«العزوم» و«الشقي» على قمة الإيذاع في مهرجان المرموم
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
تواصلت فعاليات مهرجان المرموم التراثي للهجن 2024 بإقامة تحديات سن اليذاع لمسافة ستة كيلومترات، وشهد ميدان المرموم إقامة ثمانية عشر شوطاً، منها ثمانية أشواط لهجن الإنتاج، بينما شهد ميدان سيف العرب إقامة عشرين شوطاً.
وتمكنت (العزوم) المملوكة لمظفر محمد الصمباري العامري من حسم معركة الشوط الأول للإيذاع المحليات للإنتاج في زمن 9:00:1 دقيقة.
وتألقت (سيوف) بشعار حميد راشد حمد الدرعي في الشوط الثاني للإيذاع الأبكار المهجنات للإنتاج ونجحت في قطع مسافة السباق بتوقيت بلغ 8:56:5 دقيقة.
وكان التألق من نصيب شعار مبارك غانم حتروش المنصوري في الشوط الثالث حيث حاز من خلاله (الشقي) على صدارة اليذاع الجعدان المحليات بزمن 9:00:6 دقيقة.
أما رابع الأشواط والمخصص لليذاع الجعدان المهجنات فقد تمكن (قوس) لمحمد علي سعيد السبع الدرعي من حسمه بجدارة واستحقاق وفي توقيت وقدره 8:57:8 دقيقة.
وتختتم بميدان المرموم مساء اليوم جولات الصغار لهجن أبناء القبائل ضمن مهرجان المرموم التراثي للهجن 2024، وذلك من خلال إقامة ثمانية عشر شوطاً في سن اليذاع لمسافة ستة كيلو مترات، وسيتم تخصيص الأشواط الستة الأولى للرموز والتي سيكون التنافس من خلالها على كأسين للإيذاع الأبكار المفتوح الإنتاج باسم المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم، وجائزتهما النقدية البالغة المليون ونصف المليون درهم، بالإضافة إلى بندقيتين لأشواط الإنتاج والمفتوح بجائزة تبلغ مليوناً، وتبلغ جائزة كأس المحليات مليون درهم، وبندقية المحليات ثمانمائة ألف درهم. أخبار ذات صلة «البلدية» و«الدفاع المدني».. نهائي مبكر بـ «عجمان الرياضية» «قُضاة الإمارات» يديرون 3 مباريات في «التصفيات الآسيوية»
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي الهجن
إقرأ أيضاً:
«محمد بن زايد سات» يعالج الصور في أقل من 120 دقيقة
دبي: يمامة بدوان
كشف مركز محمد بن راشد للفضاء أن القمر الاصطناعي الأكثر تطوراً في المنطقة «محمد بن زايد سات» والمقرر إطلاقه للمدار خلال الشهر الجاري، يمتاز بمواصفات متقدمة، أبرزها قدرته على معالجة وتحميل الصور في أقل من ساعتين أي «120 دقيقة»، كما يعتمد على تقنية دفع كهربائي متقدمة، تساعد على التقاط الصور بدقة عالية.
وأضاف المركز في تغريدة، نشرها على منصة «إكس»: إن القمر «محمد بن زايد سات» والذي يحمل الحروف الأولى من اسم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يمتاز أيضاً بالتقاط صور أكثر دقة بـ10 أضعاف من الأقمار الاصطناعية التقليدية، ودقة التقاط الصور أكثر بضعفين مقارنة بالإمكانات الحالية، كما أنه أسرع بـ4 أضعاف في نقل وتحميل البيانات مقارنة بالإمكانات الحالية.
ومن المقرر إطلاق «محمد بن زايد سات» والذي تم تطويره بالكامل على أرض الدولة وبسواعد إماراتية 100%، خلال الشهر الجاري يناير 2025، على متن صاروخ «سبيس إكس فالكون 9» القابل لإعادة الاستخدام، والتابع لشركة «سبيس إكس» الأمريكية».
ويعكس القمر الاصطناعي «محمد بن زايد سات» التقدم التكنولوجي، كما يجسد روح الابتكار الإماراتية، ما يدفع الدولة لمتابعة مسيرتها المتميزة نحو تعزيز مكانة الإمارات كدولة رائدة عالمياً في تكنولوجيا علوم الفضاء بسواعد فريق وطني من المهندسين والخبراء في مركز محمد بن راشد للفضاء.
وسيدعم بيانات القمر الاصطناعي المخصص لرصد الأرض مسيرة الاستدامة عالمياً.