تسريبات عن الحلقة الأخيرة من رامز جاب من الآخر.. هل أليسا واحدة من الضحايا؟
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أثيرت العديد من الشائعات حول استضافة النجم المصري "رامز جلال" للنجمة اللبنانية إليسا والفنانة لطيفة التونسية" في الحلقة الأخيرة من برنامج رامز جاب من الآخر الذي يعرض في الموسم الرمضاني الحالي..
اقرأ ايضاًاليسا تشوق جمهورها لعملها الجديدأنباء عن تواجد اليسا ولطيفة التونسية في الحلقة الأخيرة من رامز جاب من الآخرتداول المتابعون عبر مواقع التواصل الاجتماعي أنباء حول حلول المغنية لطيفة التونسية واللبنانية اليسا ضيفتين في برنامج رامز جلال.
ويشار بان النجمتين يوجد بينهما خلاف ومشاكل منذ حفلهما الأخير في رأس السنة، حيث حاولت لطيفة تجاوز الفنانة اللبنانية في الغناء وهو ما أثار استياء الأخيرة التي أبدت انزعاجها من هذا التصرف بشكل واضح، وتسبب هذا الموقف بتوتر العلاقة بين النجمتين.
وبالرغم من انه لم يتم تأكيد هذه الأخبار بعد، إلا ان العديد من الجمهور أبدوا حماستهم للأمر، متمنين أن يكون البرنامج وسيلة لحل الخلاف بينهما.
اقرأ ايضاًإليسا تشارك في رمضان بـ"دايمًا على بالي".. وهند صبري وخالد النبوي بطلا العمليٌشار إلى ان فكرة برنامج رامز في هذا الموسم تقوم على جمع نحمين بينهما خلاف في نفس المكان ليوجهان سويًا نفس المواقف بهدف حل الخلاف.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إليسا أخبار المشاهير لطيفة التونسية رامز جلال رامز جاب من الاخر
إقرأ أيضاً:
تسريبات صادمة.. تيليجرام تشارك بيانات آلاف المستخدمين مع الحكومات
أبلغت شركة تيليجرام Telegram، عن زيادة كبيرة في طلبات الإفصاح عن بيانات المستخدمين، من قبل جهات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة، وفقا لأحدث تقرير للشفافية.
تيليجرام تشارك بيانات آلاف المستخدمين مع الحكومة الأمريكيةوأفاد التقرير الذي شاركته تيليجرام، فقد استجابت لـ 900 طلب خلال عام 2024، مما أثر على 2253 مستخدما، وهو ارتفاع حاد من 14 طلبا فقط أثرت على 108 مستخدمين خلال الأشهر التسعة الأولى من العام.
تحذير من برنامج خبيث متخف في هيئة تطبيق تيليجرام بريميوموتأتي هذه الارتفاع القياسي في طلبات الافصاح بشكل أساسي بين شهري أكتوبر وديسمبر، بعد اعتقال الرئيس التنفيذي لشركة تيليجرام "بافيل دوروف" في فرنسا في أغسطس 2024.
وبحسب ما ذكره موقع "indiatoday"، فقد تم اعتقال بافيل دوروف في شهر أغسطس الماضي، في مطار لوبورجيه الفرنسي، بموجب مزاعم تتعلق بحماية تيليجرام للأنشطة الإجرامية على منصته، مما يعتبرها شريكة في الجريمة وفقا لنصوص القانون.
واتهمت السلطات الفرنسية "دوروف" بالفشل في تنفيذ التدابير المناسبة لمنع الانتهاكات التي تحدث على منصته، بما في ذلك حالات الاحتيال والجريمة المنظمة والاتجار بالمخدرات والإرهاب والتسلط عبر الإنترنت.
ووصف المحققون الاعتقال بأنه خطوة لإنهاء ما أسموه “إفلات تيليجرام من العقاب”.
وبعد وقت قصير من اعتقال دوروف، قامت تيليجرام بتحديث سياسة الخصوصية الخاصة بها للسماح بمشاركة بيانات المستخدم، مثل عناوين IP وأرقام الهواتف، مع جهات إنفاذ القانون استجابة للطلبات القانونية الصحيحة.
وفي السابق، كانت سياستها تقتصر على مشاركة البيانات في القضايا المتعلقة بالإرهاب، وذكرت الشركة أنها لم تكشف أبدا عن بيانات المستخدم بموجب هذا الإطار، ويمثل تنقيح السياسة تحولا كبيرا، يتزامن مع ارتفاع طلبات البيانات المستوفاة في الربع الأخير من العام.
وأوضح تقرير الشفافية أن الطلبات سعت في المقام الأول إلى الحصول على عناوين IP وأرقام هواتف المستخدمين.
ويؤثر الارتفاع الحاد في طلبات البيانات التي تلبيها تيليجرام على جميع مستخدميها، مما يسلط الضوء على التوتر المتزايد بين الخصوصية والامتثال القانوني، ويثير تساؤلات حول أمان المعلومات الشخصية المشتركة على المنصة.
وتمثل سياسة الخصوصية المعدلة لشركة تيليجرام، والتي تسمح بالكشف عن عناوين IP وأرقام الهواتف لسلطات إنفاذ القانون، خروجا عن موقف الخصوصية السابق الأكثر صرامة، وهذا التحول مثير للقلق بشكل خاص نظرا للزيادة الكبيرة في الطلبات التي تم تلبيتها في ثلاثة أشهر فقط، مما يشير إلى سابقة محتملة للوصول إلى البيانات على نطاق أوسع في المستقبل.
وبالنسبة للمستخدمين، يؤكد هذا على الحاجة إلى اليقظة بشأن كيفية استخدام بياناتهم أو الوصول إليها، حتى على المنصات المشهورة بإعطاء الأولوية للخصوصية. وتشير التطورات أيضا إلى قضية أكبر، وهي إلى أي مدى يمكن لشركات التكنولوجيا حماية بيانات المستخدم مع الالتزام بالمطالب الحكومية، وهو تحد يؤثر على الخصوصية الرقمية عبر جميع المنصات.