لا تؤمن بالفشل.. حلا شيحة تتحدث عن تأثير غيابها على مسيرتها الفنية
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة حلا شيحة الآثار التي تسبب فيها غيابها عن الساحة الفنية لفترات عديدة، على حياتها المهنية، مشيرة إلى أنها تتأثر بهذا الغياب بنسبة كبيرة، ولكنها لا تؤمن بالفشل إطلاقًا.
وقالت حلا في تصريحات صحافية: “بالطبع أتأثر بهذا الغياب، لكني لا أومن بالفشل، وأحمد الله أن جمهوري دائم التشجيع لي وأشعر بحبهم ودعمهم لي، وهذا من شأنه أن يشجعني”.
وتابعت: “أرى أن القدر يلعب دورًا كبيرًا في حياتي، فكل مرحلة بها الحلو والصعب، وهي تجارب حياتية نمر بها ونتعلم منها.
وعن مشاركتها في مسلسل “إمبراطورية ميم”، الذي تخوض به هذا الموسم الرمضاني، قالت: “أنا عمومًا أفضل أن تكون الدراما واقعية وتلمس الجمهور وتُدخل الفرح عليهم، بمعاني ولحظات فرح ومشاعر إنسانية صادقة”.
مضيفة: “أنا رأيت أن العمل ترجع قصته لرواية الكاتب إحسان عبد القدوس وليس التناول السينمائي الذي تم من قبل، وهذا شجعني بشكل كبير للمشاركة في العمل، خصوصًا بعد قراءة ورق الكاتب محمد سليمان عبد المالك الذي جعل العمل أكثر عصرية وملاءمة للحاضر بمناقشة مشاكله الحالية.
يشارك في بطولة مسلسل “إمبراطورية ميم” كل من: خالد النبوي، نور النبوي، مايان السيد، نشوى مصطفى، إلهام صفي الدين، هاجر السراج، منى أحمد زاهر، محمد محمود عبد العزيز، وآخرين، إخراج محمد سلامة.
main 2024-03-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مريم بنت محمد بن زايد: أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقاً
قالت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع إننا "في يوم الطفل الإماراتي، نحتفي بكل طفل يحلم ويستكشف ويتعلم، وبكل أب وأم يغرسان القيم في أبنائهما، وبكل معلم يسهم في بناء العقول، وبكل مؤسسة تضع مصلحة الطفل في صميم أولوياتها".
وأضافت الشيخة مريم بنت محمد بن زايد أن "أطفالنا مستقبلنا والأمل الذي نحمله في قلوبنا لغدٍ أكثر إشراقًا نستثمر في تعليمهم ورعايتهم، ونهيئ لهم بيئة ملهمة تدعم نموهم وتمكنهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة، مع تعزيز حقهم في الثقافة والهوية الوطنية، ليكبروا متصلين بتراثهم، قادرين على التعبير عن أنفسهم من خلال لغتهم وفنونهم وتقاليدهم".وأكدت أن هذه مناسبة جديدة نؤكد من خلالها أن رعاية الطفل وتربيته مسؤولية كبرى مشتركة تتطلب تعاون الأسرة والمجتمع ومختلف القطاعات، لكي نصنع معًا جيلاً واثقًا بنفسه متمسكًا بهويته مؤهلا لريادة المستقبل بكل شغف وإبداع.