لـ«عدم ارتداء الخوذة».. ضبط 478 مخالفة لقائدي الدراجات النارية خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
أخبار متعلقة
رسميا ..«الداخلية» تعتمد حركة تنقلات الشرطة 2023 (التفاصيل كاملة بالاسماء )
حركة الشرطة 2023.. «صائد مرتكبي الجرائم» مساعدًا لوزير الداخلية للأمن العام الجديد.. من هو محمود أبوعمرة؟
«الداخلية» تكشف تفاصيل منشور قيام قائد سيارة محملة بحمولة زائدة والسير برعونة بالقاهرة
تمكنت الأجهزة الأمنية المختصة، اليوم الاربعاء ، من ضبط 478 مخالفة لقائدي الدراجات النارية لعدم ارتداء الخوذة بالمحافظات.
وأوضحت وزارة الداخلية، في بيان، أنه تم شن حملات مرورية مكثفة لمتابعة التزام قائدي الدراجات النارية بارتداء الخوذة، بجانب المخالفات الأخرى.
وشددت «الداخلية» على قائدي الدراجات النارية بضرورة الالتزام بارتداء الخوذة، لافتة إلى أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاه المخالفين، حفاظًا على أرواح المواطنين، بما يحد من وقوع الحوادث على الطرق.
الداخلية وزارة الداخلية اخبار مصر اخبار الحوادث مصر اخبار الحوادث حوادث المصري اليوم حملات المرور خوذةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الداخلية وزارة الداخلية اخبار مصر حملات المرور زي النهاردة الدراجات الناریة
إقرأ أيضاً:
ما حكم ارتداء الملابس الداخلية للرجال تحت ملابس الإحرام؟.. الإفتاء تجيب
أجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن سؤال حول جواز ارتداء الملابس الداخلية للرجال أثناء الإحرام في الحج؟.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "الملابس التي تحظر أثناء الإحرام هي الملابس المخيطة التي تُفصل حسب هيئة الجسم، أي التي تحتوي على خياطات محيطه بالجسم، وهذه تشمل الملابس التي تشد الجسم مثل القمصان والسراويل التي تكون مُفصلة حسب شكل الإنسان".
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: "أما بالنسبة للملابس الداخلية، فهي ليست ضمن المحظورات إلا إذا كانت مخيطة بشكل يحاكي الهيئة المعتادة للباس المخيط، إذا كانت الملابس الداخلية لا تحيط بالجسم بنفس الطريقة المعتادة، فلا مشكلة في ارتدائها".
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية أنه "الهدف من منع ارتداء الملابس المخيطة هو أن يشعر المحرم بالتجرد من الترفه والتحضر، ويكون في حالة روحانية متجردة، وذلك ليتناغم مع عبادة الحج التي تعتبر تطهيرًا للإنسان من الذنوب، وقد يعتقد البعض أنه من الأفضل ارتداء ملابس مريحة خاصة في الأماكن المقدسة، لكن الإحرام في حد ذاته يتطلب التجرد من الملابس المعتادة".
وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية إلى أنه إذا ارتدى الشخص الملابس المخيطة بشكل غير مقصود أو بسبب الجهل بالتحريم، فلا إثم عليه ولا فدية إذا كان قد فعل ذلك ناسيًا أو غير متعمد، مستشهدًا بقول جماهير الفقهاء الذين يرون أن "الذنب والحرمة مرتبطان بالعلم والتعمد".
وفيما يتعلق بالحالات الاستثنائية مثل المرض، أوضح: "إذا كان المحرم يعاني من مرض يتطلب ارتداء ملابس معينة مثل الحذاء أو الجوارب الطبية، فيجوز له ذلك مع وجوب الفدية، وهي إما صيام ثلاثة أيام، أو إطعام ستة مساكين، أو ذبح شاة، ولكن ذلك لا يؤثر على صحة الحج أو العمرة".