Mission: Impossible يصل بإيراداته إلى 16 مليون جنيه في مصر (تفاصيل)
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
إيرادات قوية حققها فيلم Mission: Impossible الجزء السابع في دور العرض المصرية على مدار الأسبوع الماضي، محققًا 5 مليون و 324 ألف جنيه، ليرتفع إجمالي إيراداته في 3 أسابيع عرض في مصر إلى 16 مليون جنيه، بينما اكتفى أمس الثلاثاء بـ 470 ألف جنيه، محتلًا المركز الثاني بعد فيلم Oppenheimer الذي يعتلى الصدارة منفردًا بفارق كبير.
أخبار متعلقة
فيلم Mission: Impossible يصل لـ15.1 مليون جنيه إيرادات في مصر
توم كروز يعود إلى المخاطر لإتمام مهمّته في «7 Mission Impossible»
پورشه تجسد نظرتها المستقبلية لسيارتها الفائقة بنموذج Mission X
تدور أحداث فيلم Mission: Impossible حول إيثان هانت الذي ينطلق هو وفريقه في مهمة مليئة بالمخاطر لإنقاذ البشرية من سلاح مرعب جديد قبل أن يتم الاستيلاء عليه من قبل الأشخاص الخطأ، في هذه المهمة عليه أن يتخذ القرار الصعب بالاختيار بين أحبائه أو نجاح المهمة.
يشارك في بطولة فيلم Mission: Impossible الفنان سيمون بيج وفينج رامس وهايلي أتويل، ريبيكا فيرجسون، هنري تشيرني، فانيسا كيربي ،فريدريك شميدت،اخراج كريستوفر ماكوري الذي شارك في كتابة السيناريو إلى جانب بروس جيل وإريك يندرسن.
أقرأ أيضًا:
فيلم Mission: Impossible يصل لـ15.1 مليون جنيه إيرادات في مصر
Mission: Impossible 7 Mission Impossible mission impossible 7 mission impossible fallout mission impossible 7 trailer mission impossible dead reckoning مراجعة فيلم mission impossible Mission: Impossible مراجعة mission impossible mission impossible 7 dead reckoning فيلم مراجعة فيلم mission impossible 8 mission impossible 2 mission impossible 6
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين فيلم زي النهاردة ملیون جنیه Mission Impossible mission impossible Impossible 7 impossible 7 فی مصر
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تدفع 50 مليون جنيه لحجب الشمس
البلاد ــ وكالات
بدأ علماء بريطانيون أولى خطواتهم نحو تنفيذ برنامج حكومي بتمويل بمبلغ 50 مليون جنيه إسترليني، يهدف إلى حجب الشمس ضمن تجارب «إدارة الإشعاع الشمسي»، التي تسعى إلى تقليل كمية ضوء الشمس الواصلة إلى سطح الأرض، وبالتالي تبريد الكوكب مؤقتًا وتخطط وكالة الأبحاث والاختراعات المتقدمة في بريطانيا (ARIA)، لتنفيذ تجارب صغيرة النطاق، لكنها حاسمة، على حد تعبيرها، لفهم فعالية هذه التقنيات وتأثيراتها- بحسب صحيفة جارديان.وأوضحت الوكالة أنّ المشروع سيخضع لتقييم بيئي، من دون استخدام أي مواد سامة خلال التجارب، كما ستُشرك المجتمعات المحلية في مراحل التنفيذ، فيما أكد البروفيسور مارك سيمز، قائد البرنامج:« الحقيقة المزعجة هي أن مسار الاحترار الحالي، يجعل تجاوز نقاط التحول المناخية أمرًا محتملًا في القرن المقبل». وأكد سيمز أن هذا الاحتمال دفع الباحثين لتسريع البحث في طرق تبريد العالم على المدى القصير؛ تحسبًا لأي طارئ مناخي كبير. وحذر خبراء المناخ من اعتماد معظم تقنيات الهندسة المناخية على فكرة منع أشعة الشمس عبر رش جزيئات عاكسة في الغلاف الجوي، أو زيادة سطوع الغيوم باستخدام بخار ماء البحر، وهي الأساليب التي لا تخلو من المخاطر.