ساعة المسلة.. المعارضة الكردية: الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني وجهان لعملة واحدة
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
17 مارس، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
رئيس اللجنة المالية النيابية عطوان العطواني خلال حوار متلفز:
– فلسفة “الموازنة الثلاثية” جديدة وناتجة عن مشاكل ماضية
– “الموازنة الثلاثية” تمنح الحكومة حرية الانفاق والصرف
– مشاريع “فك الاختناقات” ناهضة وتحتاج الى تخصيصات مالية
– كلف “استخراج النفط” في الاقليم تختلف عن الوسط والجنوب
– اللجنة المالية تتفهم الظروف التي تمر بها الحكومة
– تأخر ارسال “جداول الموازنة” يخلق مشاكل الى اللجنة المالية
– شغور منصب “رئيس البرلمان” خلق مشاكل كثيرة لمجلس النواب
– هناك تفاهمات لإنهاء شغور منصب “رئيس البرلمان” خلال الشهر الحالي
– نتأمل وصول ” جداول الموازنة” قبل انتهاء الشهر الحالي
– هناك مشاكل في “تمويل” الوزارات بالتخصيصات المالية
– قرار توطين الرواتب رفع “الحرج السياس…
– ما كنا نتمناه “تحقق” بتوطين رواتب الموظفين في الاقليم
– الرواتب التي تحول الى الاقليم شهريا حددت بناء على جداول “القوى العاملة”
– نمتلك شكوكا بوجود “ازدواج وظيفي” في الاقليم
– رفض توطين الرواتب يخلق الشكوك حول وجود “الفضائيين” في الاقليم
– قوائم الموظفين التي وصلت من الاقليم ليست كافية وتخص تمويل “الشهر الثاني” فقط
– تمويل رواتب الشهر الثالث في الاقليم مرهون بـــ “التوطين”
– الشارع الكردي مرحب بقرار “توطين الرواتب”
– الموظف في الاقليم يتقاضى راتبا اقل من موظف الحكومة الاتحادية
– اعداد “الموظفين” في الاقليم كبيرة جدا
– الاقليم ما زال يرفض قرار “توطين الرواتب”
– هناك ترحيب كبير في السليمانية ودهوك بقرار “توطين الرواتب”
– الحكومة ركزت على زيادة الإيرادات “غير النفطية” في البرنامج الحكومي
– موازنة 2023 اعتمدت على النفط بنسبة 98%
– اللجنة المالية متفقة مع قرارات الحكومة ووزارة المالية بتطبيق “نظام الاتمتة” بشدة
– الممارسات التي جرت في كمارك البصرة وتعمد إطفاء الانترنت “مرفوض” تماما
– اصحاب المصالح ” غير الشرعية” يقفون ضد “نظام الاتمتة”
– هناك “مجاميع” مستفيدة من الفوضى وغياب نظام الاتمتة
– البنك المركزي يبيع 200 مليون دولار يوميا
القيادي في الجيل الجديد عمر مامه كورده خلال حوار متلفز:
– الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني وجهان لعملة واحدة
– تم دفع راتب واحد لموظفي الإقليم منذ 5 أشهر فقط
– الامتناع عن دفع رواتب موظفي الإقليم يعد نهبا وسرقة من قبل حكومة كردستان
– قمنا برفع دعوى قضائية ضد مسرور بارزاني وقوباد طالباني لعدم دفع رواتب موظفي الإقليم
– قوائم أسماء البيشمركة موجودة عند الموساد الصهيوني
– أكثر موظفي الإقليم يؤيدون توطين رواتبهم عند بنوك الحكومة الاتحادية لضمان مستحقاتهم
– جميع الكرد ينتظرون الانتخابات المقبلة في كردستان خلال حزيران المقبل للثأر من الحزبين الديمقراطي والوطني
عضو مجلس محافظة البصرة حيدر المرياني خلال حوار متلفز:
– عدم تنفيذ مشروع القرنة الكبير يعد من المشاكل الكبيرة في المحافظة
– لا توجد مراقبة ولا متابعة للشركة المنفذة لمشروع البنى التحتية في قضاء القرنة
– مجلس المحافظة يعمل ضمن صلاحياته المحدودة في مراقبة تنفيذ المشاريع
– مجلس البصرة الحالي لا يتحمل الإخفاقات التي حصلت في مشاريع البنى التحتية بالمحافظة
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: اللجنة المالیة توطین الرواتب فی الاقلیم
إقرأ أيضاً:
المعارضة في غرينلاند تفوز بالانتخابات وسط مساعي ترامب لشراء الجزيرة
فاز "الحزب الديمقراطي" المؤيد لاستقلال غرينلاند التدريجي عن الدنمارك في الانتخابات البرلمانية التي شهدتها البلاد على وقع مساعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السيطرة على الجزيرة التي تعد الأكبر في العالم من حيث المساحة.
وحصل الحزب على أغلبية الأصوات بنسبة 29.9 بالمئة في الانتخابات التي جرت الثلاثاء الماضي ليحتل بذلك المركز الأول متقدما على حزب "ناليراك" القومي الذي حل في المركز الثاني.
وقال زعيم حزب الديمقراطيين ووزير الصناعة والمعادن السابق، ينس فريدريك نيلسن، إن "الناس يريدون التغيير... نريد المزيد من الأعمال لتمويل رفاهيتنا"، مضيفا "لا نريد الاستقلال غدا، نريد أساسا جيدا"، وفقا لرويترز.
ويؤيد "الحزب الديمقراطي" وحزب "ناليراك" الاستقلال عن الدنمارك، لكنهما يختلفان حول وتيرة التغيير.
ودأب ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض مطلع العام الجاري على التصريح بشأن عزمه السيطرة على جزيرة غرينلاند، التي تتمتع بحكم ذاتي ويبلغ عدد سكانها 57 ألف نسمة.
والاثنين، أعاد ترامب الحدث عن السيطرة على غرينلاند من خلال تدوينة نشرها عبر منصة التواصل الخاصة به "تروث سوشيال"، حيث قال: "سنستمر في الحفاظ على سلامتكم، كما فعلنا منذ الحرب العالمية الثانية. مستعدون لاستثمار مليارات الدولارات لخلق وظائف جديدة وجعلكم أثرياء".
وتعود رغبة ترامب في شراء الجزيرة من الدنمارك إلى فترة ولايته الأولى، حيث أبدى اهتمامه بالسيطرة على غرينلاند لكن رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن رفضت هذا العرض عام 2019 ووصفته بأنه "سخيف".
يشار إلى أن الجزيرة تُعتبر نقطة استراتيجية في المنطقة القطبية الشمالية، ويجعلها هذا الموقع مهمة للغاية من الناحية العسكرية؛ فهي تُعد بوابة إلى القطب الشمالي، حيث تتزايد المنافسة بين الدول الكبرى مثل روسيا والصين والولايات المتحدة.
وتمتلك الولايات المتحدة بالفعل قاعدة عسكرية كبيرة في غرينلاند تُعرف باسم قاعدة ثول الجوية (Thule Air Base)، وهي تُستخدم لرصد الصواريخ وتوفير أنظمة إنذار مبكر.
السيطرة على غرينلاند بالكامل ستمنح الولايات المتحدة نفوذًا أكبر في المنطقة القطبية الشمالية، نظرا لأن أقصر طريق من أوروبا إلى أمريكا الشمالية يمر عبر الجزيرة.
ولا يمكن إغفال الموارد الطبيعية والثروات المعدنية التي تحتوي عليها الجزيرة، وربما تكون سببا بارزا لرغبة ترامب في السيطرة عليها، خاصة مع الاعتقاد أن غرينلاند تحتوي على احتياطيات ضخمة من النفط والغاز الطبيعي، ما يجعلها جذابة من الناحية الاقتصادية.