أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل النقيب دانيال بيرتس قائد فصيل في الكتيبة 77، في هجوم السابع من أكتوبر، واحتجاز جثته لدى حماس في غزة، حسبما أفادت قناة العربية.

الشباب والرياضة بالدقهلية تطلق النسخة الرابعة من الأمسيات الرمضانية "رسولنا قدوة لنا" الضرائب: 31 مارس آخر موعد لتقديم الإقرارات إلكترونيا للأشخاص الطبيعيين احتجاجات ضد رئيس وزراء الاحتلال

وفي وقت سابق، أحضر عدد من جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي دبابة إلى شارع كابلان وسط تل أبيب في إطار استمرار الاحتجاجات المناهضة ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وتشهد تل أبيب تظاهرات حاشدة باتت يومية منذ اندلاع أحداث الـ7 من أكتوبر، وتزداد وتيرتها شيئًا فشيئًا وسط اعتراضات واضحة على طريقة تعاطي حكومة الاحتلال الإسرائيلي مع الحرب التي دخلت شهرها الـ6.

وتتبلور عدة قضايا على ألسنة المحتجين على رأسها الإسراع في التفاوض مع المقاومة من أجل الإفراج عن الأسرى، إضافة إلى قضية نقص عدد الجنود داخل الجيش الإسرائيلي جراء الدفع بهم في غزة وعلى الحدود مع لبنان التي تأتي في ذات الوقت الذي يرفض فيه يهود الحريديم المتشددين الخضوع للتجنيد الإجباري والانخراط في الحرب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي غزة الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

غزة أخرجت أكثر من 10 آلاف ضابط وجندي من جيش الاحتلال عن الخدمة

يواجه جيش الاحتلال أزمة متفاقمة منذ السابع من أكتوبر، مع ارتفاع أعداد الجرحى والمصابين إلى 78 ألف جندي، بزيادة قدرها 16 ألفا منذ بدء العدوان على غزة، وفقا لمعطيات رسمية.

وتثير هذه الأرقام قلقا متزايدا في الأوساط العسكرية والسياسية الإسرائيلية، خاصة مع تزايد حالات الإصابات الجسدية والنفسية الخطيرة، ما يشكل عبئا متزايدا على المنظومة الصحية والعسكرية.

وتبلغ نسبة الجرحى من فئة الشباب دون سن الثلاثين 51 بالمئة من إجمالي المصابين، فيما يشكل جنود الاحتياط النسبة الأكبر من المصابين الجدد، وسط توقعات بارتفاع حالات اضطراب ما بعد الصدمة.

وخلال جلسة خاصة في الكنيست، كشفت ممثلة وزارة جيش الاحتلال أن 10 بالمئة من الجرحى يعانون إصابات متوسطة إلى خطيرة، وأن 6363 منهم بحاجة إلى مرافقة طبية دائمة، بينهم 486 جنديا من مصابي الحرب، في محاولة لاحتواء الأزمة، أضافت حكومة الاحتلال 400 معالج نفسي جديد للتعامل مع المصابين باضطرابات نفسية.



وارتفعت ميزانية رعاية الجرحى بنسبة 72 بالمئة منذ عام 2020، إلى مئات ملايين الدولارات، ومع ذلك، لا تزال حكومة الاحتلال تواجه ضغوطا متزايدة لتوفير حلول طويلة الأمد، بدلا من الحلول المؤقتة التي يتم تبنيها حاليا.

إلى جانب أزمة الجرحى، يواجه جيش الاحتلال نقصا حادا في القوى البشرية، حيث كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن هيئة الأركان العامة، بقيادة رئيس الأركان الجديد إيال زامير، تشعر بقلق متزايد بسبب فقدان أكثر من عشرة آلاف جندي لن يعودوا للخدمة بعد العدوان على غزة.

وترجع الصحيفة هذا النقص إلى سياسة تقليص أعداد الجنود في عطلات نهاية الأسبوع، التي تم تبنيها قبل خمس سنوات، والتي كشفت تحقيقات السابع من أكتوبر عن تداعياتها الكارثية، وهو ما يعني تهديدا على الصعيد العسكري على المدى البعيد.

مقالات مشابهة

  • الخميس.. عرض نتائج تحقيقات الجيش الإسرائيلي في إخفاقات 7 أكتوبر
  • غزة أخرجت أكثر من 10 آلاف ضابط وجندي من جيش الاحتلال عن الخدمة
  • رئيس الأرجنتين يعلن الحداد الوطني 3 أيام بعد مقتل 16 شخصا إثر فيضانات عنيفة
  • رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق: معظم الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب مع حماس
  • الاحتلال الإسرائيلي يعترف بخروج أكثر من 10 آلاف جندي عن الخدمة منذ 7 من أكتوبر 2023م
  • تحليق مكثف لطيران الاستطلاع الإسرائيلي في أجواء القنيطرة بسوريا
  • تفاصيل جديدة.. تقرير يكشف: جيش الاحتلال أخفى معظم حقائق 7 أكتوبر
  • هذا عدد أسرى الاحتلال الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي في غزة
  • فضيحة تكشف تستر جيش الاحتلال على قتله أسراه بغزة
  • تحقيقات لم تُنشر لجيش الاحتلال بشأن هجوم 7 أكتوبر تكشف مفاجآت جديدة وما خفي أعظم