الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة يعلن عن مسابقة لشغل 170 وظيفة بالطرق والكباري
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، برئاسة الدكتور صالح الشيخ عن حاجة الهيئة العامة للطرق والكباري التابعة لوزارة النقل لتعيين (100) في وظيفة سائق سادس و(70) في وظيفة حرفي رصف سادس، بالمستوى الوظيفي السادس (ب)، على موقع بوابة الوظائف الحكومية التابع للجهاز، وذلك وفقاً لأحكام قانون الخدمة المدنية الصادر بالقانون رقم (81) لسنة 2016 ولائحته التنفيذية.
ويتم التقديم للإعلان إلكترونياً عن طريق موقع البوابة إعتباراً من 2 إلى 16 ابريل المقبل على الرابط الآتي : https://jobs.caoa.gov.eg
وتضنت شروط الاعلان :
1. أن يكون متمعتاً بالجنسية المصرية.
2. أن يكون محمود السيرة، حسن السمعة.
3. ألا يكون قد سبق الحُكم عليه بعقوبة جناية أو بعقوبة مقيدة للحرية في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ما لم يكن قد رُد إليه اعتباره.
4. ألا يكون قد سبق فصله من الخدمة بحكم أو قرار تأديبي نهائي، ما لم تمض على صدوره أربع سنوات على الأقل.
5. أن يكون المتقدم من الذكور.
6. ألا يزيد سن المتقدم عن 35 عاماً في تاريخ نشر الإعلان.
7. أن يكون المتقدم حاصل فقط على مؤهل أقل من المتوسط و سيتم رفض طلب المتقدم حال ثبوت حصوله على مؤهل أعلى من المؤهل المطلوب لشغل الوظيفة.
8. رخصة قيادة مهنية سارية بالنسبة لوظيفة سائق سادس.
9. أن يجتاز المتقدم الامتحانات وفقاً للقواعد المقررة في هذا الشأن.
10. أن يجتاز المتقدم التدريبات المقررة بمعرفة الجهة طالبة الإعلان .
11. اجتياز الكشف الطبي وتحليل المخدرات لمن اجتازوا الامتحانات والتدريبات المطلوبة.
12. أن يقدم المتقدم إقراراً بالجهة طالبة الإعلان عند إستيفاء مسوغات التعيين بقبول العمل في أي مكان بجمهورية مصر العربية وفقاً لما تقتضيه مصلحة العمل بالجهة.
13. سداد مبلغ مقداره (26) جنيهاً (ستة وعشرون جنيهاً فقط لاغير) لحساب الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة عن طريق الإيداع بأحد فروع البنوك الآتية :- (البنك الأهلي المصري – بنك مصر – بنك القاهرة) والتي تعمل في نظام التمويل الحكومي بكافة محافظات الجمهورية على حساب الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة رقم 0781200/450/9 حـ/ حصيلة رسوم أداء شغل الوظائف الحكومية، بخلاف مصروفات الإيداع، على أن يكون تاريخ الإيصال لاحق لتاريخ نشر الإعلان والتأكيد على أن يذكر به اسم المتقدم.
وللتعرف على المستندات المطلوبة يرجى زيارة موقع بوابة الوظائف الحكومية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجهاز المرکزی للتنظیم والإدارة أن یکون
إقرأ أيضاً:
«الهجري» يعلن رفض الإعلان الدستوري في سوريا.. هل اغتيل الرئيس «الشرع»؟
أعلن الزعيم الروحي لطائفة الموحدين الدروز في سوريا الشيخ “حكمت الهجري”، رفض الإعلان الدستوري الذي وقع عليه الرئيس “أحمد الشرع” مؤخرا.
ووفق ما ذكر “تلفزيون سوريا”، أعلن حكمت الهجري، “رفض الإعلان الدستوري، كما طالب بإعادة صياغته ليؤسس لنظام ديمقراطي تشاركي يأخذ بعين الاعتبار الخصوصية التاريخية والثقافية للبلاد”.
وطالب الهجري، بأن “يضمن الإعلان الدستوري استقلالية وفصل السلطات وتوسيع صلاحيات الإدارات المحلية والحد من الصلاحية “الاستئثارية” لرئاسة الجمهورية”.
اعترافات صادمة لخلية بقبضة الأمن السوري
عرضت وزارة الداخلية السورية، “مقطع فيديو يظهر تفاصيل القبض على خلية خططت لاستهداف كنيسة في معلولة وتفجير داخل مقام السيدة زينب واغتيال الرئيس أحمد الشرع.. لـ”إثارة الفتنة” في البلد”.
ونشر المكتب الإعلامي في وزارة الداخلية الفيلم المرئي: “في قبضة الأمن المصير المحتوم”، لافتة إلى أن “إدارة الأمن العام بالتعاون مع جهاز الاستخبارات، ألقت القبض على خلية إجرامية (تابعة لتنظيم داعش) حاولت التفجير في معلولا والسيدة زينب ومتورطة بمقتل القائد أبو ماريا القحطاني”.
وأوضحت الداخلية في بداية الفيديو، أن “خلية أمنية اجتمعت لتنفيذ عمليات نوعية في قلب سوريا.. عمليات تحمل طابع الحساسية القصوى في الزمان والمكان، ساعية بذلك لزعزعة الأمن والاستقرار، وزرع الفوضى في البلاد”.
وعرّف الفيديو، الذي شمل مشاهد تمثيلية، أحد المتهمين بأنه “أركان سعيد فضل الملقب بـ أبو الحارث العراقي، مسؤول ملف الوافدين، نائب مسؤول التجهيز لولاية العراق، مسؤول الخلايا التابعة لولاية العراق في سوريا”، ومتهم آخر بأنه: “محمد علي الحسين الملقب بـ أبو وليد الحمصي، لوجستي لدى أبو الحارث، مسؤول إحدى الخلايا التابعة لأبو الحارس”.
وبحسب الوزارة، “اعترف المتهمان بأن الخلية خططت لإرسال سيارة مفخخة إلى منطقة معلولا لاستهداف كنيسة في رأس السنة، في حين فشلت هذه العملية بسبب التشديد الأمني، وتوجهوا بعد ذلك إلى التخطيط لتنفيذ 3 عمليات انتحارية في مقام السيدة زينب، وتواصل أحد المتهمين مع 3 لبنانيين تم تجهيزهم بعبوات ناسفة للتفجير داخل المقام، واعترف أن الغاية من العمل على تفجير السيدة زينب كان تأجيج الشارع العام والرأي الدولي وإثارة الفتنة”.
ووفق الوزارة، “كانت الخطة تقضي بأن ينفذ اثنان من عناصر الخلية التفجير في المقام، ويتنكر الثالث كصحفي في حال قدوم الرئيس أحمد الشرع وتجمع الناس، وينفذ التفجير، في حين أن المعلومات الاستخباراتية الدقيقة والعمليات الاستباقية، أحبطت خططهم الخبيثة، وفي اليوم الثاني، تم إلقاء القبض على الخلية التي كانت مكلفة بهذا العمل”، وفقا للوزارة.