نادين الراسي تكشف تفاصيل تعرّضها للتحرّش والاعتداء خلال برنامج ع راحتك
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
حلّت النجمة اللبنانية "نادين الراسي" ضيفة على الحلقة الاولى من برنامج "ع راحتك" الذي يعرض أسبوعيا خلال الموسم الرمضاني الحالي على قناة الان وتقدمه الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات.
اقرأ ايضاًنادين الراسي بإطلالة جريئة في احدث جلسة تصوير.. عرضتها للهجومنادين الراسي تروي تفاصيل تعرضها للتحرشوكشفت الفنانة اللبنانية الكثير من الأمور الصادمة في حياتها الخاصة وروت تفاصيل أحداث صادمة تعرّضت لها خلال مراحل حياتها ولا سيما في بداية مشوارها الفني.
وأكّدت الراسي إنها سبق وأن تعرّضت للتحرّش ومحاولة الاعتداء خلال مشاركتها في أحد الأعمال وخلال تجربة أداء لاحد الأعمال.
وأكّدت الفنانة اللبنانية بانها كانت متواجدة في إحدى الدول العربية التي لم تذكرها، وطلبوا منها الحضور من اجل التواجد في عشاء عمل لتكتشف إنها في المكان بمفردها مع شخص واحد فقط.
اقرأ ايضاًبعد تصريح نادين الراسي.. هي يجوز إرضاع الفتاة لشقيقها في الإسلام؟كما كشفت الراسي لأول مرة انها تعرّضت للخيانة من قبل زوجها والذي انفصلت عنه منذ فترة طويلة.
نادين الراسي ضيفة الحلقة الأولى من (ع راحتك) مع رابعة الزيات عبر محطة (الآن). برنامج يعرض أسبوعياً في رمضان، وتستضيف فيه رابعة في كل حلقة نجمة تروي حادثة تكشف عنها لأول مرة.
نادين الراسي روت تفاصيل التحرش بها ومحاولة الاعتداء عليها وكيف تم رميها بالرصاص. كما روت لأول مرة عن… pic.twitter.com/yxBGuzTizV
وتعتبر الفنانة اللبنانية من الشحصيات المثيرة للجدل من خلال تصريحاتها، حيث سبق وأن اعلنت عن قيامها بارضاع شقيقها الذي يبلغ نفس عمر ابنها 9 أشهر، كما تحدثت عن العداء بينها وبين اولادها وشقيقها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أخبار المشاهير نادین الراسی
إقرأ أيضاً:
بين الحرب والفصل.. معاناة موظفي الأونروا الفلسطينيين تكشف ازدواجية المعايير
طالب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بوقف إنهاء خدمات الموظفين الفلسطينيين الذين فروا من غزة من أجل سلامتهم، حيث طالب برنامج الغذاء العالمي ومنظمة الصحة العالمية واليونيسيف الموظفين الذين يعملون عن بعد بسبب الحرب بالعودة إلى غزة أو مواجهة الفصل من العمل.
ويهدد القرار حياة الموظفين الفلسطينيين ويكشف أيضًا عن ازدواجية معايير مقلقة في واجب الأمم المتحدة في الرعاية، حيث يتم حرمان الموظفين الدوليين في مناطق الأزمات من امتيازات العمل عن بعد الممنوحة لهم في أماكن آمنة.
وفر هؤلاء الموظفين الفلسطينيين من غزة بحثًا عن الأمان، وانتقلوا على نفقتهم الخاصة للهروب من الحرب المتصاعدة في غزة، حيث استمروا في أداء أدوارهم عن بُعد.
واتخذ برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية واليونيسيف قرارًا بإنهاء عقود موظفيهم الفلسطينيين الذين تمكنوا من الفرار من غزة، ويطالب برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية واليونيسيف بعودتهم إلى غزة.
وأكد زملاء الموظفين الذين يحتجون على القرار، إنه تهديد مباشر لحياة الأشخاص أنفسهم الذين من المفترض أن تحميهم هذه المنظمات، وأن توجيه الموظفين بالعودة في ظل هذه الظروف، مع حجب خيارات العمل عن بعد المتاحة بحرية للموظفين في أماكن أكثر أمانًا، يكشف عن ازدواجية معايير مقلقة في واجب الرعاية الذي يفرضه نظام الأمم المتحدة.
ويضم برنامج الأغذية العالمي 12 موظفًا محليًا يعملون في غزة، وقد نقل الموظفون الاثنا عشر أنفسهم خارج غزة، ودفع كل موظف 5000 دولار، بالإضافة إلى 5000 دولار إضافية لكل فرد معال، لضمان سلامتهم وسلامة أسرهم.
ويعيش الموظفون في ظروف محفوفة بالمخاطر، ويعتمدون فقط على رواتبهم، ومن اللافت للنظر أن هؤلاء الموظفين استمروا في العمل عن بعد وأداء واجباتهم في ظل ظروف صعبة للغاية.
وتستعد اليونيسيف لتتبع نفس النهج مع موظفيها الفلسطينيين الثلاثة عشر، وتخطط منظمة الصحة العالمية للقيام بنفس الشيء مع حوالي عشرة موظفين فلسطينيين إضافيين.
أجرى برنامج الأغذية العالمي اجتماعات سريا مع الموظفين المتضررين، وأمرهم بالعودة إلى غزة قبل نهاية العام، مما يعني فعليًا إنهاء ترتيبات العمل عن بعد.