تسريبات عن الحلقة الأخيرة من رامز جاب من الآخر.. هل أليسا واحدة من الضحايا؟
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أثيرت العديد من الشائعات حول استضافة النجم المصري "رامز جلال" للنجمة اللبنانية إليسا والفنانة لطيفة التونسية" في الحلقة الأخيرة من برنامج رامز جاب من الآخر الذي يعرض في الموسم الرمضاني الحالي..
اقرأ ايضاًاليسا تشوق جمهورها لعملها الجديدأنباء عن تواجد اليسا ولطيفة التونسية في الحلقة الأخيرة من رامز جاب من الآخرتداول المتابعون عبر مواقع التواصل الاجتماعي أنباء حول حلول المغنية لطيفة التونسية واللبنانية اليسا ضيفتين في برنامج رامز جلال.
ويشار بان النجمتين يوجد بينهما خلاف ومشاكل منذ حفلهما الأخير في رأس السنة، حيث حاولت لطيفة تجاوز الفنانة اللبنانية في الغناء وهو ما أثار استياء الأخيرة التي أبدت انزعاجها من هذا التصرف بشكل واضح، وتسبب هذا الموقف بتوتر العلاقة بين النجمتين.
وبالرغم من انه لم يتم تأكيد هذه الأخبار بعد، إلا ان العديد من الجمهور أبدوا حماستهم للأمر، متمنين أن يكون البرنامج وسيلة لحل الخلاف بينهما.
اقرأ ايضاًإليسا تشارك في رمضان بـ"دايمًا على بالي".. وهند صبري وخالد النبوي بطلا العمليٌشار إلى ان فكرة برنامج رامز في هذا الموسم تقوم على جمع نحمين بينهما خلاف في نفس المكان ليوجهان سويًا نفس المواقف بهدف حل الخلاف.
واللافت في هذا الموسم ان رامز يظهر منذ البداية للضحية حيث يتم ايهامها بان الأخير ترك فكرة المقالب ويقدم برنامج حواري، وبعد وقوع الضحية في المتاهة يفاجئ بوجود ضحية أخرى على خلاف معها ليخوضا سويًا المغامرات ذاتها، مع حرص جلال على التواجد في كل المواقف ومواجهتمها بتصريحات سابقة لهما ضد بعضهما.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إليسا أخبار المشاهير لطيفة التونسية رامز جلال رامز جاب من الاخر
إقرأ أيضاً:
واشنطن: حجم الضحايا بغزة كارثي ونبحث إيجاد إجماع لإنهاء الحرب
قالت الخارجية الأميركية إن حجم الضحايا في غزة كارثي، وإنها تواصل البحث عن طرق لإيجاد إجماع في مجلس الأمن الدولي بشأن إنهاء الحرب، وذلك بعد أن استخدمت الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء، حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في القطاع.
وأوضحت الخارجية الأميركية أن واشنطن مستمرة "في الإصرار على أن تتخذ إسرائيل جميع الاحتياطات لتقليل الضرر الذي يلحق بالمدنيين، قائلة إن "الخسائر البشرية في غزة جعلتها تكرس الجهود الدبلوماسية لإنهاء هذه الحرب".
وأضافت أنها تريد رؤية المزيد من الهدن الإنسانية المؤقتة في حرب غزة، وتواصل الدفع نحو حل دبلوماسي لوقف تبعات الحرب المأساوية في القطاع، مشيرة إلى أن واشنطن "لن تتخلى عن الرهائن الأميركيين" في غزة.
وفيما يتعلق بالجبهة اللبنانية، قالت الخارجية الأميركية إنها تواصل ما سمته تحقيق تقدم للتوصل إلى حل دبلوماسي في لبنان، وأنها ستناقش في إسرائيل الخطوط العريضة لاتفاق دبلوماسي محتمل بلبنان.
وأضافت أنها تركز على ما سمته إمدادات السلاح الإيرانية لحزب الله، وأنها لا تزال ترى في إيران "تهديدا كبيرا في الشرق الأوسط، وتواصل دعم إسرائيل في الدفاع عن نفسها".
ويأتي ذلك في حين تتواصل الغارات الإسرائيلية على لبنان مع تبادل القصف مع حزب الله، إلى جانب مواصلة إسرائيل حربها المدمرة على غزة، مخلّفة أكثر من 148 ألف شهيد وجريح فلسطيني، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة متفاقمة تخيم على القطاع المحاصر.