قطف ثمار البرتقال يعدّ جزءاً أساسياً من الحياة الزراعية في محافظة العُلا في كل عام، حيث تزامن جزء منه مع دخول شهر رمضان لهذا العام، وتحوي المزارع الموجودة في المحافظة البالغ عددها 4700 مزرعة، على أكثر من 200 ألف شجرة من مختلف الحمضيات، بمساحة تقدر بحوالي 800 هكتار، ويمكن أن تنتج آلاف الأطنان في الموسم الواحد.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: رحلة ممتعة
إقرأ أيضاً:
«مستقبل وطن» يُكرّم 230 مُتسابقًا و30 رحلة عمرة لحفظة القرآن الكريم في القليوبية|صور
نظّم المهندس أحمد الشاذلي، الأمين العام المساعد لحزب مستقبل وطن بمحافظة القليوبية، احتفالية كبرى لتكريم 230 متسابقًا من حفظة القرآن الكريم، بالإضافة إلى منح 30 رحلة عمرة للفائزين، وذلك في شبرا الخيمة من أبناء الخانكة الذين أنعم الله عليهم بحفظ كتابه الكريم، بداية من جزء واحد وحتى حفظ القرآن الكريم كاملاً.
حضور رسمي وتكريم مميزشهد الحفل حضور المستشار مسعد عبد المقصود، أمين عام حزب مستقبل وطن بالقليوبية، والنائب مصطفى النفيلي، أمين التنظيم بالقليوبية، بالإضافة إلى النواب محمد سليم، حسن عمر، وأبو سريع إمام، إلى جانب عدد من ممثلي وزارة الأوقاف.
تكريم حفظة القرآن الكريمبدأت الاحتفالية بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، تلاها تقديم الشكر والتقدير للمكرمين، بمشاركة عدد من القيادات التنفيذية والشعبية، وقيادات حزب مستقبل وطن بالقليوبية، ورجال الأوقاف والأزهر الشريف.
دعم للمواهب وتشجيع لحفظ القرآن الكريمأكد المهندس أحمد الشاذلي على دعم المحافظة لمثل هذه الفعاليات، مشيرًا إلى أنها تعزز المنافسة والتشجيع على حفظ القرآن الكريم بين الأطفال والشباب. كما هنأ الفائزين في المسابقة، مثمنًا دور الآباء والأمهات في دعم أبنائهم وحثهم على حفظ كتاب الله.
كما أشاد المحافظ بالجهود المبذولة من كافة القائمين على دعم حفظة القرآن الكريم، مشددًا على أهمية تدبر معانيه والعمل بتعاليمه السمحة، والتحلي بالسلوكيات الحميدة التي يدعو إليها الإسلام في العبادات والمعاملات.
حفل سنوي لتكريم حفظة القرآن الكريمأعلن الشاذلي عن حرصه على إقامة حفل سنوي لتكريم الفائزين في المسابقة الكبرى لحفظ القرآن الكريم للسنة الحادية عشرة على التوالي، وذلك في إطار الجهود المبذولة لتنشئة أجيال واعية ومتسامحة.
وأكد أن تكريم حفظة القرآن الكريم يسهم في غرس عظمة الدين الإسلامي في نفوس النشء، وتعزيز قيمه السامية، مشيرًا إلى أهمية نشر قيم التسامح وتحفيز الشباب على مواصلة التفوق في حفظ القرآن الكريم.