عاجل| بوتين يتقدم في الانتخابات الرئاسية بروسيا
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كشفت نتائج أولية بأن فلاديمير بوتين يتقدم في الانتخابات الرئاسية في روسيا بنسبة 87.97% من الأصوات، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
كشف المسؤول بإدارة مقاطعة زابوروجيه التي انضمت إلى روسيا فلاديمير روغوف أن الأمن الروسي أحبط محاولة لاغتيال أحد المقربين من الرئيس فلاديمير بوتين في مدينة بيرديانسك بالمقاطعة.
وقال روغوف في لحديث لوكالة "سبوتنيك": "أُحبطت محاولة لاغتيال أحد المقربين من المرشح الرئاسي الروسي فلاديمير بوتين في بيرديانسك. كان إرهابيون أوكرانيون يخططون لهجوم إرهابي ولكنه لم يحدث، وأُحبطت خططهم الإجرامية نتيجة التحركات الاحترافية لأجهزة الأمن الروسية".
وأضاف أنه تجري ملاحقة جميع المشاركين في المخطط الإرهابي.
وذكرت وزارة الخارجية الروسية أمس السبت أن كييف كثفت عملياتها الإرهابية ضد البنية التحتية المدنية للانتخابات الرئاسية في روسيا، كي يتسنى لها طلب المزيد من الدعم المالي من الغرب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: روسيا الانتخابات الرئاسية فلاديمير بوتين القاهرة الإخبارية بوتين
إقرأ أيضاً:
بوتين يسمح لبنك “غولدمان ساكس” ببيع أصوله في روسيا
وقّع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، مرسوماً يسمح لبنك غولدمان ساكس الأمريكي ببيع أصوله في روسيا، في خطوة تعكس استمرار مغادرة الكثير من الشركات الغربية الأراضي الروسية، منذ بدء الهجوم على أوكرانيا في 2022.
وبموجب المرسوم الرئاسي بات بإمكان الفرع الروسي لبنك غولدمن ساكس أن يبيع 100% من أسهمه إلى شركة “بالشوغ كابيتال” الاستثمارية، التي تتّخذ من أرمينيا مقرّاً.
ولم يتمّ تقديم المزيد من التفاصيل بشأن ذلك.
وكان البنك الأمريكي الذي أتاح الكرملين المجال أمام بدء عمله في روسيا في التسعينيات لجذب مستثمرين أجانب، قد أعلن نيّته مغادرة روسيا في مارس (آذار) 2022، بعد أيام فقط من بدء الهجوم العسكري الواسع النطاق على أوكرانيا.
ويعدّ غولدمان ساكس من أكثر المصارف الغربية رسوخاً في روسيا، وقد تدخّل بشكل ملحوظ أثناء أزمة الديون الروسية في العام 1998.
وفي حين أعلنت شركات غربية كثيرة وقف نشاطاتها في روسيا في أعقاب الهجوم العسكري الذي شنّته موسكو على أوكرانيا، فإنّ عدداً قليلًا منها قام ببيع أصوله.
غير أنّ مئات الشركات الغربية غادرت السوق، ومعظمها باع أصوله بأسعار مخفّضة، وسط العقوبات المضادة التي فرضتها موسكو لمعاقبة أولئك الذين يسعون للخروج من السوق الروسية.
وفي أكتوبر (تشرين الأول) 2024، عزّزت روسيا معاييرها بشأن هذه العمليات.
وزادت موسكو الخصم على سعر البيع مقارنة بقيمة الأصول من 50% إلى 60%، بينما زادت الضريبة على الخروج إلى 35% (من 15% سابقاً).
وفضلًا عن ذلك، يتعيّن على أيّ معاملة تزيد قيمتها على 50 مليار روبل (حوالى 480 مليون يورو بسعر الصرف الحالي) أن تحصل على موافقة مباشرة من بوتين.