قال المطرب الشعبي سعد الصغير، إنّه تدخل بين المطربة الشعبية بوسي ووالدها حتى تقول له «يابا أنا سامحتك».

وأضاف الصغير، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: «قلت لوالدها أنت تسببت في إيذاء بوسي، مكنتش لاقية تاكل وأنت بتروح تسهر والواحد مش عاوز يتكلم، وكنت عاوز أصالحها عليه».

اعتراف: أبو المطربة الشعبية بوسي أخطأ في حقها

وتابع المطرب الشعبي: «أبوها غلط في حقها، لكن والمصحف ما كانت بتبعت له جنيه، ولا كانت بتدي لأخواتها حاجة، واشتريت له بـ250 ألف جنيه وتكييف وشاشات وغيرها وذلك من تبرع فاعل خير، لأنه كان يعيش في خرابة، ولو هو تمام وعندها دم تطلع الـ250 ألف جنيه، لكن هي أخدت الشقة بالعفش اللي إحنا جايبينه، وهي شقة والدتها، والمفروض تدينا الحاجة اللي جبناها لأبوها».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سعد الصغير بسمة وهبة النهار المحور بوسي

إقرأ أيضاً:

غدًا.. حفل لعازف الفيولينه محمد شرارة على المسرح الصغير

تنظم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلاً بعنوان " موزاييك .. حينما تتلاقى الموسيقى العربية مع موسيقى الجاز "، لعازف الفيولينه محمد شرارة، وذلك في الثامنة مساء غدٍ، الثلاثاء، على المسرح الصغير، ضمن فعاليات الثقافة المصرية الهادفة  لإلقاء الضوء على أشكال الإبداع الموسيقى المختلفة والراقية.

يتضمن البرنامج مختارات من المؤلفات العربية والعالمية  منها " أوراق الخريف، أهواك، حلق بي إلى القمر، هذه الحفلة التنكرية، روميو وجولييت، يا له من عالم رائع، تيكو تيكو، الجميع يحب، نحن الإثنان فقط، ذكريات، نهر القمر، كلمة حلوة، الطقس العاصف، تانجو بور كلود، اللحظة الشرقية وغيرها.

يذكر أن محمد شرارة، ينتمي لأسرة موسيقية عريقة فهو حفيد الموسيقار الراحل عطية شرارة ووالده عازف التشيللو أشرف شرارة ووالدته عازفة البيانو إيمان سامي، وكلاهما أستاذ في معهد الكونسرفتوار، بدأ حياته الفنية عازفًا للفيولينة، ثم إتجه للقيادة عقب فترة تأهيل عبر ورش لفن القيادة الموسيقية في مصر وروسيا وسويسرا.

أنشطة دار الأوبرا


دار الأوبرا المصرية، أو الهيئة العامة للمركز الثقافي القومي، افتتحت في عام 1988 وتقع في مبناها الجديد والذي شُيد بمنحة من الحكومة اليابانية لنظيرتها المصرية بأرض الجزيرة بالقاهرة وقد بنيت الدار على الطراز الإسلامي.

ويعتبر هذا الصرح الثقافي الكبير، الذي افتتح يوم 10 أكتوبر عام 1988هو البديل عن دار الأوبرا الخديوية، التي بناها الخديوي إسماعيل العام 1869، واحترقت في 28 أكتوبر العام 1971 بعد أن ظلت منارة ثقافية لمدة 102 عاما.

ويرجع تاريخ بناء دار الأوبرا القديمة إلى فترة الازدهار التي شهدها عصر الخديوي إسماعيل في كافة المجالات، وقد أمر الخديوي إسماعيل ببناء دار الأوبرا الخديوية بحي الأزبكية بوسط القاهرة بمناسبة افتتاح قناة السويس، حيث اعتزم أن يدعو إليه عدداً كبيراً من ملوك وملكات أوروبا.

وتم بناء الأوبرا خلال ستة أشهر فقط بعد أن وضع تصميمها المهندسان الإيطاليان أفوسكانى وروس، وكانت رغبة الخديوي إسماعيل متجهة نحو أوبرا مصرية يفتتح بها دار الأوبرا الخديوية، وهي أوبرا عايدة وقد وضع موسيقاها الموسيقار الإيطالي فيردي لكن الظروف حالت دون تقديمها في وقت افتتاح الحفل.

وفقدمت أوبرا ريجوليتو في الافتتاح الرسمي، الذي حضره الخديوي إسماعيل والإمبراطورة أوجيني زوجة نابليون الثالث وملك النمسا وولى عهد بروسيا.

مقالات مشابهة

  • المطرب أحمد جوهر يتحدث عن مطربي التسعينات وتأثير الفن الحالي على أغانيهم
  • بدء الاستعدادات لـ إنطلاق البوم انغام تيجي نسيب
  • سعد الصغير بالبدلة الزرقاء لأول مرة خلال الاستئناف على حكم سجنه 3 سنوات
  • «لوبوان»: «ترامب الصغير».. بيير بواليفير خليفة ترودو المحتمل
  • قصة الوادي الصغير (15)
  • سعر مش هيتكرر.. تويوتا كورولا أوتوماتيك بـ250 ألف جنيه
  • بـ250 جنيهًا.. وزارة الزراعة تطرح اللحوم البلدي في هذه الأماكن
  • يا شدة شكرا.. عصام كاريكا يطرح أحدث أغنياته عبر يوتيوب
  • القصة الكاملة لبراءة ملحن ومخرجة من سب المطربة رودي
  • غدًا.. حفل لعازف الفيولينه محمد شرارة على المسرح الصغير