الحفل فيلما ًمرئياً عن منصة جود الإسكان وعرضًا تعريفًا عن حملة جود المناطق، ومن ثم فتح باب التبرعات ليصل مجموع إجمالي التبرعات لـ 76 مليون ريال.
ويعزز الحفل المساهمات المجتمعية من أصحاب الأعمال وكبار المانحين في منطقة مكة المكرمة في حملة جود المناطق ضمن منصة جود الإسكان، والهادفة لتأمين المساكن الملائمة للمواطنين الأشد حاجة بكل يسر وموثوقية، وتحقيق الأثر المستهدف من قطاع الإسكان التنموي وتوفير 2299 وحدة سكنية في المنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مكة المكرمة مکة المکرمة منطقة مکة
إقرأ أيضاً:
نائب أمير مكة المكرمة يستقبل المهنئين بعيد الفطر
نيابةً عن صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، في قصر أمير المنطقة، عددًا من أصحاب السمو الأمراء والمعالي والفضيلة والمشايخ، وقادة القطاعات العسكرية ومسؤولي الجهات الحكومية، وجمعًا من أهالي المنطقة، الذين قدموا التهنئة لسموه بمناسبة عيد الفطر.
ونقل نائب أمير منطقة مكة المكرمة لهم تهاني وتحيات سمو الأمير خالد بن فيصل، داعيًا الله سبحانه أن يُعيد هذه المناسبة السعيدة على الوطن وقيادته الحكيمة بالمزيد من الرفعة والتقدّم والرخاء، وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير والبركات.
كما هنأ سموه الجميع بعيد الفطر، راجيًا من المولى جلّت قدرته أن يتقبل من الجميع عباداتهم وصالح أعمالهم، منوهًا بأن الأرقام المليونية التي شهدها المسجد الحرام خلال شهر رمضان، وما صاحبها – بفضل الله – ثم بدعم القيادة الرشيدة – أدامها الله – من جهود كبيرة وتسخير للإمكانات المادية والبشرية كافة، يسّرت على المعتمرين والمصلين أداء عباداتهم في أجواء مفعمة بالأمن والروحانية والسكينة.
وفي الختام، عبّر سموه عن شكره وتقديره لجميع القطاعات ومنسوبيها على جهودهم الكبيرة في خدمة ضيوف الرحمن، التي مكنتهم من أداء شعائرهم الدينية بكل يسر وطمأنينة.