أسرة الكاتب الصحفي الراحل محمد عبد الجواد تشكر الرئيس السيسي لمواساته لها
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أعربت أسرة الكاتب الصحفي الكبير المغفور له الأستاذ محمد عبد الجواد منصور رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط الأسبق وشيخ الصحفيين المصريين والعرب، عن خالص شكرها وعميق تقديرها للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ذلك لحرصه على إيفاد مندوب عنه للتعزية وإبلاغ الأسرة خالص عزاء سيادته ومواساته، بما يعكس مدى تقديره واحترامه لرموز الوطن بصفة عامة وللصحافة والإعلام بصفة خاصة.
كما أعربت الأسرة – في بيان لها اليوم – عن شكرها وتقديرها وعرفانها لكل من تفضل بمواساتها في فقيدها الراحل، وتخص بالشكر للوزراء الحاليين والسابقين، ومجلس نقابة الصحفيين، والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والهيئة الوطنية للصحافة، ورؤساء مجالس إدارات وتحرير المؤسسات الصحفية القومية والحزبية والخاصة، وسائر الكتاب والصحفيين، وأعضاء مجلسي الشيوخ والنواب، والعاملين بوكالة أنباء الشرق الأوسط وكل من شارك في واجب العزاء.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أعضاء بالحزب الديمقراطي يطالبون ترامب بوقف الهجمات في اليمن
طالبت مجموعة من أعضاء الحزب الديمقراطي في مجلس النواب الإدارة الأميركية بوقف هجماتها "غير المصرّح" بها على الحوثيين في اليمن، وتقديم مبرر قانوني للضربات الأخيرة التي استهدفت صنعاء وعدة مدن يمنية.
ودعا أكثر من 30 نائبًا ديمقراطيًا في رسالة وُجهت إلى البيت الأبيض، إلى الالتزام بالدستور الأميركي، مؤكدين أن أي استخدام للقوة العسكرية يجب أن يسبقه تفويض صريح من الكونغرس، سواء بإعلان حرب أو بصيغة قانونية موازية، وفقا لموقع ذا إنترسبت.
وقال النواب في رسالتهم: "رغم أننا نتشارك القلق بشأن أمن الملاحة في البحر الأحمر، إلا إننا نطالب إدارتكم بوقفٍ فوري لاستخدام القوة العسكرية دون تفويض، وبالسعي للحصول على تفويض قانوني محدد من الكونغرس قبل الزج بالولايات المتحدة في نزاع غير دستوري في الشرق الأوسط، لما في ذلك من خطر على أرواح العسكريين الأميركيين وتصعيد قد يفضي إلى حرب تهدف إلى تغيير الأنظمة".
وأضافوا: "يجب أن تتاح الفرصة للكونغرس لخوض نقاش معمّق بشأن مبررات استخدام القوة الهجومية، والتصويت على أساسها، قبل تعريض الجنود الأميركيين للخطر وإنفاق المزيد من أموال دافعي الضرائب على حرب جديدة في الشرق الأوسط. فلا يملك أي رئيس الصلاحية الدستورية لتجاوز الكونغرس في قضايا تتعلق بإعلان الحرب".