شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تحذيرات في الكونغرس الأمريكي… أنظمة الذكاء الاصطناعي يمكن أن تصنع أسلحة بيولوجية، وتناولت التحذيرات المخاطر التي يمكن أن يمثلها الذكاء الاصطناعي في السنوات المقبلة، إذا أصبح خارج سيطرة البشر، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.ووجّه .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحذيرات في الكونغرس الأمريكي… أنظمة الذكاء الاصطناعي يمكن أن تصنع أسلحة بيولوجية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تحذيرات في الكونغرس الأمريكي… أنظمة الذكاء الاصطناعي...
وتناولت التحذيرات المخاطر التي يمكن أن يمثلها الذكاء الاصطناعي في السنوات المقبلة، إذا أصبح خارج سيطرة البشر، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.ووجّه الخبراء في الذكاء الاصطناعي رسالة تحذير للكونغرس أشاروا فيها إلى أنه من الممكن أن تصبح أنظمة الذكاء الاصطناعي قادرة على تصنيع أسلحة بيولوجية في المستقبل.وخلال جلسة الاستماع في الكونغرس، التي جرت أمس الثلاثاء، قال أستاذ الذكاء الاصطناعي في جامعة مونتريال يوشوا بنغيو، إنه يجب على الولايات المتحدة الأمريكية أن تتعاون مع العالم لتقنين استخدامات الذكاء الاصطناعي.أما داريو أمودي، رئيس تنفيذي لشركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، فقد حذر من قدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي على إنتاج أسلحة بيولوجية تهدد حياة البشر خلال السنوات المقبلة.وبحسب وسائل الإعلام الأمريكية، فقد حذر عالم ثالث وهو ستيوارت راسل، أستاذ علوم الكمبيوتر في جامعة كاليفورنيا في بيركلي، من صعوبة التحكم في طريقة عمل الذكاء الاصطناعي بصورة واضحة مقارنة بالتقنيات الأخرى التي يستخدمها البشر.ويرى هؤلاء العلماء أن الوتيرة المتسارعة التي يسير بها الذكاء الاصطناعي في الآونة الأخيرة تمثل مصدر قلق للبشر، في إشارة إلى "شات جي بي تي"، الذي تم تطويره أخيرا.وأشارت وسائل إعلام أمريكية إلى أن التحذيرات التي أصدرها هؤلاء العلماء تكشف حجم المخاوف التي تم مناقشتها داخل الكونغرس لمواجهة احتمالات خروج الذكاء الاصطناعي عن السيطرة وتسببه في أضرار للبشر.ويطالب علماء بضرورة وضع تشريعات خاصة في جميع دول العالم تتعلق بتقنيات واستخدام الذكاء الاصطناعي حتى يمكن جعل هذه التقنيات آمنة على البشر.

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تحذيرات في الكونغرس الأمريكي… أنظمة الذكاء الاصطناعي يمكن أن تصنع أسلحة بيولوجية وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی فی

إقرأ أيضاً:

رحلة الترجمة من القواميس الورقية إلى الذكاء الاصطناعي

دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة رئيس الدولة: الإمارات تولي اهتماماً خاصاً بالابتكار والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي الشركات في ألمانيا تتوقع زيادة الإنتاجية بفضل الذكاء الاصطناعي

احتفاءً باليوم العالمي للترجمة، نظّمت مكتبة محمد بن راشد جلسة حوارية مميزة بعنوان «رحلة الترجمة من القواميس الورقية إلى الذكاء الاصطناعي»، بمشاركة الدكتور محمد آيت ميهوب، ود. هناء صبحي، والشاعرة والمترجمة الإماراتية الهنوف محمد، وذلك لمناقشة مسار تطوّر مهنة الترجمة وتأثير التكنولوجيا عليها.
أكد د. محمد آيت ميهوب، في مستهل الجلسة، التي أدارتها المترجمة نور نصرة، أن الترجمة تشكّل جسراً حيوياً يربط بين الثقافات والشعوب، إلى جانب دورها في تعزيز الفهم المتبادل بين «الأنا» و«الآخر»، ودعم الحوار بين الحضارات المختلفة.
وأوضحت الدكتورة هناء صبحي، أن تقنيات الذكاء الاصطناعي حققت قفزات كبيرة في تسهيل عملية الترجمة من خلال الأدوات الرقمية وبرامج الترجمة الفورية، مشيرة إلى أن الاعتماد الكامل على الذكاء الاصطناعي ليس حلاً بديلاً للمترجم البشري، ورغم تطور الآلات، إلا أن الدقة اللغوية والثقافية التي تتطلبها النصوص المعقدة لا تزال تحتاج إلى المترجمين المحترفين لتقديم فهم دقيق ومعمق للنصوص.
وتحدّثت الشاعرة الإماراتية الهنوف محمد، عن واقع الترجمة في دولة الإمارات، مؤكدة أن المترجمين الإماراتيين يسهمون بدور محوري في نشر الأدب المحلي وترجمة الأعمال العالمية إلى اللغة العربية.
وتطرقت إلى الجهود التي تبذلها الدولة من خلال المبادرات والتشريعات التي تدعم قطاع الترجمة وتدريب المترجمين، بالإضافة إلى بعض الأعمال الأدبية الكبرى التي تمت ترجمتها مؤخراً بجهود مترجمين محليين.
وناقش المتحدثون في الجلسة، التطورات الكبيرة التي شهدتها مهنة الترجمة عبر العصور، بدءاً من الاعتماد الكامل على القواميس الورقية التقليدية، وصولاً إلى استخدام أدوات الترجمة الرقمية والذكاء الاصطناعي، إلى جانب التطرق للقضايا الأخلاقية المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في الترجمة، مشيرين إلى أن الاعتماد على الآلات قد يؤدي إلى تجاوز الدقة اللغوية والابتعاد عن الفهم الحقيقي للنصوص، وأن المترجم البشري يضفي بعداً إنسانياً على النصوص لا يمكن للآلات توفيره.
وفي ختام الجلسة، أثنى الحضور على تنظيم هذه الفعالية التي فتحت باب النقاش حول التحديات والفرص التي تواجه مهنة الترجمة في ظل الثورة التكنولوجية، مؤكدين أهمية الحفاظ على الترجمة البشرية كمهنة ذات طابع فني وثقافي لا يمكن استبدالها تماماً بالآلات.

مقالات مشابهة

  • رحلة الترجمة من القواميس الورقية إلى الذكاء الاصطناعي
  • قوة صاعدة: فرص الإمارات في سباق الذكاء الاصطناعي
  • خلال ندوة لجائزة الشيخ حمد للترجمة هل الذكاء الاصطناعي يمكن أن يحل محل المترجم؟ متخصصون يجيبون
  • بيان جديد بشأن مراكز الايواء التي يمكن أن تستقبل النازحين
  • كيف أجاب الذكاء الاصطناعي عن تفاصيل اغتيال نصر الله ؟
  • الذكاء الاصطناعي: هكذا اغتالت إسرائيل حسن نصر الله
  • بيربوك: لا نورد أسلحة يمكن استخدامها في القتال في قطاع غزة
  • حلقة عن الذكاء الاصطناعي بتعليمية الداخلية
  • لافروف: لا يمكن لتركيا بيع أنظمة S-400 دون موافقتنا
  • سامسونج تطلق أقوى حواسيب جالاكسي بتقنيات الذكاء الاصطناعي (فيديو)