وزير الطيران يشارك بحفل إفطار جماعي للشركات الخاصة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
شارك الفريق محمد عباس حلمي وزير الطيران المدني، والطيار عمرو الشرقاوي رئيس سلطة الطيران المدني، اليوم، بحفل إفطار جماعي بمقر الوزارة، بحضور المهندس يحيي زكريا رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران، واللواء طيار أحمد منصور رئيس الشركة المصرية للمطارات، ورؤساء شركات الطيران الخاصة العاملة بمصر، وعدد من قيادات الوزارة ومسئولى شركات السياحة وأنظمة الحجز ولفيف من الشخصيات العامة.
وفي كلمته أكد الفريق محمد عباس حلمي وزير الطيران على عمق العلاقات بين شركات الطيران الخاصة والوزارة، وقدم الشكر لشركة النيل للطيران الداعية للحدث الذي شهد جمع مسئولي شركات الطيران والسياحة على إفطار رمضاني، مضيفا أن اتحاد شركات الطيران والعمل كشبكة واحدة يصب في مصلحة قطاع الطيران المصري، مؤكدا أن السوق المصري سوق واعد ويستوعب حركة الطيران ضخمة، ما يستدعى ضرورة العمل الجماعي الجاد بين كافة أبناء القطاع لتنال مصر حصتها العادلة من حركة الطيران العالمية.
وخلال كلمتها، أشادت خلود العميان نائب رئيس مجلس إدارة شركة النيل للطيران، بمنظومة الطيران المدني المصري بقيادة الوزير والجهد المبذول من تطوير وتوسعة للمطارات وتزويدها باحدث الاجهزه العالميه من اجل انتظام الحركة الجوية وزيادة الطاقة الاستيعابية للمطارات المصرية، مؤكدة أن قطاع الطيران المدني المصري يشهد نموا في أعداد المسافرين عبر المطارات المصرية.
ووجهت الشكر للفريق محمد عباس حلمي وزير الطيران المدني على دعوته لمسؤولي شركات الطيران الخاصة لمناقشة وحل مشاكل القطاع بهدف تعظيم الاستفادة من المطارات المصرية وعوائد السفر، وزيادة الأفواج السياحية لمصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الطيران المدني شركات الطيران شركات السياحة إفطار رمضاني الطیران المدنی شرکات الطیران وزیر الطیران
إقرأ أيضاً:
إفطار جماعي لأهالي حارة الشناديد في عبري
عبري- ناصر العبري
نظَّم أهالي حارة الشناديد بولاية عبري في محافظة الظاهرة إفطارًا جماعيًا، في مشهد يعكس روح الألفة والتلاحم الاجتماعي بين أفراد المُجتمع، إذ يُعد هذا الإفطار من العادات السنوية التي يحرص عليها الأهالي لتعزيز قيم التآخي والتواصل خلال شهر رمضان المبارك.
وشهد الإفطار حضور أصحاب السعادة والمشايخ وأعضاء مجلس الشورى، وأعضاء المجلس البلدي، إلى جانب جمع غفير من مختلف شرائح المجتمع، حيث سادت أجواء من الودّ والتراحم، مجسدةً القيم النبيلة التي يتميز بها المجتمع العُماني.
وتقع حارة الشناديد التاريخية بجوار حصن عبري الشهير، وتتميز الحارة بعمقها التاريخي، حيث تضم بيوتًا ومبانيَ يعود تاريخها إلى أكثر من 500 عام. ومن أبرز معالم الحارة بيت العود الذي يُعتبر رمزا لها بالإضافة إلى مسجدي الشجاع وعلي، وهما مسجدان متجاوران بنفس التصميم.
الصحة: تخصيص عيادة للعقر وتوفير الأمصال واللقاحات بمستشفى حميات الخارجة