ديالو: نسيت الإنذار قبل «الاحتفال الصاخب»!
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
لندن (د ب أ)
أكد الإيفواري الشاب أماد ديالو مهاجم مانشستر يونايتد أنه نسي حصوله على بطاقة صفراء، مما دفعه للاحتفال بصخب بهدفه القاتل في شباك ليفربول، ما تسبب في طرده خلال الثواني الأخيرة من مباراة الفريقين، في دور الثمانية لكأس إنجلترا.
وتأهل مانشستر يونايتد إلى المربع الذهبي، عبر فوزه المثير على ضيفه ليفربول 4-3.
وأضاف «في مواجهة ليفربول هي لحظة مهمة للغاية، لذا أعتقد أنه أفضل هدف في مسيرتي»، وعندما مرر لي جارناتشو الكرة أردت أن أعيدها له، لكن رأيت أن اللحظة مناسبة للتسديد، ونسيت أنني حصلت على بطاقة صفراء، لذا أشعر بخيبة أمل شديد لطردي، لكن الشيء الأكثر أهمية بالنسبة لي هو أننا فزنا».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس إنجلترا مانشستر يونايتد ليفربول
إقرأ أيضاً:
أمريكا.. عطلت أجهزة الإنذار وأشعلت النار في أطفالها الثلاثة
أقبلت أمريكية على ارتكاب جريمة بشعة في حق أطفالها، حينما أزالت أجهزة إنذار الحريق من منزلها، قبل أن تُشعل النار في أطفالها الثلاثة.
اعتقلت شرطة ولاية ميشيغان، سيدة تُدعى روكوندا سينجلتون، 46 عاماً، بعدما أشعلت النار في منزلها على أطفالها الثلاثة بالداخل، مما أدى إلى مقتل ابنتها شامية ستيوارت، البالغة من العمر 12 عاماً، بينما نجا شقيقاها بعد إصابتهما.
ووفق ما نشرته صحيفة "People"، فإن سينغلتون قد أزالت 7 أجهزة إنذار للحريق من المنزل قبل إشعال النار فيه، حيث وجدت السلطات الأمنية الأجهزة في كيس وسادة بالفناء الخلفي للمنزل.
Mom Allegedly Hid Fire Alarms in Yard, Then Set House on Fire to Kill 3 Kids as They Screamed for Help: Police https://t.co/JJ2VQEx4ei
— People (@people) January 30, 2025ويشير الموقع الأمريكي، إلى أن الأم منعت خروج الأطفال من المنزل، بينما كانت تقف في الخارج تُشاهدهم يتألمون ويصرخون.
ولم يكن واضحاً سبب قيامها بهذه الجريمة.
وأثناء الاستجواب، اعترفت سينغلتون بأنها أشعلت الحريق في المنزل بالفعل، عبر سائل وولاعة، حيث بدأت بالحمام في الطابق الثاني، ثم انتقلت إلى غرفة المعيشة، ووضعت سائل على الأريكة، وأشعلت النار فيها.
وقالت المتهمة إنها فعلت كل هذا وهي تعلم أن أطفالها نائمون في المنزل.
وتواجه الأم تهمة القتل العمد بعد وفاة واحدة من أطفالها.