أبو دبوس: الأدوية الموردة من قبل جهاز الإمداد الطبي لا تغطي ربع احتياجات مرضى زراعة الأعضاء والكلى
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن أبو دبوس الأدوية الموردة من قبل جهاز الإمداد الطبي لا تغطي ربع احتياجات مرضى زراعة الأعضاء والكلى، ليبيا 8211; قال رئيس المنظمة الوطنية للتبرع بالأعضاء محمود أبودبوس،إن الأدوية التي تم توريدها من دولة البرتغال من قبل جهاز الإمداد الطبي لا .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أبو دبوس: الأدوية الموردة من قبل جهاز الإمداد الطبي لا تغطي ربع احتياجات مرضى زراعة الأعضاء والكلى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – قال رئيس المنظمة الوطنية للتبرع بالأعضاء محمود أبودبوس،إن الأدوية التي تم توريدها من دولة البرتغال من قبل جهاز الإمداد الطبي لا تغطي ربع احتياج مرضى زراعة الأعضاء والكلى.
أبو دبوس وفي تصريحات خاصة لمنصة “صفر ” أكد عدم توفير الدواء الخاص لنحو 90٪ من المرضى، متسائلًا عن أسباب التقصير في استيراد الأدوية اللازمة على الرغم من إمداد الحكومة بالأموال لتوفيرها.
وأضاف:” جهاز الإمداد الطبي أعلن منذ أيام تسلم شحنة من أدوية موردة من البرتغال لمرضى زراعة الكلى، وهي تعد أقل جودة مقارنة بالأدوية الأصلية التي يتم توريدها من سويسرا”.
وأوضح أكثر من 90% من زارعي الكلى والكبد يتلقون دواء خاصا لم يتم توفيره، والذي تم توريده يمثل 9% فقط من احتياج مرضى زارعي الأعضاء.
وبين أن الشحنة التي تم توريدها بسيطة جداً ولا تكفي حاجة المرضى ولا تغطى حتى المخزون الاستراتيجي، ولا توجد أي حبة دواء واحدة لمرضى زارعي الكلى والكبد والنخاع العظمي.
أبو دبوس ختم:”الجدير بالذكر أن حكومة الوحدة الوطنية توفر الإمداد المادي التوفير الأدوية ولكن لا نعلم السبب الرئيسي وراء النقص الحاصل”.
Shares185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أبو دبوس: الأدوية الموردة من قبل جهاز الإمداد الطبي لا تغطي ربع احتياجات مرضى زراعة الأعضاء والكلى وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة: جوائز مبادرة معالجة تغير المناخ بالابتكار تغطي أربع فئات
شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، بإحتفالية توزيع جوائز مبادرة Africa Grows Green Awards لمعالجة تغير المناخ من خلال الابتكار وريادة الأعمال، والتى تنظمها مؤسسة استدامة جودة الحياه للتنمية و التطوير بحضور رومينا خورشيد علم ممثلة رئيس الوزراء الباكستانى لشؤون تغير المناخ والتنسيق البيئى ، الدكتورة ريم عبد المجيد رئيس مجلس إدارة المؤسسة، على هامش مشاركتها في الشق الوزاري بمؤتمر المناخ COP29 المنعقد في العاصمة الأذربيجانية باكو، وبحضور ممثلي الهيئات والمنظمات الدولية والقائمين على المبادرة.
وأكدت وزيرة البيئة أن المسابقة تعد فرصة حقيقية لرواد الأعمال البيئيين من الشباب، وخاصة المرأة، في شمال أفريقيا والشرق الأوسط لإظهار قدراتهم على ابتكار حلول ومشروعات لمواجهة التغيرات المناخية، مشيرة إلى أن العلم والابتكار يمثلان الأساس للتحول الأخضر والتصدي لآثار التغيرات.
وأضافت ياسمين فؤاد، أن مبادرة “أفريقيا تتحول للأخضر” تمثل إحدى هذه الطرق التي تقدم رسالة بأن رحلة الانتقال العادل للقارة ستتحقق بأيدي شبابها من رواد الأعمال، للوصول إلى أفريقيا خضراء، لافتة الى أن المبادرة خلقت منصة للتواصل بين رواد الأعمال في شمال أفريقيا والشرق الأوسط، لتسليط الضوء على الحلول المبتكرة التي يتم تنفيذها لتحريك القارة نحو مستقبل منخفض الكربون وأكثر مرونة، مع تنمية فرص الاستثمار داخل المنطقة لدعم حماية البيئة والتنمية.
وأوضحت وزيرة البيئة أن جوائز المبادرة غطت أربع فئات تعترف بجهود جميع أصحاب المصلحة في الحد من آثار التغيرات المناخية، بما في ذلك دمج منظور النوع الاجتماعي للوصول إلى مجتمعات أكثر استدامة ومرونة ومساواة ومن أهمها تكنولوجيا التخفيف والتكيف مع آثار تغير المناخ، وتشمل مجالات تكنولوجيا الأغذية الزراعية، وإدارة المياه، وتوزيع الطاقة وتخزينها، والتنقل الذكي والنقل.
وأوضحت وزيرة البيئة أن الفئات شملت جائزة التمويل الأخضر، التي تستهدف البنوك والمشروعات الاستثمارية والمستثمرين الذين يسعون لتحقيق بصمة كربونية صافية صفرية في مبانيهم ومحافظ استثماراتهم بالإضافة إلى جائزة البحث والتعليم والتدريب في مجال المناخ، التي تستهدف المؤسسات البحثية والأكاديمية لبناء قدرات أصحاب المصلحة في مجال الابتكار المناخي، كذلك جائزة She Goes Green، المخصصة للشركات الناشئة التي تقودها النساء، وتشمل مجالات الإنتاج الأخضر وعمليات التصنيع والاستهلاك الأخضر، بهدف خلق فرص عمل وأسواق جديدة.
وأشارت وزيرة البيئة إلى أن معايير تقييم الجوائز أستندت على قدرة الشركات الناشئة فى إظهار التأثير والابتكار وقابلية التوسع فيها ، حيث تم تقييم المشاركات وفق معايير محددة مسبقًا. وبعد ذلك، قدم المرشحون النهائيون مشاريعهم خلال عروض تقديمية عبر الإنترنت مدتها 15 دقيقة، وتم التحكيم من قبل لجنة مستقلة مكونة من 3-5 أعضاء خبراء في المجال، ويكون قرار اللجنة نهائيًا وغير قابل للتغيير، وقد تمت عملية تقديم المشاركات من خلال البوابة الإلكترونية لجمعية جودة الحياة.
وفي ختام كلمتها، ثمنت وزيرة البيئة جهود الفائزين، متمنية لهم المزيد من النجاح للوصول إلى إجراءات تنفيذية قائمة على العلم والابتكار لمواجهة آثار التغيرات المناخيةكما شكرت الداعمين للمبادرة، مؤكدة أن هناك حاجة مستمرة لأفكار وابتكارات جديدة تدعم البيئة وتحد من آثار تغير المناخ.
جدير بالذكر أن جائزة Africa Grows Green Awards تهدف إلى مواجهة تغير المناخ من خلال تشجيع القطاعات الصناعية، والكيانات الصغيرة والمتوسطة الناشئة التي تقودها النساء، وجهات التمويل الأخضر والجامعات والمراكز البحثية، على اتباع نهج صديق للبيئة. كما تعمل الجائزة على تخفيف وطأة التغير المناخي عبر تطبيق مبادرات مبتكرة في مجال العلوم والتكنولوجيا، لدعم إجراءات مواجهة تغير المناخ وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. وقد تم تنفيذ المبادرة والاحتفال بالفائزين سابقًا في COP27 وCOP28.