خلافات جيرة.. تفاصيل مقتل شخص على يد جاره في الوراق
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
باشرت نيابة شمال الجيزة، التحقيق مع المتهم بقتل شخص ويدعى "محمد.م" بسكين خلال مشاجرة في الوراق
بسبب خلافات الجيرةوكشفت التحقيقات، أن مشاجرة حدثت بين المتهم والمجني عليه، بسبب "خلافات الجيرة"، فتطورت المشاجرة، وقتل المتهم الضحية بالمطواة، فسقط قتيلا في الحال
مقتل شخص خلال مشاجرةتلقى اللواء هاني شعراوي مدير المباحث الجنائية بالجيزة إخطارًا من إدارة شرطة النجدة باستقبال أحد المستشفيات جثة قتيل إثر ادعاء مشاجرة.
وبإجراء التحريات توصلت إلى مقتل شخص، خلال مشاجرة بسبب خلافات جيرة اعتدى خلالها المتهم عليه بسلاح أبيض "مطواة" فأرداه قتيلا.
وحرر محضر بالواقعة، وأحيل للنيابة للتحقيق
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المباحث الجنائية مدير المباحث الجنائية أحد المستشفيات بسبب خلافات بين خلافات جيرة مشاجرة في الوراق
إقرأ أيضاً:
12 قتيلا في قصف لقوات الدعم السريع على مدينة الفاشر
الخرطوم - أعلن الجيش السوداني ونشطاء محليون مقتل 12 شخصا على الأقل في ضربة شنتها قوات الدعم السريع على الفاشر، آخر مدينة خارج سيطرتها في إقليم دارفور في غرب البلاد.
هذه الضربة الدامية هي الأحدث في النزاع المستمر منذ نحو عامين بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني.
ووقع القصف في اليوم نفسه الذي دعت فيه السعودية والولايات المتحدة طرفي النزاع إلى استئناف محادثات السلام.
وقال الجيش في بيان الأربعاء إن "المليشيا تقصف مدينة الفاشر بمدفعية ثقيلة أسفرت عن استشهاد 12 مواطنا وإصابة 17 بإصابات بالغة".
بدورها، أكدت تنسيقية لجان المقاومة في الفاشر المكونة من متطوعين مقتل 12 شخصا وإصابة 17 آخرين في هجوم الأربعاء.
أدت الحرب في السودان إلى مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص ونزوح أكثر من 12 مليونا.
وأعلنت المجاعة في أجزاء من البلاد، من بينها مخيمات نازحين حول الفاشر، ومن المرجح أن تنتشر أكثر، وفق تقييم مدعوم من الأمم المتحدة.
تسيطر قوات الدعم السريع على معظم إقليم دارفور في غرب السودان، وهي تحاصر الفاشر منذ أشهر مع تصاعد القتال في المنطقة.
وحذّر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) الأربعاء من أن الأوضاع في دارفور تتدهور بسرعة.
وقال "أوتشا" على موقعه الإلكتروني "في ولاية شمال دارفور، نزح أكثر من 4 آلاف شخص خلال الأسبوع الماضي وحده بسبب تصاعد العنف في الفاشر، وكذلك في مخيم زمزم للنازحين جنوب المدينة ومناطق أخرى".
تسيطر قوات الدعم السريع أيضا على أجزاء من جنوب البلاد. واستعاد الجيش العاصمة الخرطوم أواخر آذار/مارس، كما يسيطر على الشرق والشمال، ما يجعل ثالث أكبر دولة في إفريقيا منقسمة عمليا إلى نصفين.
وفي وقت مبكر من الحرب التي بدأت في 15 نيسان/أبريل 2023، قامت الولايات المتحدة والسعودية بوساطة، لكن العديد من اتفاقات وقف إطلاق النار انهارت.
إلى ذلك، التقى وزيرا الخارجية الأميركي والسعودي في واشنطن الأربعاء.
وقالت الخارجية الأميركية في بيان عقب الاجتماع إنهما "اتفقا على ضرورة عودة القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع إلى محادثات السلام وحماية المدنيين وفتح الممرات الإنسانية والعودة إلى الحكم المدني".