بوابة الوفد:
2025-04-26@19:41:22 GMT

أبرز فوائد الاوريغانو للصحة

تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT

يحتوي الأوريغانو على مركبات نباتية قوية مثل مضادات الأكسدة التي تبشر بالخير للحفاظ على أداء الجسم في أفضل حالاته.
يعد الحفاظ على ضغط الدم تحت السيطرة أولوية قصوى للملايين حول العالم، خاصة في ضوء الإحصائيات المذهلة التي تُظهر أن ملايين الوفيات ترتبط بارتفاع ضغط الدم. على الرغم من أن الأدوية تعد ضرورية في بعض المواقف، إلا أن هناك أشياء يمكن القيام بها في المنزل للمساعدة في تعزيز مستويات ضغط الدم الصحية.

ومن المفاجئ أن إضافة الأعشاب مثل الأوريغانو، الذي يعرف أيضًا باسم مردقوش شائع أو الزعتر البري، إلى النظام الغذائي المعتاد يمكن أن تكون واحدة منها، بحسب ما نشره موقع Eating Well.
أكد اثنان من اختصاصيي التغذية الرائدين في مجال التغذية، أحدهما اختصاصي تغذية تكاملي ووظيفي والآخر اختصاصي تغذية وطاهي، للحصول على حقائق حول كيفية الاستفادة من الأوريغانو لوضع ضغط الدم تحت السيطرة. تشمل مستويات ضغط الدم المستخدمة لتشخيص ضغط الدم المنخفض والطبيعي والمرتفع ما يلي:
ضغط دم منخفض:

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوفد ضغط الدم

إقرأ أيضاً:

هل يمكن للفول السوداني علاج حساسية الفول السوداني؟

ي دراسة رائدة هي الأولى من نوعها، وجد الباحثون أن تناول كميات ضئيلة من الفول السوداني يمكن أن يُخفف من حساسية الفول السوداني لدى البالغين  بل ويغير حياتهم.

علاج الحساسية… بمسبب الحساسية؟

نعم، هذا ما حدث فعلًا في تجربة سريرية حديثة أجراها باحثون من كلية كينجز كوليدج لندن ومؤسسة "جايز وسانت توماس" التابعة لـ NHS. أُجريت الدراسة على 21 بالغًا تتراوح أعمارهم بين 18 و40 عامًا، شُخّصوا سريريًا بحساسية الفول السوداني. 

وخلال التجربة، خضع المشاركون للعلاج باستخدام ما يُعرف بـ "العلاج المناعي الفموي"، حيث تناولوا كميات صغيرة جدًا من دقيق الفول السوداني تحت إشراف طبي صارم.

نتائج مذهلة ومبشّرة

بعد أشهر من تناول جرعات متزايدة تدريجيًا، تمكّن 67% من المشاركين من تناول ما يعادل خمس حبات فول سوداني دون أي رد فعل تحسسي. وأصبحوا قادرين على تضمين الفول السوداني أو منتجاته في نظامهم الغذائي اليومي دون خوف.

وقد صرّح البروفيسور ستيفن تيل، المشرف على الدراسة:

"شهدنا ارتفاع متوسط القدرة على تحمل الفول السوداني بمقدار 100 ضعف.. الخطوة التالية ستكون التوسّع في التجارب وتحديد مَن هم البالغون الأكثر استفادة من هذا العلاج.

أثر نفسي وتحسّن في جودة الحياة

بعيدًا عن النتائج البيولوجية، لاحظ الباحثون تحسنًا كبيرًا في الحالة النفسية للمشاركين. فالخوف الدائم من التعرض العرضي للفول السوداني، خاصةً في المطاعم أو السفر، تراجع بشكل ملحوظ.

تقول هانا هانتر، أخصائية التغذية المشاركة في الدراسة: أخبرنا المشاركون أن العلاج غيّر حياتهم، وأزال عنهم الخوف من الأكل، ومنحهم حرية كانت مفقودة منذ سنوات.

تجربة شخصية مؤثرة

كريس، البالغ من العمر 28 عامًا، كان أحد المشاركين: “كنت أرتعب من الفول السوداني طوال حياتي.. بدأت بملعقة زبادي ممزوجة بدقيق الفول السوداني، وبحلول نهاية التجربة، كنت أتناول أربع حبات كاملة كل صباح. الآن، لم يعد هذا الخوف جزءًا من حياتي”.

هذه الدراسة تحمل بارقة أمل حقيقية للبالغين الذين ما دام ظنوا أن حساسية الفول السوداني مصير لا مفرّ منه ومع أن العلاج ما زال تحت التجربة ويتطلب إشرافًا طبيًا صارمًا، إلا أن نتائجه تشير إلى بداية عهد جديد في التعامل مع الحساسية الغذائية  لا بالتجنّب، بل بالتدرّب على التحمّل.

مقالات مشابهة

  • ثورة الزمن الكمومي.. هل يمكن للمستقبل أن يغيِّر الحاضر؟
  • هل ترغب في إطالة عمرك؟.. هذا التغيير البسيط في نظامك الغذائي قد يكون جيد للصحة
  • السبكي: نتطلع للوصول بمستشفى بورسعيد للصحة النفسية إلى مركز إقليمي متميز
  • كدمات زرقاء مفاجئة على الجسم؟.. إليك أبرز الأسباب المحتملة
  • هل يمكن للفول السوداني علاج حساسية الفول السوداني؟
  • أبرز محطات الكهرباء التي تعرضت للاستهداف في السودان
  • منظمات دولية تحذر: أمراض يمكن الوقاية منها تهدد الملايين
  • برلمانية تتقدم بطلب إحاطة بشأن "عدم الإتزان الإداري" بمستشفى الخانكة
  • عاجل. ترامب: عدم السيطرة على كامل أراضي أوكرانيا هو التنازل الذي يمكن أن تقدم
  • 7 فوائد صحية لتناول البطيخ