نقابة الصحفيين: السبت القادم آخر موعد لحجز وحدات العاصمة الإدارية الجديدة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أعلنت نقابة الصحفيين، أن السبت القادم (23 مارس) آخر موعد لحجز وحدات العاصمة الإدارية الجديدة .
وأوضحت نقابة الصحفيين أن سعر المتر (15970 جنيهًا) بخلاف نسبة التميز، بمساحات تتراوح من (114م، 136م، 140م) وبيان الوحدات متوافر بمركز الخدمات فى النقابة.
5% من قيمة الوحدة (مجلس أمناء).يُسدد 10% من قيمة الوحدة عند الاستلام، بالإضافة إلى وديعة الصيانة المقررة بواقع 5% من قيمة الوحدة مع مراعاة أنه تحددت قيمة تقديرية (1% من قيمة الوحدة) لأعمال الصيانة عن العام الأول من تاريخ الاستلام تحت الحساب تسدد مقدمًا عند التعاقد لحين تحقيق عائد للوديعة، فتستخدم للعام التالى، ويتم عمل التسوية فى نهاية العام، على أن يُقسط الباقى وقدره 70% من قيمة الوحدة على أقساط ربع سنوية متساوية بحد أقصى 7 سنوات محمّلة بالأعباء البنكية (سعر الفائدة المعلن من البنك المركزى + 2% وزارة المالية + 0.5% مصاريف إدارية)، وتقدم شيكات آجلة بقيمة الأقساط قبل الاستلام، ويستحق القسط الأول بعد ثلاثة شهور من تاريخ الاستلام.
التقديم بمركز الخدمات فى الطابق الأول
شروط الحجز: الحجز لمن لم يسبق له اى استفادة من مشروعات الإسكان بالنقابة من قبل ( أراضى – شقق مدينة الصحفيين بالتجمع – سكن اكتوبر – مدينتى – سكن واسكان مميز العلمين – جنة القاهرة الجديدة – جنة المنصورة – الاسكان الاجتماعى – بيت العيلة –قرية الياسمين -
فى حالة زيادة الأعداد تُجرى قرعة علنية لتبدأ بعدها إجراءات سداد مقدم الحجز
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قیمة الوحدة
إقرأ أيضاً:
نقابة الصحفيين المصرية تفتح باب التبرع لدعم الشعب الفلسطيني والجرحى بالقاهرة
وجّه مجلس نقابة الصحفيين المصريين تحية إجلال وإكبار لصمود الشعب الفلسطيني وبطولته في مواجهة العدوان، الذي استمر قرابة 16 شهراً، حتى دخول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ أمس الأحد.
وأكد المجلس، في بيان صدر الاثنين، دعمه الثابت للنضال الفلسطيني المستمر من أجل تحرير الأرض المحتلة وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على كامل التراب الوطني.
وأشار المجلس إلى استمرار جهوده لمحاسبة مجرمي الحرب على جرائمهم بحق الشعب الفلسطيني خلال أشهر العدوان، والتي أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 150 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من المفقودين، وتهجير ملايين المدنيين، وتدمير البنية التحتية ومعالم الحياة في غزة.
وقدّم المجلس تحية خاصة لأرواح الشهداء الأبطال الذين سقطوا دفاعاً عن أرض فلسطين، مؤكداً موقف الصحفيين المصريين "الرافض لكل أشكال التطبيع النقابي والمهني والشخصي مع الكيان الصهيوني". كما أعرب عن دعمه الكامل للصحفيين الفلسطينيين في قطاع غزة وسائر الأراضي المحتلة، الذين قدّموا أروع أمثلة البطولة والتضحية في سبيل الحرية والقضية العادلة.
ودعا المجلس إلى الوقوف إجلالاً لشهداء الصحافة الفلسطينية، الذين واجهوا أبشع جرائم التاريخ بحق المهنة، حيث استشهد وأصيب ما يقرب من 40% من الصحافيين العاملين في القطاع.
وأشار إلى قرار النقابة السابق بمنح الصحفيين الفلسطينيين المقيمين في مصر نفس حقوق أعضاء النقابة المصريين، مؤكداً استمرار التعاون مع نقابة الصحافيين الفلسطينية والمؤسسات الدولية الداعمة لحرية الصحافة، لمحاسبة قتلة الصحفيين ومحاكمتهم أمام المحاكم الجنائية الدولية.
كما أعلن مجلس النقابة عن إعادة فتح باب التبرعات لدعم الشعب الفلسطيني في غزة والجرحى الفلسطينيين المتواجدين في القاهرة، داعياً النقابات الأخرى إلى توحيد الجهود للإسراع بإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة إلى غزة، لمواجهة الكارثة الإنسانية التي خلفها العدوان الصهيوني.
تبنى مجلس نقابة الصحفيين المصريين قرار المكتب الدائم لاتحاد الصحفيين العرب، واستجاب لطلبات أكثر من 250 صحافيًا مصريًا مقدمة للمجلس، بشأن تنظيم زيارة تضامنية تشمل اتحادي الصحفيين العربي والدولي، بالإضافة إلى الصحفيين المصريين، كتعبير عن دعم الصمود الفلسطيني وزملائهم الصحفيين في غزة.
وأكد المجلس بذل كل الجهود الممكنة بالتعاون مع الأطراف المعنية لتنفيذ هذه الزيارة. كما أقرت نقابة الصحفيين المصريين، خلال اجتماعها، قرارات اجتماع اتحاد الصحفيين العرب الأخير الذي عُقد في دبي، والتي تدعم الصحفيين الفلسطينيين.
وتبنت النقابة دعوة جميع النقابات والتنظيمات الصحافية العربية لعقد مؤتمر في العاشر من شباط/ فبراير المقبل، بهدف فضح جرائم العدوان الصهيوني بحق الصحافيين الفلسطينيين.
وشملت القرارات أيضًا وقف العمل في صالات التحرير لمدة نصف ساعة، بدءًا من الساعة الحادية عشرة صباحًا، كتعبير عن التضامن. كما دعت النقابة الاتحاد الدولي للصحافيين إلى إضافة اتهامات باستهداف الصحفيين إلى قضايا المحكمة الجنائية الدولية، تماشيًا مع مبدأ عدم الإفلات من العقاب، وحثت الدول العربية على التصديق على الاتفاقية الدولية ذات الصلة.
ويشمل المؤتمر المقترح دعوة الإعلام العربي والدولي لمقاطعة تصريحات المسؤولين الإسرائيليين لفترة محددة، بالإضافة إلى توزيع قائمة بأسماء وصور الشهداء الفلسطينيين لنشرها في الصحف المصرية والعربية والدولية، كجزء من الجهود الرامية إلى إبراز معاناة الشعب الفلسطيني وتوثيق جرائم الاحتلال.