شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن فاصل زمني بين عهدين متناقضين 71 عامًا من العداء لثورة 23 يوليو وزعيمها!!، رحلت قوات الاحتلال عن مصر والدول العربية قبل أكثر من 70 عامًا، تقريبًا، تاركة خلفها مخططات خبيثة تحول الممارسات السياسية لـ معارك ثأرية .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فاصل زمني بين عهدين متناقضين.

. «71 عامًا» من العداء لثورة 23 يوليو.. وزعيمها!!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فاصل زمني بين عهدين متناقضين.. «71 عامًا» من العداء...

رحلت «قوات الاحتلال» عن مصر (والدول العربية) قبل أكثر من 70 عامًا، تقريبًا، تاركة خلفها «مخططات خبيثة» تحول الممارسات السياسية لـ«معارك ثأرية» والعلاقات البينية لـ«حملات كراهية» والمناقشات الاجتماعية لـ«طلقات نارية».

فجأة، غزا «الإعلام الجديد» (العابر للحدود، والولاءات) فضاء المنطقة، راحت مواقع التواصل الاجتماعي، تغذي الاحتقان، وتدفع بجموع المغيبين، لخوض «حروب مقدسة» لاستنزاف مؤسساتهم الوطنية، وتفكيك مجتمعاتهم، وتفتيت دولهم!

الرئيس الراحل، جمال عبد الناصر (15 يناير 1918- ٢٨ سبتمبر ١٩٧٠) طاله النصيب الأكبر من محاولات التشويه، حتى الآن، حيث الذكرى الـ«71» لثورة 23 يوليو 1952، التي «هندس أفكارها، وأطر مشروعها، ونفذ خططها».

ربما لأن ثورة 23 يوليو، فاصل زمني بين عهدين متناقضين، ومن ثم، فالتحالف المعادي لعبد الناصر (الإخوان، وقوى سياسية، وأحزاب كانت تتعايش مع الاحتلال) لا يعنيها طرده للقوات البريطانية بعد سيطرتها على مصر لمدة 74 عامًا.

لا يعنيهم مساندة عبد الناصر، لحركات التحرر الوطني في أكثر من 45 دولة (حول العالم) لدرجة أن بريطانيا العظمي (التي واجهت حالة انكشاف، من الهند شرقًا، حتى أمريكا الجنوبية، غربًا، بسبب دوره، آنذاك) قالت: «إما نحن.. أو هو»!!

لا يتوقف خصوم، عبد الناصر، أمام إجهاضه للمؤامرة الأوروبية، التي استهدفت ابتلاع دول المغرب العربي، منع، الرجل بدعمه لقادة التحرر، تكرار ما حدث في «الأندلس» ولا الوحدة المصرية- السورية، كعنوان للوحدة العربية.

من يعادون، عبد الناصر (بسبب الحق التنظيمي، والغيرة السياسية، والوجاهة الاجتماعية) لا يعنيهم انتصاره على العدوان الثلاثي (بريطانيا، فرنسا، وإسرائيل) ولا بطولات حرب الاستنزاف، بعد 1967، ولا تجهيز الجيش لمعركة استرداد سيناء.

لا يتوقف، هؤلاء، أمام تحريره لقناة السويس، حتى أصبحت من أهم روافد الاقتصاد المصري، ولا «تمصير» الاقتصاد، ولا بناء السد العالي، لإنقاذ مصر من الغرق والجفاف، ولا الأصول الاقتصادية، التي تقدر بـ2 تريليون دولار، بالأسعار الحالية.

في المقابل، يتذكر «محبو» جمال عبد الناصر أنه صاحب الثورة الاجتماعية الكبرى، وأنه (وفق رواية الأستاذ، محمد حسنين هيكل: «ليس أسطورة، بل واقع حي.. وأن أعظم شيء فيه، كونه حياة إنسانية زاخرة، عاشت على الأرض.. وبين الناس».

يؤكد «هيكل» أن «جمال عبد الناصر، ليس له خلفاء، ولا صحابة، يتقدمون باسمه أو يفسرون نيابة عنه، وأن خلفاءه وصحابته الحقيقيين هم: كل الشعب.. كل قوى التطور والتقدم.. لقد أغلق أمامنا جميعًا باب الاجتهاد».

أفكار، جمال عبد الناصر، تعبر عن نفسها (أكثر من 6 آلاف صفحة جريدة، و3 آلاف ساعة مسجلة إذاعيًّا، وتليفزيونيًّا، وحوالي ألف ساعة أخرى بمحاضر الجلسات الرسمية، كلها تحدد موقفه تجاه قضايا العمل الداخلي والعربي والدولي).

هي وثائق، ترد على من ينهضون من غياهب النسيان لرصد ما حدث بأثر رجعى، الذين يروجون المزاعم، وبالجرأة نفسها، يخرجون ألسنتهم (عمدًا، أو جهلاً) لحقبة تاريخية في مصر، يدرك أهميتها العالم، وينكرها تحالف «الكيد السياسي- التنظيمي»!

نعم، جمال عبد الناصر، ليس فوق النقد، لكن الانقلاب على مشروعه الوطني- القومي، ومحاولات النيل المتواصلة منه، ومن مكتسبات ثورة 23 يوليو، جريمة مكتملة الأركان، تستهدف الوطن كله، وتتعمد تغييب الأجيال الجديدة!

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فاصل زمني بين عهدين متناقضين.. «71 عامًا» من العداء لثورة 23 يوليو.. وزعيمها!! وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جمال عبد الناصر أکثر من

إقرأ أيضاً:

رايتس رادار توثّق أكثر من 428 حالة ارتكبها الحوثيون بحق المحتفلين بالعيد الوطني لثورة 26 سبتمبر

وثّقت منظمة "رايتس رادار" لحقوق الإنسان، أكثر من 428 حالة اعتداء، حتى مساء 26 سبتمبر الجاري، في حملات قمع واسعة استهدفت المحتفلين بالعيد الوطني الـ62 لثورة 26 سبتمبر في 10 محافظات يمنية.

وبحسب حقوقيين، فالأرقام المرصودة في تقرير المنظمة ليست الحصيلة النهائية لعدد الانتهاكات وحالات الاختطاف والاخفاءات التي طالت المدنيين، حيث هناك العشرات ممن تعرضون للخطف لم تصل فرق رصد المنظمة إلى أي من اقاربهم، علاوة على تحفظ اهاليهم بالاعلان عنها خشية الضغوط والتهديدات الحوثية.

وأوضحت المنظمة، في تقرير، أن حالات الاعتقالات والاختطاف والإخفاء القسري تصدرت قائمة الاعتداءات التي تمكنت من رصدها والحصول على معلومات عنها، حيث سجّلت 235 حالة اعتداء، من بينها 16 حالة إخفاء قسري، مشيرة إلى أن قائمة الضحايا تضمنت 16 طفلًا وامرأة واحدة.

واوضحت ان الانتهاكات الموثّقة، تنوعت بين الاعتقال التعسفي، الإخفاء القسري، والاعتداء الجسدي واللفظي، إضافة إلى مداهمة واقتحام المنازل.

المنظمة، ذكرت أيضاً وثّقت تصريحات من قيادات حوثية تدعو إلى العنف ضد المحتفلين، بما في ذلك دعوات لفصل رؤوسهم وضربهم بالهراوات، كما انتشرت مقاطع فيديو تظهر استعدادات الحوثيين لقمع المدنيين.

وأفادت المنظمة بأن محافظة إب تصدرت قائمة الانتهاكات الحوثية بعدد 179 حالة، تليها العاصمة صنعاء بـ109 حالات، بينما جاءت ذمار في المرتبة الثالثة بـ56 حالة، في حين سجلت الحديدة 37 حالة، و13 حالة في تعز، و12 حالة في المحويت، و8 حالات في عمران، و6 حالات في كل من البيضاء وحجة، وأخيراً حالتين في الضالع.

وحسب التقرير، في محافظة إب وحدها، تم اعتقال 95 مدنيًا، من بينهم 4 أشخاص تم إخفاؤهم قسرًا ولا يزال مصيرهم مجهولًا. كما سجلت 48 حالة اعتداء جسدي و22 حالة اعتداء لفظي، إضافة إلى 14 حالة مداهمة واقتحام للمنازل.

غير أن مصادر حقوقية مؤكدة، قالت أنها رصدت اكثر من 150 حالة اختطاف في إب خلال يومي الأربعاء والخميس فقط، واكثر من 16 حالة اختطاف في محافظة الضالع تم توثيقها بالاسماء.

ووفقا لتقرير منظمة "رايتس رادار"، جاءت العاصمة صنعاء، في المرتبة الثانية، بواقع 60 مختطفا ومخفيا، بينهم 9 حالات إخفاء قسري، و25 حالة اعتداء جسدي، و17 حالة اقتحام للمنازل، و7 حالات اعتداء لفظي.

في حين سجلت بمحافظة ذمار 31 حالة اعتقال، منها 3 حالات إخفاء قسري، و10 حالات اعتداء جسدي و7 حالات اعتداء لفظي، و11 حالة اقتحام للمنازل.

أما في محافظة الحديدة، فقد سجلت تعرض 14 حالة اعتقال واختطاف، بينما سجلت 7 حالات اعتداء جسدي و10 اعتداءات لفظية، و6 حالات مداهمة للمنازل.

وفي محافظة تعز، اقتصرت الانتهاكات على اعتقال 13 مواطنًا، بينما سجلت المحويت 6 حالات اعتقال و3 حالات اعتداء جسدي، بالإضافة إلى 3 حالات اقتحام منازل.

واعربت المنظمة عن إدانتها لهذه الحملات القمعية، واستمرار الانتهاكات بحق الحريات المدنية في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي، مؤكدة إلى أن جميع المدنيين في هذه المناطق يعيشون تحت خطر دائم، ويعتبرون فعليا في حكم الرهائن.

مقالات مشابهة

  • وزير التموين يوجه بوضع مخطط زمني سريع للانتهاء من تطوير "القابضة الغذائية"
  • بالتزامن مع حلول الذكرى ال62 لثورة ال26 من سبتمبر المجيدة .. محور آزال يحتفي بتخرج دفعة جديدة من منتسبيه
  • إيرادات فيلم إكس مراتي تتجاوز الـ 300 ألف بالأمس
  • إعلام إسرائيلي: الهجوم على الحديدة اليوم تجاوز الضربة الضخمة في يوليو
  • ملتقى اليمنيين في بلجيكا يحتفي بالعيد الوطني لثورة 26 سبتمبر وثورة 14 أكتوبر
  • مديريتي صبر الموادم والمسراخ بتعز تشهد عرضاً شعبياً لقوات التعبئة احتفاءً بالعيد العاشر لثورة 21 سبتمبر
  • عرض شعبي لقوات التعبئة في مديرية الحشاء بالضالع احتفاءً بالعيد الـ 21 من سبتمبر
  • المقاومة الشعبية امتدادٌ لثورة السادس والعشرين من سبتمبر! (استطلاع خاص)
  • رايتس رادار توثّق أكثر من 428 حالة ارتكبها الحوثيون بحق المحتفلين بالعيد الوطني لثورة 26 سبتمبر
  • «معلومات الوزراء»: تحرير 8793 محضرًا لمخالفات وحدات الإسكان المدعومة حتى يوليو 2024