أبو العينين: الدول الأوروبية تعلم أنها تتعامل مع الرجل القوي في المنطقة (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أكد النائب محمد أبو العينين رئيس مجلس الأعمال المصري الأوروبي، أهمية توقيع الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر وقادة أوروبا، قائلاً: مصر تجني ملامح النهضة التي أسسها الرئيس السيسي خلال الـ 10 سنوات الماضية.
وتابع محمد أبو العينين في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد: عندما قابلت رئيس المفوضية الأوروبية في بروكسل منذ فترة قصيرة، قال لي إحنا بندور على الشريك القوي اللي نعتمد عليه في المنطقة العربية وهو مصر.
وأكمل النائب محمد أبو العينين، أن مصر دولة شابة ولديها كل الإمكانيات الخاصة بصناعات المستقبل، فإدارة مصر إدارة جادة وحيوية وملتزمة وتقدم نفسها بصورة حديثة، وتحاكي العالم أجمع.
وأشاد رجل الأعمال المصري محمد أبو العينين خلال حديثه، بما يقدمه رجال المخابرات العامة، قائلاً: «شغالين في صمت وبيعموا أعمال فوق الممتازة».
واختتم رئيس مجلس الأعمال المصري الأوروبي: الدول الأوروبية تعلم أنها تتعامل مع الرجل القوي والصامد في المنطقة العربية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي الاتحاد الأوروبي أحمد موسى محمد أبو العينين صدي البلد توك شو مصر وأوروبا محمد أبو العینین
إقرأ أيضاً:
الدبيبة يُعفي نائب رئيس الوزراء من مهامه بوزارة الصحة ويحيله للتحقيق
أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، قرارًا بإعفاء نائب رئيس مجلس الوزراء من مهامه في تسيير وزارة الصحة، وإحالته للتحقيق، إلى جانب عدد من مسؤولي الوزارة، وذلك على خلفية مخالفات تتعلق باستيراد أدوية خارج اختصاص الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان.
وجاء هذا الإجراء بناءً على ما نص عليه قرار مجلس الوزراء رقم (963) لسنة 2022، والذي يحدد اختصاصات الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان بشكل دقيق، حيث تم تجاوز هذه الاختصاصات من قبل المشمولين بالتحقيق.
وكانت أكدت وزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية أنها قامت بتعاقد مع شركة محلية لتوريد دواء من مصنع عراقي مسجل رسميا لدى إدارة الصيدلة، مشيرة إلى أن “الدواء محل الجدل يعد من فواقد العطاء العام وغير مدرج ضمن القائمة النمطية للدولة”.
وأوضحت الوزارة أنها اتبعت الإجراءات المعتمدة وفقا للمعايير الوطنية، لكن جهاز الرقابة على الأدوية والأغذية هو المسؤول النهائي عن الموافقة على الأدوية المستوردة.
وأفادت الوزارة بأنها حاولت التواصل مع الجهات المختصة بشأن توفير أدوية الأورام، إلا أنها لم تتلق ردودا فعالة، ما أدى إلى تأخر التوريد.
وأضافت أن “أي دواء يستورد يجب أن يكون مرفقا بشهادة تحليل من الدولة المصدرة، ويخضع للتحليل المحلي من قبل الأجهزة الرقابية المعتمدة”.
من جانبه، كان نفى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة السرطان، حيدر السايح، استيراد أي دواء من مصادر عربية أو آسيوية، مؤكدا أن الهيئة “لا تتعامل إلا مع الشركات العالمية الكبرى”. كما أضاف أن أدوية الأورام ستتوفر تدريجيا بدءا من مايو المقبل، بعد إتمام الإجراءات الصحية اللازمة.