الحلقة السابعة من مسلسل المعلم.. عنتر يحرض العمروسي لقتل مصطفى شعبان
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
بدأت أحداث الحلقة السابعة من مسلسل "المعلم" اجتماع تجار سوق السمك "عنتر" الشخصية التي يجسدها منذر رياحنة ووالدته سلوى خطاب وزوجها "شداد" الشخصية التي يقدمها طارق النهري وانتصار حتى يخططون للتخلص من "المعلم" شخصية مصطفى شعبان أثناء توجهه إلى السويس من أجل جلب السمك للمعلم بشر.
تصاعدت الأحداث واتفق عنتر مع العمروسي للتخلص من المعلم، وشهدت الحلقة أيضًا محادثة بين المعلم وزوجته زمزم، قبل سفره إلى السويس وطلبت منه أن يقول لها كلام حب، خاصة إنها لم تخبره إصابتها بمرض السرطان.
يشارك في بطولة مسلسل المعلم كل من؛ مصطفى شعبان، سهر الصايغ، أحمد بدير، عبد العزيز مخيون، انتصار، منذر رياحنة، سلوى خطاب، محمود الليثى، أحمد فؤاد سليم، سارة نور، أحمد عبدالله محمود، أسامة الهادى، مصطفى حشيش، لبنى ونس، طارق النهري، مفيد عاشور، علاء زينهم، حمدي هيكل الطفل جان رامز وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف محمد الشواف وإخراج مرقس عادل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مسلسل المعلم الحلقة السابعة الفنان مصطفي شعبان
إقرأ أيضاً:
د. عنتر حسن: اهلي الجموعية يقتلون وينكل بهم !!!
اعرف الجموعية جيدا وحبهم لنجدة الضعيف ومساعدة المحتاج، فقد عشت بينهم سنوات وخلفت جزء من اطفالي بينهم، ونلت شرف لقب (طبيب الجموعية) لسنوات، واصبحت جزء منهم وانا ابن (ارتقاشة) من أقصى شمال السودان. الجموعية وهم حوالي ١٠٠ قرية هذه الأيام يعيشون كابوس لا يعلم نهايته الا الله فقد اجتمع عليهم اعتى المجرمين والقتلة والحرامية والشفشافة الهاربين من الجزيرة والخرطوم، بقيادة اسوأ المجرمين (قجة)،
جزء منهم ذهبوا نحو الغرب مباشرة متجهين نحو ولايات كردفان ودارفور، وجزء كبير منهم دخلوا قرى الجموعية وعاثوا فيها قتلا ونهبا وخرابا خاصة في قرى القليعة والمقداب وايد الحد والغرزة وبركة الغربية والتريس وعمورات. ومع انهم يقاومون بشراسة ويدافعون عن قراهم الا ان كثرة عدد افراد الميليشيا خلف عدد كبير من القتلى في كل قرية والكثرة تغلب الشجاعة واصبح الموت والقتل امرا شائعا بين خيرة الشباب بينهم،
وبالرغم من اننا لا نعرف ظروف الجيش وخططه حيال نصرة الاهل بالجموعية الا اننا نقف معهم في تساؤلاتهم عن سبب ترك الجيش اساسا لهؤلاء المجرمين في الانتقال بكل تلك الاعداد المهولة عبر كبري الخزان والوصول للجهة الغربية في قرى الجموعية دون قصفهم ومنعهم ؟!!!
ولماذا لم يتحرك الجيش حتى الآن لنصرة هؤلاء العزل والذين يتعرضون لابشع انواع القتل والتنكيل، تظل تساؤلاتهم مشروعة حتى نسمع ونرى افعالا من الجيش وليس اقوالا لنصرة (الجموعية ديل اهل المروة)، ونسأل الله أن ينصرهم ويحفظهم من كل سوء.
د. عنتر حسن
إنضم لقناة النيلين على واتساب