سعد الصغير يكشف سر حبس هشام ربيع بسبب بوسي: «ندم إنه اتجوزها»
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
نفى المطرب الشعبي سعد الصغير، تصريحات المطربة الشعبية بوسي التي جاء فيها أن طليقها الراحل وليد فطين حُبس بسب إدانته في 75 قضية، مؤكدًا: «هي التي حبسته».
وقال الصغير، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: «هشام ربيع راح يخلص لها مشكلتها مع وليد فطين اتقبض عليه، قالها تعالى أخلص لك مشكلة، وطلب منه فطين 4 ملايين جنيه».
وتابع المطرب الشعبي: «دون علم هشام ربيع، اتفقت بوسي مع شخصين على ضرب وليد فطين فور رؤيته والاستيلاء على إيصالات الأمانة منه، ولكن كاميرا التقطت كل ما حدث، وأكد هشام ربيع على أنه ندم على أنه تزوج بها».
وواصل: «لم أفضح بوسي، لكن والدها طلب مني أن يظهر معي في البرنامج حتى تقول له بوسي إنها سامحته، وأنا اللي عملت الشقة وقلت لبوسي تقوله إنها اللي عملت الشقة وتقوله كل سنة وأنت طيب، لكنها قالت لي اعمل اللي انت عاوز يعمله».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سعد الصغير بوسي هشام ربیع
إقرأ أيضاً:
فناء كوكب داخل نجمه بطريقة مدهشة.. تلسكوب «جيمس ويب» يكشف التفاصيل!
رصد علماء الفلك في مايو 2020 أول حالة لابتلاع كوكب من قبل نجم مضيف، واعتقدوا حينها أن الكوكب قد فني بسبب تضخم النجم ليصبح عملاقاً أحمر في مرحلة متأخرة من عمره. لكن مشاهدات جديدة من تلسكوب “جيمس ويب” تشير إلى أن “الكوكب لم يُبتلع كما كان يُعتقد، بل سقط في النجم بعد تآكل مداره مع مرور الوقت”.
وقال الباحثون “إن سقوط الكوكب داخل النجم كان نتيجة لتفاعل جاذبيته مع النجم، مع عواقب وخيمة”، وأضافوا أن “التلسكوب “جيمس ويب” رصد غازًا ساخنًا يتشكل في حلقة حول النجم بعد الحادث، بالإضافة إلى سحابة من الغبار البارد آخذة في التوسع”.
وأوضح رايان لاو، الباحث في مختبر “إن أو آي آر لاب” التابع لمؤسسة العلوم الوطنية الأميركية، “أن المواد الطاردة من النجم تشير إلى أن الكوكب قد سقط فيه بعد تآكل مداره تدريجيًا”.
ويقع هذا النجم في مجرتنا درب التبانة على بُعد حوالي 12 ألف سنة ضوئية من الأرض، ويتميز بأنه أضعف وأحمَر من شمسنا. يعتقد الباحثون أن الكوكب الذي تم ابتلاعه ينتمي إلى فئة “المشتريات الحارة”، وهي كواكب غازية عملاقة تتمتع بدرجات حرارة عالية بسبب مدارها الضيق حول نجمها.
وتطرق الباحثون إلى احتمال أن يكون الكوكب عملاقًا، أكبر من كوكب المشتري، مما يسبب اضطرابًا غير مسبوق في النجم المضيف. كما أوضحوا أن مدار الكوكب تضاءل تدريجيًا بسبب الجاذبية المتبادلة بينه وبين النجم، مما أدى إلى احتكاكه بغلاف النجم الجوي وسقوطه بسرعة متزايدة.
وفيما لا يزال الباحثون غير قادرين على التأكد من التفاصيل الدقيقة حول فناء الكوكب، أشاروا إلى “أن مشاهدات “جيمس ويب” تقدم دليلًا جديدًا حول مصير الكواكب في نهايات حياتها”.
وأشار الباحثون إلى أن “نظامنا الشمسي سيظل مستقرًا نسبيًا، لكنه في المستقبل البعيد قد يشهد نفس المصير إذا تحولت الشمس إلى عملاق أحمر، لتبتلع كوكب عطارد والزهرة وربما الأرض”.
Plot twist!
Astronomers thought this was the story of a star that expanded and engulfed its planet, but Webb data revealed a different means to the planet’s end. Its orbit actually shrunk over millions of years, drawing it closer and closer to the star! https://t.co/OaXXxCWdk6 pic.twitter.com/40iXS30Y8E