أنباء عن اختطاف قارب صيد يمني بخليج عدن
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كشفت شركة الأمن البريطانية "أمبري"، اليوم الأحد، إنها تلقت تقريرا عن اختطاف قارب صيد يمني في خليج عدن.
عودة 9 فلبينيين من طاقم ناقلة النفط المستولى عليها في خليج عدن الجيش الأمريكي: إسقاط 15 طائرة مسيرة أحادية الاتجاه بالبحر الأحمر وخليج عدنوبحسب لوكالة "رويترز"، أوضحت أمبري في مذكرة استشارية أنه "تم إنزال طاقم سفينة الصيد الذي تم اختطافه في منطقة بوصاصو بالصومال".
وأضافت أنه "تم إطلاق النار على أحد أفراد الطاقم".
وقبل قليل، أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية إنها تلقت تقريرا عن انفجار قرب سفينة تجارية على بعد نحو 85 ميلا بحريا شرق عدن باليمن.
وفي وقت سابق، كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن هدف المهمة الأمريكية الجديدة هو "رسم خريطة للطرق البحرية التي تستخدمها إيران، بغية اعتراض الأسلحة المتجهة إلى الحوثيين".
هذا وقال مسؤول دفاعي كبير للصحيفة، إن "المشكلة التي تواجه الجيش الأميركي الآن، هي نقص الموارد العسكرية وبالأخص المخزون المحدود من المسيّرات للقيام بمهمة المراقبة".
ويقول الحوثيون إنهم يستهدفون السفن التي تملكها أو تشغلها شركات إسرائيلية أو تنقل بضائع من إسرائيل أو إليها، تضامنا مع قطاع غزة الذي يتعرض لهجوم إسرائيلي منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وتشن الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات تهدف إلى الحد من قدرات جماعة الحوثي وتحركاتها التي تستهدف حركة الملاحة البحرية والسفن التجارية الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن منذ أواخر العام الماضي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شركة الأمن البريطانية خليج عدن قارب صيد الصومال
إقرأ أيضاً:
مشهد صادم.. هذا ما يمكن أن يشتريه راتب متقاعد يمني اليوم!
شمسان بوست / خاص:
تفاقمت معاناة المتقاعدين في اليمن نتيجة التدهور الاقتصادي الحاد، حيث لم تعد رواتبهم تكفي لتغطية أبسط الاحتياجات اليومية. صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي كشفت حجم الأزمة، حيث أظهرت ما يمكن أن يشتريه راتب متقاعد يمني يبلغ 31 ألف ريال، وهو مجرد علبة عصير وعدة علب حليب شاي، في مشهد يجسد الوضع المعيشي الصعب الذي يعيشه محدودو الدخل.
هذه الصورة المؤلمة تعكس التدهور الحاد في القدرة الشرائية للريال اليمني، في ظل ارتفاع الأسعار بشكل جنوني، حيث باتت رواتب فئة كبيرة من المواطنين عاجزة عن تلبية الاحتياجات الأساسية.
ومع غياب أي حلول اقتصادية ملموسة، تتفاقم معاناة الأسر اليمنية، مما يدفع الكثيرين للبحث عن طرق بديلة للصمود وسط أزمة خانقة لا تلوح لها نهاية في الأفق.