الجزائر تدشن أول محطة لـشحن السيارات الكهربائية
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الجزائر تدشن أول محطة لـشحن السيارات الكهربائية، أشرف الوزير عرقاب، برفقة كل من وزير العمل، فيصل بن طالب، والمدير العام لمجمع سونل غاز ، عجال مراد، على افتتاح محطة منتزه الصابلات في العاصمة، .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجزائر تدشن أول محطة لـشحن السيارات الكهربائية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أشرف الوزير عرقاب، برفقة كل من وزير العمل، فيصل بن طالب، والمدير العام لمجمع "سونل غاز"، عجال مراد، على افتتاح محطة منتزه الصابلات في العاصمة، والتي تعتبر أول محطة من نوعها في الجزائر.وتتخذ محطات الشحن التي يتجاوز عددها 1.3 مليون محطة في مختلف دول العالم إلى غاية العام 2020، أشكالا مختلفة، فمنها ما يكون في شكل مقابس جدارية للشحن، تثبت في المنازل أو أماكن العمل، أو أجهزة مدمجة في مرافق عمومية أخرى، على غرار أعمدة الإنارة. ومنها ما يكون في هيئة أعمدة خاصة توضع في محطات الخدمات على الطرق السريعة، وهو النموذج الذي سيتمّ الاعتماد عليه في الجزائر على ما يبدو.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجزائر تدشن أول محطة لـشحن السيارات الكهربائية وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المجلس العام الماروني: الإستقلالُ يكونُ بتحمُّل المسؤولية دفاعاً عن الوطن
توجه المجلس العام الماروني برئاسة المهندس ميشال متى إلى اللبنانيين والجيش بقيادة العماد جوزاف عون بالمعايدة في ذكرى إستقلال لبنان ال٨١، في بيانٍ قال فيه:
"يمر الإستقلال هذا العام حزينًا جدًّا على وطننا الذي يعيش تحت وابل حرب همجية مدمرة تقضي على البشر والحجر معًا.
شعبنا بين شهيد ومصاب ونازح ومُشرَّد يواجه أزماته بصبر، ودولتنا في شغورٍ على كل المستويات، وحكامنا مُكبَّلي الأيدي، في ظلّ حرب لا شأن للبنان بها وضعتنا في مواجهة عدوٍّ شرس لا يرحم.
لبنان اليوم يواجه أصعب معركة في تاريخه، فنحن على يقين أنّ وطنَنا يعيش المخاض العسير الذي يسبق ولادته الجديدة التي ستجمع شعبه تحت رايته العالية وأرزته الخالدة وحِمى جيشه الباسل.
نحن اليوم أمام اختبارٍ حقيقي، في تحويل الذكرى إلى فرصة، ووضع مصلحة لبنان ومستقبل أجياله فوق كل المصالح، وتجنّب المزيد من الموت والدمار، فاللبنانيون شبعوا إحتلالات.
لذلك، إنّنا ندعو لإنتخاب رئيس للجمهورية بأقرب وقت ممكن، ولبناء دولة حقيقية وقوية قادرة على مواجهة الأزمات وحماية شعبها، بعد نشرها الجيش اللبناني وبندقيته الشرعية وحدها فوق الأرض المنكوبة وعلى كامل حدود الوطن، وعلى الجميع الإنصياع لأوامر السيادة والحرية والكرامة.
فالإستقلالُ يكونُ بتحمُّل المسؤولية دفاعاً عن الوطن، وبالتمسُّك بالشرعية المتمثلة بالجيش الذي بقي هو الأمل الوحيد لصَون كرامة اللبنانيين حفاظًا على السيادة والإستقرار على كامل حدود لبنان.
كل ذكرى إستقلال ولبنان مُحرَّر أرضًا وقرارًا."